إبراهيم عيسى: "ممكن أغتال بسبب أفكاري.. ولا أتمنى نهاية فرج فودة"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إنه يراوده في كثير من الأحيان أنه ربما يتعرض إلى الاغتيال بسبب أفكاره ومعتقداته.
إبراهيم عيسى: "صراع الإخوان دائمًا على الحكم وليس الأفكار" إبراهيم عيسى: "أنا ضد عودة أسلمة السياسة.. والدين لله والوطن للجميع"وأضاف "عيسى" خلال حواره ببرنامج "أسرار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الاثنين، "لا أتمني أن تكون نهايتي مثل فرج فودة، ولا بد أن يكون عندك إيمان بأن الأعمار بيد الله".
وتابع "محدش عارف النهاية امتى ولكن بحكم السن والضغط والسكر والقلب فهي قربت وأنا بقول أنا عايز اللي ربنا يريده وأنا ممكن حد يغتلني بسبب أفكاري".
واستطرد "فرج فودة بالنسبة ليا قيمة كبيرة ولا سبيل لحسد لمناضل دفع حياته وعمره مقابل أفكاره كان أشجع الشجعان لمقابلة السلفية وأفكارها".
الحسدوأردف "أقسم بالله العظيم عمري 59 لم أشعر لحسد لأي أحد على الإطلاق كائنا من كان ممكن أن تعتبري هذا غرور هذه الصفة لم أقرب منها قيد أنملة".
شهوة المال والطعاموأكمل "معنديش شهوة جمع المال أو أي حاجة أخرى، ولدي في مكتبتي 7 آلاف كتاب أقدر أقول إني قرأت من 70 إلى 80 في المائة منهم".
وبسؤاله عن حب الطعام أجاب إبراهيم عيسى "بحب الأكل ولكن ليس بدرجة الشراهة، المحشي شيء عظيم والحمام المحشي والفتة ربنا أكرم مصر بها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الشراهة السلفية الإعلامي إبراهيم عيسى إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
ترامب: سنعمل على إطلاق سراح المحتجزين بغزة في أقرب وقت ممكن
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، العمل على إطلاق سراح المحتجزين بغزة في أقرب وقت ممكن، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال ترامب: “ليس لدينا معلومات بشأن مصير المحتجز الأمريكي في غزة عيدان ألكسندر”.
وأضاف ترامب:" أهالي المحتجزين بغزة يطالبون بعودة أبنائهم حتى لو كانوا أمواتا".
وتابع ترامب: “24 محتجزا في غزة لا يزالون على قيد الحياة وربما العدد تغير”.
وفي وقت سابق، دعت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" جماهير الأمة العربية والإسلامية، إلى مواصلة الحراك الجماهيري أيام الجمعة والسبت والأحد المقبلة، تأكيداً على التضامن مع قطاع غزة في ظل ما وصفته بالعدوان المستمر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما وجهت حماس، دعوة إلى النقابات والاتحادات العمالية حول العالم لجعل يوم العمال العالمي، الذي يصادف غداً، يوماً عالمياً للضغط على الاحتلال من أجل وقف جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها الإبادة والتجويع، مطالبةً بتحرك أممي واسع لوقف الانتهاكات المتصاعدة.