العازف أمين شاهين يحكي عن آلة الأرغول المصرية: أول طلعة ليا كانت في إنجلترا
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال العازف أمين شاهين، إن «آلة الأرغول» آلة فرعونية مصرية قديمة، موضحا أن هذه الآلة توجد في المتحف المصري، ويوجد منها أحجام مختلفة من حجم طويل جدا، وحجم صغير.
الفرق بين المزمار وآلة الأرغولوأضاف «شاهين»، مع الإعلامي يسري الفخراني ببرنامج «باب وزق»، المذاع على قناة «dmc»، أن الفرق بين المزمار والأرغول أن المزمار يُصنع من الخشب ولكن هذه الآلة تصنع من الغاب «البوص»، ويوجد فرق أيضا بينها وبين الكولة، موضحا أن الكولة تخرج منها صوت واحد أما آلة الأرغول يخرج منها صوتان في آن واحد فهي أكتاف.
وتابع «شاهين»، قائلا: «والدي عازف كمنجة في الموسيقى الشعبية بالموالد والأفراح وفرقة النيل، والدي لف العالم وأنا أخذت الموهبة منه وكان عمي يعزف على آلة الأرغول، أول مرة أعزف أرغول كانت أول طالعة ليا في إنجلترا».
عمل مع هشام نزيهوأوضح العازف، أنه بدأ يوظف آلة الأرغول مع الموسيقى التصويرية بعد رحلته في إنجلترا، مشيراً إلى أنه عمل مع هشام نزيه، الملحن والمؤلف، فعمل معه مسلسل مون نايت ومسلسل السبع وصايا.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
ما الحكم الشرعي فيمن يتعاطى المخدرات أو يتاجر فيها؟
أجاب الشيخ خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، علي سؤال حول الحكم الشرعي فيمن يتعاطي المخدرات أو يتاجر فيها؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج “مع الناس”، المذاع على فضائية “الناس”، الأربعاء:
“المخدرات التى يضُحك على البعض على أنها ليست مثل الخمور، فهى حراك ويشملها النهي الوارد فى قول الله سبحانه وتعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ )”.
وأضاف: “المخدرات هى الخمر تذهب العقل، والشريعة جعلت هناك مقصد من المقاصد وهو الحفاظ على العقل البشري ويعتبر أكبر نعمة لابد من المحافظة عليها ولا يجوز تدميرها بالسكر والتخدير، فكل هذا يعود بأمور هادمة على المجتمع والشعوب والدول والناس، ولذك نهيب بشبابنا أن يتخذ القرار أن يبعض عن المخدرات والخمور التى تجلب غضب الله وتدمر النفس والعقل وتدرم إنسانية المرء وتجعله عبدا خاضعا لها”.
بوابة فيتو
إنضم لقناة النيلين على واتساب