سوق الأسهم السعودية يغلق تعاملاته على ارتفاع
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة تعاملات خلال جلسة، اليوم الإثنين، على ارتفاع بنحو 10.03 نقاط ليقفل عند مستوى 12772.46 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 11 مليار ريال.
الأسهم السعودية
وبلغت كمية الأسهم المتداولة - لسوق الأسهم السعودية- 670 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 650 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 115 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 113 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات في الأسهم السعودية : سيكو السعودي ريت، وصدق، والزامل للصناعة، وإعمار، وشمس الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات أنابيب السعودية، وصناعة الورق، وعناية، والعربية، واتحاد الخليج الأهلية الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.98% و 9.99% .
فيما كانت أسهم شركات في الأسهم السعودية : شمس، وأنعام القابضة، وباتك، والكيميائية، وإعمار هي الأكثر نشاطا بالكمية, كما كانت أسهم شركات متطورة، وأنابيب السعودية، وجبل عمر، والراجحي، ووفرة هي الأكثر نشاطا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو)، اليوم الإثنين، منخفضاً بنحو 75.02 نقطة ليقفل عند مستوى 27204.67 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 26 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر 1.3 مليون سهم تقاسمتها 2444 صفقة.
الأسهم القطرية تغلق مرتفعة بنسبة 0.02 % الأسهم القطرية
أغلق مؤشر الأسهم القطرية تداولاته خلال جلسة، اليوم الإثنين، على ارتفاع بنسبة 0.020 بالمئة، أي بواقع 1.970 نقطة، ليصل إلى مستوى 10 آلاف و259.950 نقطة.
وجرى خلال جلسة تداول في أسواق الأسهم القطرية نحو 175 مليونا و379 ألفا و367 سهما، بقيمة 495 مليونا و453 ألفا و302.214 ريال، نتيجة تنفيذ 15 ألفا و470 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت في الجلسة أسهم 21 شركة، فيما انخفضت أسعار 23 شركة أخرى، وحافظت 8 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم السعودية مؤشر مؤشر الأسهم مؤشر الأسهم السعودية الأسهم السعودية جلسة ريال نقطة الأسهم السعودیة الأسهم القطریة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يغلق الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث
ألغى قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل زيارته التي كانت مقرّرة إلى جنوبي الليطاني.
فيما أغلق الجيش اللبناني الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.
وأفادت معلومات صحفية بأن نواف سلام ترأس اجتماعًا أمنيًا عاجلًا لبحث آخر التطورات الأمنية.
ومن جانبه؛ دعا وزير الصحة اللبناني اللجنة الخماسية إلى ممارسة دورها الضامن لاتفاق وقف إطلاق النار قبل تدهور الأمور.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ، قصف مدفعي واستهداف لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولة المباشرة عن إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.