بينهم سياح .. 10 إصابات بحادث تصادم في البترا / صور
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
أفاد مصدر بوقوع 10 #إصابات، مساء اليوم الاثنين، جراء #حادث #تصادم على مدخل مدينة #وادي_موسى في لواء البترا بينهم سبعة #سياح.
وأضاف أنه ذلك نتيجة تصادم حافلة ركاب مع “بكب”، مخلفا إصابات بينهم 7 سياح، وصفت حالة أحدهم بالخطرة.
وأكد أن كوادر الدفاع المدني نقلت الإصابات إلى المستشفى، وأن الأجهزة الأمنية حضرت للمكان وفتحت تحقيقا للوقوف على أسباب الحادث.
فيما تدعو مديرية الأمن العام إلى الاتصال على رقم الطوارئ الموحد (911) في أنحاء المملكة كافة عند الحاجة، لتقديم العون لكافة المواطنين عند الطوارئ.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إصابات حادث تصادم وادي موسى سياح
إقرأ أيضاً:
سوء التغذية يودي بحياة 60 شخصًا في أم بدة: أطفال وكبار سن في المقدمة
أعلنت غرفة طوارئ أم بدة، الواقعة غرب أم درمان، عن وفاة 60 شخصًا بسبب سوء التغذية، معظمهم من الأطفال. وتشكل هذه الحصيلة المأساوية جزءًا من الوضع الصحي المتدهور في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة.
زلزال يضرب إثيوبيا مجددًا: هل يزداد النشاط الزلزالي في المنطقة؟ تفاصيل الوفيات والإصاباتوفقا لتصريح أحد أعضاء غرفة الطوارئ، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لدواعٍ أمنية، تم تسجيل وفاة 60 شخصًا جراء سوء التغذية في مناطق دار السلام، الأمير، والبقعة بمحلية أم بدة، منذ سبتمبر حتى ديسمبر 2024.
من بين المتوفين، كان هناك 45 طفلًا، و12 من كبار السن، و3 نساء حوامل. كما تم تسجيل 1873 إصابة، معظمها بين الأطفال وكبار السن والنساء الحوامل.
الأزمة الصحية في أم بدةوشرح عضو غرفة الطوارئ أن المنطقة تعاني من تحديات كبيرة في مواجهة الأزمة الصحية. أبرز هذه التحديات يتمثل في عدم توفر الوجبات الغذائية الجاهزة أو المحلية الصنع للأطفال المصابين بسوء التغذية، فضلاً عن نقص المكملات الغذائية الأساسية.
كما أشار إلى غياب فحوصات المتابعة الدورية للنساء الحوامل، بالإضافة إلى نقص "فيتامين A"، الذي يعد ضروريًا لتحسين الصحة العامة للأطفال والنساء.
مطالب بإجراءات عاجلة: ممرات آمنة لنقل المساعدات الطبيةوفي ظل هذه الظروف الصحية الصعبة، طالب عضو غرفة الطوارئ بتوفير ممرات آمنة لنقل الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية إلى المنطقة.
كما دعا إلى تجهيز غرف عمليات الولادة الطبيعية والقيصرية وحضانات الأطفال، فضلاً عن إنشاء نظام صحي متكامل يسمح بالاستجابة السريعة لحالات الطوارئ.
التأثيرات الأمنية على إيصال المساعدات الإنسانيةوأشار تقرير "سودان تربيون" إلى أن الوضع الأمني في ولاية الخرطوم يفاقم الأزمة الصحية في أم بدة. حيث تفرض السلطات في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش قيودًا مشددة على إيصال السلع والمساعدات إلى المناطق التي تسيطر عليها "قوات الدعم السريع".
وقد سيطرت "قوات الدعم السريع" على محلية أم بدة شمال غرب ولاية الخرطوم منذ بداية الحرب في 15 أبريل 2023، إلا أن الجيش السوداني قد تقاسم مع هذه القوات السيطرة على المنطقة مؤخرًا.