أعلنت منظمة العمل الدولية فقدان 507 آلاف وظيفة حتى الآن في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مما سببت اضطرابات اقتصادية، وهي خسائر غير مسبوقة في فرص العمل وسبل العيش.
وقالت المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية ربا جرادات, إنه بالإضافة إلى الخسائر الفادحة في الأرواح، ووجود سكان غزة على حافة المجاعة، تسببت الحرب على غزة في أزمة اقتصادية غير مسبوقة، وقد تم محو أحياء بأكملها في غزة بما في ذلك البنية التحتية ومرافق الطاقة والمياه والمدارس والمستشفيات والمحال والشركات، ودمار قطاعات اقتصادية بأكملها وشل نشاط سوق العمل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين لأجيال قادمة، مشيرةً إلى أن المنظمة تعمل على تقديم المساعدات قصيرة وطويلة الأجل للعمال وأصحاب الأعمال المتضررين.


أخبار متعلقة تقرير دولي: جميع سكان غزة يواجهون أزمة جوع حتى الموتالمرصد العربي لحقوق الإنسان يدعو لعدم السماح بالإساءة للدين الإسلاميووفقاً للتقديرات فقد هبط الاقتصاد الفلسطيني خلال الربع الأخير من عام 2023 بمقدار الثلث مقارنة بعام 2022م مسجلاً انخفاضاً بنسبة 80% في غزة و 20% في الضفة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس جنيف منظمة العمل الدولية الفلسطينيين البطالة العدوان الإسرائيلي قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

المملكة تفتتح المعرض السعودي للسنة الدولية للإبليات 2024 في جنيف

أكدت المملكة على أهمية الإبل في تعزيز التنمية الاقتصادية، والإسهام في الأمن الغذائي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للثروة الحيوانية، حيث تبنت عدة مبادرات لدعم قطاع الإبليات لكونه يمثل موروثاً ثقافيًا وتراثًا عريقًا.

جاء ذلك خلال افتتاح الوكيل المساعد للثروة الحيوانية والسمكية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور علي الشيخي، اليوم، في جنيف، المعرض السعودي للسنة الدولية للإبليات 2024، المقام بالشراكة مع دولة بوليفيا في قصر الأمم المتحدة بالعاصمة السويسرية خلال الفترة من 25 حتى 28 يونيو الجاري، وذلك بحضور نائب رئيس دولة بوليفيا مايرا مارييلا ماكدونال ألفاريز، ومدير عام منظمة "الفاو" شو دونيو، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سويسرا عادل مرداد، إلى جانب حضور عدد من الوزراء والسفراء وكبار المسؤولين الذين يمثلون قرابة 100 دولة من أعضاء منظمة الأمم المتحدة.

وتأتي مشاركة المملكة، انطلاقًا من رئاستها للسنة الدولية للإبليات 2024 بالتشارك مع مجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي (GRULAC), وتمثلها دولة بوليفيا.

ويشارك في المعرض السعودي أكثر من 13 جهة حكومية وخاصة، حيث يُسلّط الضوء على أبرز منتجات الإبل التحويلية التي تُصنع محليًا، وأهميتها في تحقيق الأمن الغذائي، إضافة إلى المنتجات الجلدية والطبية والتجميلية المشتقة من الإبل، كما يسعى المعرض إلى تجسيد القيمة الكبيرة للإبل في المجتمعات السعودية ثقافيًا واجتماعيًا.

الجدير بالذكر أن المملكة خطت خطوات مهمة لتطوير قطاع الإبليات، وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الإبل ودورها في توفير الغذاء والمعيشة لأصحابها ومربيها، وتشجيع زيادة الإنتاجية، والعمل على محاربة الأمراض والأوبئة التي تفتك بها وتحصينها دوريًا، إلى جانب تحسين تسويق منتجات الإبليات لرفع مدخولات المربين ومن ثم تعظيم ورفع مستويات معيشتهم، والتعاون والإسهام مع الهيئات الدولية في تطوير وتحديث كل ما يتعلق بأنظمة وقوانين ممارسة أنشطة الإبل، إضافة إلى إطلاق منحة ثقافية وتعليمية تحت مسمى "منحة دراسات الإبل" لتشجيع البحث العلمي والتأليف، ودعم الدراسات والمؤلفين والمترجمين.

مقالات مشابهة

  • تطوير المناهج والمنظومة التعليمية.. كيف حققت ثورة 30 يونيو طفرة غير مسبوقة بقطاع التعليم؟
  • برج الدلو: القادم أفضل.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 27 يونيو 2024
  • 20 منظمة حقوقية تدعو لبنان لوقف التعذيب وإعادة السوريين قسريا
  • إعلام عبري: توقعات بصدور مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت قريبا
  • توقعات باستمرار الأمطار في جميع المحافظات الأيام العشرة القادمة
  • المملكة تفتتح المعرض السعودي للسنة الدولية للإبليات 2024 في جنيف
  • توقعات بارتفاع أسعار الذهب إلى أرقام خيالية
  • الحكومة تقر “العمل المرن” للحد من البطالة وخفض الكلف التشغيلية
  • لوكاشينكو يؤكد دعم بلاده لروسيا في المنابر الدولية
  • محافظ جنوب سيناء يكرم إدارة متابعة التحصيل لتميزها في زيادة الإيرادات