ضجة كبيرة حول اختفاء كيت ميدلتون.. وشقيق الأميرة ديانا قلق
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: لا يزال غياب الأميرة كيت ميدلتون يُحدث ضجة كبيرة في بريطانيا ويولّد الكثير من الشائعات حول مكان تواجدها وعلاقتها السيئة بالأمير ويليام.
وترافقت شائعات وجود امرأة ثانية في حياة أمير ويلز مع الأخبار المتناقضة حول طبيعة العمل الجراحي السرّي الذي خضعت له أميرة ويلز أخيراً، والذي لا يزال طي الكتمان.
وعلى ضوء ذلك، انتشرت أخبار عن تلقي هيئة الإذاعة البريطانية “BBC” إخطاراً بضرورة “التأهب” لإعلان من العائلة البريطانية المالكة في أي لحظة، إلا أن الهيئة لم تصدر تأكيداً عن الموضوع.
ومن المعروف أنه قبل أي إعلان مهم، يحذّر قصر باكنغهام وسائل الإعلام للتأهّب.
وفي سياق آخر، أثار إيرل سبنسر، شقيق الأميرة الراحلة ديانا، ضجة كبيرة بتصريحاتها الأخيرة والتي أكد فيها أن “تركيز الإعلام على شقيقته الراحلة كان أكثر خطورةً من التركيز الذي تتعرّض له أميرة ويلز الحالية”.
وعبّر في تصريحات لـBBC عن قلقه مما يحدث في العائلة المالكة حالياً، وسط نظريات المؤامرة حول أميرة ويلز.
وقارن إيرل تشارلز سبنسر الملاحقة الإعلامية للأميرة ديانا قبل وفاتها عام 1997 بما يحدث عبر الإنترنت لزوجة ابنها الأمير ويليام. وعندما سُئل عن رأيه بالشائعات الأخيرة حول اختفاء كيت ميدلتون، قال: “أنا قلق بشأن ما يحدث للحقيقة”.
main 2024-03-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
العثور على مقبرة “الأميرة الحمراء” في الصين
#سواليف
اكتشف #علماء #الآثار في #الصين #مقبرة نادرة تعود لامرأة عاشت قبل 2200 عام. وكانت أسنانها مغطاة بالزنجفر (الزيرنج)، وهي مادة سامة تستخدم كصبغة.
وهذه أول حالة في العالم يتم فيها العثور على الزنجفر على أسنان امرأة.
يذكر أن الزنجفر هو مركب معدني من الزئبق والكبريت، وقد استُخدم منذ الألفية التاسعة قبل الميلاد في الطقوس الدينية والفن وللرسم على الجسم.
مقالات ذات صلة مأساة وفاة طبيبين مخطوبين تقلب (التواصل) في مصر لدفتر عزاء 2025/03/19 صورة أرشيفية / dzen.ruوعثر علماء الآثار على هذه البقايا غير العادية في أثناء عمليات التنقيب التي أجريت في مقبرة بمدينة توربان في منطقة شينجيانغ. وتقع المقبرة على طريق الحرير، الذي كان طريقا تجاريا مهما يربط بين دول أوروبا وآسيا.إقرأ المزيد
الصين.. العثور على أقدم دليل مادي لتقنية إشعال الناروفي إحدى المقابر في المقبرة، تم العثور على بقايا أربعة أشخاص، بما في ذلك مراهق. ومع ذلك، فإن هيكلا عظميا واحدا من بين البالغين في الدفن تميز بوجود آثار لصبغة حمراء على أسنانه. وأظهر التحليل التشريحي أن هذه البقايا تعود لامرأة توفيت في عمر يتراوح بين 20 و25 عاما. وقام الباحثون الفضوليون بكشط عينة من الصبغة الحمراء ودرسوها باستخدام ثلاث طرق مختلفة من التحليل الطيفي، مما سمح بتحديد التركيب الكيميائي للعينة. وأظهر التحليل أن الصبغة كانت من الزنجفر الذي تم خلطه مع بروتين حيواني، ربما من صفار البيض أو بياضه، لتمكين رسمه على أسنان المرأة.
وأطلق العلماء على المرأة لقب “أميرة طريق الحرير الحمراء” نسبة إلى “الملكة الحمراء” لحضارة المايا في المكسيك، والتي كان جسدها مغطى بالزنجفر.
لا يُعرف سبب طلاء أسنانها باللون الأحمر. قد يكون ذلك مرتبطا بمفاهيم الجمال، أو المكانة الاجتماعية، أو ممارسات شامانية.