هجرس ينقذ جوني من قبضة شقيق المرحومة في الكبير أوي 8 الحلقة 8.. الحالة اشتغلت
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مشاهد كوميدية شهدتها أحداث الحلقة 8 من مسلسل الكبير أوي 8 بطولة الفنان أحمد مكي، بعد محاصرة الشرطة البنك المتواجد فيه حزلقوم والعصابة ومربوحة، وأيضا شهدت بحث «جوني» عن «سيف»، موظف البنك الموجود لديه مفتاح الخزنة.
وفاة والدة موظف البنكذهب جوني إلى مكان سكن سيف ويتفاجأ بسرادق عزاء والدته، ليسأل عنه، وتخبره إحدى النساء اللواتي يجلسن في السرادق أنه ذهب لدفن جثمانها في مقابر الغفير، كما أنها أخبرته بعدم التحدث أمام شقيق المرحومة لأنه يعاني من اضطرابات نفسية، ما يجعل الحالة تتطور معه عند سماعه خبر الوفاة لأنه يحب شقيقته لدرجة كبيرة.
لم ينتبه جوني لنصيحة إحدى النساء، إذ حكى أمام شقيق والده سيف خبر وفاتها ليأتي على الفور وينقذه هجرس مسرعا، بالغناء عن الأم أمام الشاب، حتى يتمكن من الهروب هو وجوني من أمامه.
وخلال أحداث الحلقة طلب حزلقوم من نفادي أن يوزع الأسلحة البلاستيكية على الرهائن ولكنه يتلخبط ويعكس الأسلحة، لذلك عند دخول الشرطة البنك أطلق الدكتور ربيع النار ظن منه أنه مسدس بلاستيك ليصاب طبازة برصاص في كتفه.
ومن المقرر أن يعرض مسلسل الكبير أوي 8 بطولة الفنان أحمد مكي على قناة ON في تمام الساعة 6:05 مساء، كما يعرض على منصة watch it، حيث شارك به العديد من الفنانين ومنهم رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام، سماء إبراهيم، حسين أبو حجاج، حاتم صلاح، وغيرهم من الفنانين، بالإضافة إلى ظهور عدد من ضيوف الشرف، والعمل من إنتاج شركة سينرجي، تأليف مصطفى صقر، محمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
عضو التنسيقية: توصية الحوار الوطني تفتح أبواب مصر أمام السينما العالمية
أكد حسن هجرس، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن توصية الحوار الوطني بتيسير إجراءات تصوير الأفلام العالمية في المواقع المصرية وخفض تكاليفها خطوة مهمة تصب في مصلحة تعزيز القوة الناعمة لمصر، مشيرا إلى أن السينما ليست مجرد وسيلة ترفيهية، بل أداة قوية في نشر الثقافة والتعريف بالحضارة المصرية العريقة، مما يسهم في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ صورة مصر عالميا.
استقطاب صُناع السينما العالميةوأضاف «هجرس»، في تصريحات صحفية له اليوم، أن استقطاب صناع السينما العالمية لتصوير أعمالهم في مصر لا يعني فقط جذب الاستثمارات الأجنبية، بل هو أيضا فرصة ذهبية لتسليط الضوء على معالم مصر التاريخية والأثرية، وجعلها حاضرة في وجدان الملايين حول العالم، موضحًا أن كل لقطة يتم تصويرها على أرض مصر تعد بمثابة دعاية مجانية تعكس جمال البلاد وتاريخها العريق.
وأشار إلى أن إنتاج أعمال سينمائية عالمية في مصر يمنح البلاد حضورا بارزا على الساحة الثقافية الدولية، حيث تُعيد هذه الأعمال تعريف العالم بمصر ليس فقط كوجهة سياحية، بل كدولة لها ثقلها الحضاري والثقافي، مضيفا أن الصورة البصرية للأماكن المصرية في الأفلام العالمية تخلق ارتباطا وجدانيا يجعل مصر أكثر جاذبية وتأثيرا على المستوى الدولي.
تعزيز الهوية الوطنيةوشدد «هجرس» على أن الهوية الوطنية تتشكل من خلال عوامل عدة، أبرزها الحضور الإعلامي والثقافي القوي، لافتا إلى أن تقديم مصر في الإنتاجات السينمائية العالمية بصورة تعكس تنوعها الثقافي وغناها الحضاري يسهم في تصحيح الصورة النمطية، ويجعلها أكثر قدرة على المنافسة في ظل عالم يشهد صراعا ثقافيا محتدما، حيث أصبحت السينما إحدى أدوات القوة الناعمة الأكثر تأثيرا في تشكيل الرأي العام العالمي.