ضبط معلنة "سناب شات" في السعودية لتورطها ببيع 7 سبائك مغشوشة.. الاسم
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (منصات تواصل)
قالت وزارة التجارة في المملكة العربية السعودية، إنها ضبطت معلنة بمنصة "سناب شات" تورطت في بيع 7 سبائك، تبين بعد عملية فحصها ومعايرتها بأنها قطع ألمنيوم مطلية بالذهب حيث أوهمت القائمين على منشأة تجارية في محافظة الخرج بأنها سبائك من الذهب الخالص.
وفي التفاصيل، أظهرت نتائج تحليل العينات في مختبرات متخصصة الغش والتحايل، ويتم استكمال الإجراءات النظامية والإحالة إلى النيابة العامة لإيقاع العقوبات النظامية وفقًا لنظام المعادن الثمينة والأحجار الكريمة، كما يتم تتبع مصدر المشغولات المغشوشة.
وتبعا لنظام المعادن الثمينة والأحجار الكريمة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنتين وبغرامة تصل إلى 400 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من باع أو عرض أو حاز بقصد البيع سبائك المعادن الثمينة أو مشغولاتها غير المدموغة بالسمة النظامية، أو غش أو خدع في نوع أو وزن أو عيار المعادن الثمينة أو الأصناف المطلية أو المطعمة أو الملبسة بها.
وقد تساءل كثير من رواد التواصل الاجتماعي عن هوية المعلنة التي تم القبض عليها.
ووفق مصادر مطلعة، فإن المعلنة المذكورة هي شهيرة سناب شات سارة الودعاني.
وتبعا للمصادر فإن الودعاني أعلنت لشركة دون أن تعرف ما إذا كان الذهب مغشوشا أم لا.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية ذهب مغشوش سارة الودعاني سناب شات غازي الذيابي المعادن الثمینة
إقرأ أيضاً:
بنزين مغشوش يتسبب بأعطال واسعة وسط استياء شعبي
شمسان بوست / خاص:
شهدت العاصمة صنعاء ومناطق أخرى خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي أزمة جديدة، بعد ضخ شحنة بنزين مغشوشة تسببت في أضرار جسيمة لآلاف السيارات، وسط تزايد الشكاوى من المواطنين وازدحام غير مسبوق في ورش الصيانة.
وأكدت مصادر محلية أن المحطات الرسمية وزعت شحنة وقود تحتوي على مواد مغشوشة، مما أدى إلى تلف مضخات الوقود والفلاتر وأجزاء أخرى من المحركات، الأمر الذي دفع مئات المواطنين إلى التوافد على ورش الصيانة لإصلاح سياراتهم المعطلة.
ورغم حجم الكارثة، اكتفت الجهات التابعة للحوثيين بالاعتراف بالمشكلة ومطالبة المواطنين بـ”التحقق من جودة البنزين قبل التعبئة”، دون اتخاذ أي خطوات لسحب الكميات الفاسدة أو محاسبة المتورطين، ما أثار موجة غضب واسعة بين المتضررين.
واتهم مواطنون الجماعة بالمسؤولية الكاملة عن الحادثة، كونها تسيطر على عملية استيراد وتوزيع المشتقات النفطية، معتبرين موقفها “استهتارًا” بمعاناة الناس.
وتزايدت المطالبات في الشارع اليمني بفتح تحقيق شفاف لكشف ملابسات دخول الشحنة الفاسدة إلى السوق، ومحاسبة المسؤولين عن تمريرها، إضافة إلى تعويض المتضررين الذين تكبدوا خسائر فادحة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.