الإغاثة الفلسطينية: انقطاع التواصل مع العاملين بمستشفى الشفاء وإجبار النازحين على مغادرته
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور عائد ياجي، مدير جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية في قطاع غزة، والمنسق الصحي في شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، على استمرار انقطاع وسائل التواصل مع العاملين في مستشفى الشفاء منذ ساعات الصباح الباكر.
وأضاف "ياجي"، خلال مكالمة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين: إن جميع المعلومات الواردة تصل عن طريق وسائل الإعلام، مع عدم وجود اتصال مباشر، حيث تعرض مستشفى الشفاء لحصار وقصف لبعض مبانيه منذ مساء الأمس، وطلبت قوات الاحتلال من النازحين والموظفين مغادرة المستشفى.
وأوضح أن هناك أنباء عن اعتقالات واسعة النطاق داخل المستشفى مع إجبار المئات ربما الآلاف، من النازحين على مغادرته، لافتا إلى أنه لم يتوفر عدد الشهداء والجرحى بعد وتبقى جميع المعلومات المتاحة مصدرها وسائل الإعلام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية قطاع غزة مستشفى الشفاء قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الإعلام النيابية:ندرس جميع مقترحات تعديل قانون الحصول على المعلومة
آخر تحديث: 3 دجنبر 2024 - 9:32 ص
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب فاروق حنا، رئيس لجنة الثقافة والإعلام، بحسب بيان منظمة برج بابل، الثلاثاء، أن “اللجنة تدرس جميع المقترحات المقدمة لتعديل قانون الحصول على المعلومة”، مشيرًا إلى “إجراء تعديلات على مشروع القانون الحكومي“. كما رحب رئيس لجنة حقوق الإنسان، النائب أرشد الصالحي، بجهود المجتمع المدني، مؤكداً “أهمية إشراك المنظمات في دراسة القوانين المتعلقة بالحقوق والحريات“.من جهته، أوضح رحيم الشمري، مسؤول العلاقات والإعلام في منظمة برج بابل، أن المنظمة تعمل على تطوير مسودة القانون منذ عام 2017، وحشدت المنظمات لدعم التعديلات المقترحة.ووفقًا لبيان المنظمة، أشار المحامي محمد السلامي من جمعية المواطن لحقوق الإنسان إلى “وجود ملاحظات على التعديلات التي أجرتها لجنة الثقافة والإعلام”، مؤكدًا أن “هذه الملاحظات ستتم متابعتها وإرسالها لاحقًا“.من جانبها، دعت صباح شلال، رئيسة مؤسسة جنات العطاء، إلى “توحيد جهود المنظمات للضغط باتجاه إقرار قوانين تتماشى مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان”، مؤكدة أن “أهمية استمرار اللقاءات وحملات الدفاع لتعزيز الحقوق والحريات“.