نجوى فؤاد تكشف وصيتها: «مش عايزة عزاء.. وربنا يسامحني على كل حاجة غلط عملتها»
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قالت الفنانة نجوي فؤاد، إن لديها وصية تريد تحقيقها بعد وفاتها، وهي ألا يقام لها عزاء بعد مماتها، لأنها تحضر عزاء للعديد من المحيطين بها وتكون في غاية حزنها، لأنها ترى مواقف لا تصح خلال تقديم واجب العزاء من بينها من يتحدثون في أمور دنياهم وعملهم وحياتهم الخاصة أثناء العزاء وهذا مؤلم.
نجوي فؤاد: أغلب من يقدمون واجب العزاء لا يشعرون بالميتوأضافت نجوى فؤاد، خلال استضافتها في برنامج حبر سري عبر قناة القاهرة والناس، أن أغلب مَن يقدمون واجب العزاء لا يشعرون بالميت ولا تتمنى أن يحدث ذلك معها.
وتابعت فؤاد قائلة: «بتمنى أروح لربنا وحيدة كما أنا وحيدة وأعيش حياة طبيعية جدا وربنا يسامحني على كل حاجة فى الدنيا غلط عملتها».
وتم سؤالها عن هل من الممكن أن تكتب في وصيتها أن تتبرع بأعضائها فقالت «الحي أبقى من الميت، ليه لا لأن اللى بيموت خلاص بيروح عند ربنا الجسد ده فإني هيبقى شيء كويس مني ومن روحي والإنسان لازم يؤمن أن فيه بداية وفيه نهاية، وهكتب في وصيتي إن ربنا يغفر لي ويسامحني ويحسن آخرتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجوي فؤاد
إقرأ أيضاً:
المقاطعة الاجتماعية واجب أخلاقي
هذا المنشور يحمل رسالة عن أهمية المقاطعة الاجتماعية كأداة لمواجهة الجهات التي تساند وتبرر جرائم الدعم السريع. الفكرة الأساسية هي عدم منح هؤلاء الأشخاص أي مساحة في حياتنا الواقعية أو الرقمية، وعزلهم حتى يدركوا عواقب مواقفهم.
تداخل في منشور يخصني بعض من حواضن الدعم السريع والمتماهين معهم، يدافعون عن خيباتهم بنفس الأسلوب الذي يمارسونه في الواقع: الإسفاف، السفه، والإرهاب الفكري.
حظرتهم جميعًا، ليس لأنني عاجز عن الرد، بل لأنني ببساطة لا أريدهم في محيطي.
أدعو الجميع لتفعيل المقاطعة الاجتماعية ضد كل من يبرر جرائم الدعم السريع أو يروج لها.
يجب عزلهم في الواقع وعلى منصات التواصل، فلا مجال للتسامح مع من يبرر القتل والدمار والاغتصاب ، او من يستفيد منه.
هذه أقل عقوبة يستحقونها.
من يبرر جرائم الدعم السريع لا يستحق مساحة في حياتنا، سواء في الواقع أو على منصات التواصل. المقاطعة الاجتماعية ضرورة أخلاقية لعزلهم ورفض تبريرهم للقتل والدمار. احجبوهم، قاطعوهم، ولا تمنحوهم صوتًا بيننا.
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتساب