صحيفة صدى:
2025-02-24@05:20:30 GMT

مشجع يزين منزله بشعار نادي النصر في تبوك.. صور

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

مشجع يزين منزله بشعار نادي النصر في تبوك.. صور

ماجد محمد

دفع حب نادي النصر مشجع في منطقة تبوك إلى تزيين منزله بشعار نادي النصر.

وقام المشجع المحب لنادي النصر بوضع شعار نادي النصر على حائط منزله، كما أنه زين حوائط الطابق العلوي الخارجي للمنزل باللوني الأصفر والأرزق.

وطبع عليهم أيضا شعار نادي النصر، فيما تم تلوين باقي الحوائط الأخرى لمنزله بلون يتماشي مع إطلالته النصراوية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر تبوك نادي النصر نادی النصر

إقرأ أيضاً:

الحرب وجمود الخطاب

في الوقت الذي يتعرض الوطن فيه لغزو أجنبي وتستبيح فيه ميليشيا إرهابية القري والمدن، وفي الوقت الذي تأكد فيه بما لا يدع مجالا للشك في وجود مؤامرة دولية لضرب وحدة السودان، في مثل هذا الوقت ما هي أولويات الأحزاب والوطنيين في عمومهم؟

للاسف الكثير من الأحزاب والناشطين ما زالوا يتبنون نفس الأولويات ونفس خطابهم الذي سبق إندلاع الحرب وسبق سقوط نظام البشير وكأن هذه الحرب تحدث وكأن هذا الغزو لم يحدث وهذه المؤامرة الدولية لم تحدث. ببساطة فشلت هذه الشرائح في تحديث خطاب الأولويات مستصحبة التغييرات الجسام التي تهز الوطن من جذره. فما زال الكلام هو نفس الكلام القديم الذي جله هجاء كيزان مصحوبا بشعارات نبيلة لا يحدد الخطاب وسائل تحقيقها. ببساطة عدم تحديث الخطاب والأوليات عبارة عن هروب من تحديات اللحظة الحرجة أما عن نقص في التحليل أو نقص في الشجاعة الوطنية.

من حق الجميع هجاء الكيزان بالسنة حداد، وقد فعلت ذلك ثلاثين عاما من حكمهم، ولم أنتظر سقوط نظامهم ولم أفاوضهم ولم أشارك في حكمهم، ولا في برلمان وحكومة بشير ما بعد نيفاشا. ولكن تكرار هجاء الكيزان، وهو حق، لا يعفي كل القوي السياسية من مسؤولية تحديد سبل عملية للتصدي للغزو الخارجي الهمجي مع ملاحظة أن شعار لا للحرب لم يردع أشوس ولم يحمي مغتصبة.
شعار لا للحرب يصلح قبل اندلاعها ولكنه لا يصلح بعد أن اشتعلت نيرانها. بعد اندلاعها يجوز شعار مثل “نعم لوقف الحرب” ولكن هذا الشعار يفرض سؤال ما هي الخطة العملية الكفيلة بإيقاف الحرب التي تدعو إليها القوي الوطنية .

هناك ثلاث مآلات لإيقاف الحرب. فمن الممكن أن تقف بمقاومة العدوان الأجنبي الميليشي ودحره. ومن الممكن أن تقف الحرب بان يستسلم الجيش ويسلم الوطن للغزاة. ومن الممكن أيضا أن تقف بتفاوض يقتسم فيه الشعب موارده وسلطاته مع الغزاة والعودة إلي نسخة معدلة من اقتسام الغنيمة في توازن الرعب الذي ساد قبل بداية الحرب. يقع علي القوي الوطنية والراي العام أن يحدد خياراته من بين هذه السيناريوهات بدلا من الهروب منها إلي خطاب قديم في كامل الذهول عما استجد.

ربما كانت هناك مآلات وسيناريوهات أخري غابت عني، وانا علي كامل الإستعداد للإصغاء إليها ممن يذكرني ولكن عليه تقديم تصور عملي، واضح وخطة واضحة لحماية المواطن من استباحة الميليشا له وحماية الوطن من غزو خارجي لم يعد موضع شك أو تخمين. العنوا من شئتم ولكن هذا لا يعفي واجب تحديد كيف تحمي سلامة المواطن من الميليشا وحماية الوطن من الغزاة.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قرية "ذاكرة الأرض" تعزز الحراك الاقتصادي للأسر المنتجة في تبوك
  • “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة تبوك
  • كأس السوبر الإيطالي يزين معرض سبورتس إكسبو 2025
  • مجهولون يقتلون موظفاً حكومياً داخل منزله في النجف
  • عراقي يفتح نفق عبر الثلوج للوصول إلى باب منزله .. فيديو
  • الأخضر يزين مباني الداخلية وإمارات المناطق في يوم التأسيس
  • العلم الأخضر يزين سماء الرياض.. فيديو
  • الحرب وجمود الخطاب
  • احتفالات التأسيس.. 23 فعالية وأكثر من 3500 علم تزين شوارع تبوك
  • مشجع يُغازل نيمار والأخير يرد بروح الدعابة.. فيديو