عضو لجنة الفتوى: النقشبندي عندما توفى لم يكن معه سوى 3 جنيهات
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال الشيخ الدكتور عبد العزيز النجار، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، إن الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان حافظًا للقرآن، وكان يُقدر أهل القرآن.
وأضاف "النجار"، خلال حواره مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج "الصالون"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الرئيس الراحل السادات قام بإعداد كرسي مرتفع للشيخ الذي يتلو القرآن في منزله، وهذا الأمر شاهده بنفسه.
وأشار إلى أن "النقشبندي" توفى في طنطا، وكتب وصية لتوصية أولاده وشقيقه على زوجته، وعندما توفى لم يوجد عنده سوى 3 جنيهات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الراحل محمد أنور السادات ك النقشبندي
إقرأ أيضاً:
كيف تحوّل حب أحمد سليم لـ«حبيبة النجار» من سرٍّ خفي لمطلب جماهيري؟.. تفاصيل مثيرة
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بخبر خطوبة "حبيبة النجار" و"أحمد سليم"، حيث إن قصة حبهما ثرية بالتفاصيل المثيرة.
وأُقيم حفل خطوبة “البلوجر” حبيبة النجار والبلوجر أحمد سليم أول أمس الأحد، لكن أعلن الثنائي الخبر مساء الاثنين على حساباتهما الرسمية على السوشيال ميديا، وسارع الجمهور بنشر تفاصيل قصتهما وسط ردود فعل متباينة.
خطوبتهما كانت مطلبًا جماهيريًا
واحتفل الجمهور بالثنائي بفرحة كبيرة بالنهاية السعيدة لقصة حب حبيبة النجار وأحمد سليم، الشهير بـ"حوكش"، حيث كانت مشاعر الأخير واضحة جدًا في الفيديوهات واللقاءات المشتركة بين الثنائي، حتى من خلال النظرات وتعبيرات الوجه. ولاحظ الجمهور هذا الحب، وتحدثوا عنه في التعليقات، لدرجة أن خطوبة حبيبة النجار وأحمد سليم كانت مطلبًا جماهيريًا.
قصة الحب
ورغم حب أحمد سليم للبلوجر حبيبة النجار، إلا أنه لم يفصح عن مشاعره، وظلا مجرد صديقين وزملاء عمل في صناعة الفيديوهات والإعلانات على السوشيال ميديا. حتى أنها خطبت أكثر من مرة لشخص آخر، ولكن كان للنصيب رأي آخر، فتم فسخ خطوبة حبيبة النجار في كل مرة كانت ترتبط فيها بشخص غير أحمد سليم، حتى عادت إليه مرة أخرى ليبسم القدر أخيرًا لـ"حوكش"، ويحصل على حب حياته.
وشعر سليم بفرحة كبيرة بعد حصوله على حب حياته، والتي ظهرت في فيديوهات عديدة على السوشيال ميديا، وكواليس الخطوبة، وكان أبرزها مفاجأة السينما التي جهزها لحبيبة النجار، وتقبيله لدبلة الخطوبة من شدة فرحته.
لماذا سكت طوال هذه السنوات؟
ويرجع سبب عدم إفصاح أحمد سليم عن حبه للبلوجر حبيبة النجار إلى أمرين مهمين:
الأول: ظروفه المادية التي كان يمر بها كشاب في بداية حياته، حيث لم يكن يستطيع تحمل تكلفة الزواج والمهر. وفي نفس الوقت، لم يكن الثنائي ليرضى بعلاقة غير رسمية.
أما السبب الثاني: فهو يرجع للبلوجر حبيبة النجار نفسها، حيث كانت تضع مواصفات عديدة لفتى أحلامها، ولم تنطبق بعضها على أحمد سليم. فقد كانت تحلم بالزواج من شخص طويل القامة، ولكنها بمرور الزمن اكتشفت قيمته، ورأت أنه الأنسب لها، وأن حبه أكبر من أي شيء، فقررت الموافقة على الخطوبة.