صدى البلد:
2025-04-27@19:59:24 GMT

احتجاج غربي وأممي واسع ضد ما يحدث للصحفيين بغزة

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

طالبت وزارة الخارجية البريطانية إسرائيل يضمان قدرة الصحفيين على القيام بعملهم بأمان، ذاكرة أن الصحفيين يتمتعون بالحماية بموجب القانون الإنساني الدولي، وفق ماذكرت وسائل إعلام متفرقة.
 

وطالبت منظمات دولية الاحتلال باحترام حقوق الصحفيين معتبرة أن الصحفيون يجب ألا يتعرضوا للمضايقة و كل المراسلين يجب أن يعملوا دون مضايقات ونقف ضد تعرضهم لسوء المعاملة ونطالب بإطلاق سراحهم


وذكر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أن المنظمة الدولية  تتعاطف مع المراسل الصحفي إسماعيل الغول والصحفيين الذين تعرضوا للعنف من قبل الاحتلال.

فيما طالبت منظمة مراسلون بلا حدود إسرائيل بالإفراج الفوري عن المراسل إسماعيل الغول الذي تعرض للضرب وتحطيم معداته.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية البريطانية حقوق الصحفيين

إقرأ أيضاً:

المستوطنون يقيمون 85 بؤرة استيطانية في الضفة.. استغلوا الإبادة بغزة

أقام المستوطنون مؤخرا بؤرة استيطانية قرب قرية "سنجل" شمال رام الله، وهاجموا القرية، دون أن يمنع ايش الاحتلال الإسرائيلي عنفهم، بل هاجم الفلسطينيين بنفسه، وهو نفس النمط الذي يتكرر في جميع الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، خاصة المنطقة "ج". 

أورن زيف الكاتب الإسرائيلي في موقع محادثة محلية، أكد ان "إقامة البؤر الاستيطانية، وما يرافقها من اعتداءات المستوطنين والجيش على الفلسطينيين، يُبيّن العواقب المترتبة على إقامتها، ومع مرور الوقت، فإن العنف يتزايد، ويرتبط بإنشاء 85 بؤرة استيطانية جديدة في مختلف أنحاء الضفة الغربية خلال عام ونصف، في استغلال مكشوف لانشغال العالم بالحرب على غزة، حيث تشكل المنطقة (ب)، 22% من مساحة الضفة، وبموجب اتفاق أوسلو، تقع المسؤولية الأمنية والعسكرية فيها على عاتق الاحتلال، أما المسؤولية المدنية، بما فيها إصدار تصاريح البناء، فتقع على عاتق السلطة الفلسطينية، رغم أن الاحتلال ينفّذ فيها عمليات إنفاذ القانون والهدم". 


وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أنه "إخلاء البؤرة الاستيطانية لا يعني نهاية المطاف، لأنه سيتم إعادة بنائها عدة مرات، حتى تستسلم سلطات الاحتلال، أو ينتقل المستوطنون لنقطة أخرى أقرب، وبعد كل "إخلاء" مؤقت لواحدة من بؤرهم الاستيطانية، يصل العشرات منهم للمكان لمهاجمة القرية الفلسطينية المجاورة، بعضهم ملثمين ومسلحين، يداهمون المناطق الزراعية والعمرانية، ويشعلون النيران في المركبات، ويدمرون المعدات الزراعية؛ ويحرقون الخيام التابعة للسكان البدو، وسرقة عشرات الأغنام، في ظاهرة أصبحت منتشرة على نطاق واسع في الآونة الأخيرة، بهدف الإضرار اقتصادياً بالتجمعات الفلسطينية، وإجبارها على الرحيل".  

وأكد أن "إنشاء البؤر الاستيطانية يصاحبه في أغلب الأحيان نوع من العنف ضد الفلسطينيين، وتقييد مناطق الرعي، والهجمات، والتهديدات ضدهم لإجبارهم على المغادرة، وفي بعض الأحيان كان إنشاء بؤرة واحدة كافياً لإجبار الفلسطينيين على المغادرة، وقد باتت غارات المستوطنين العنيفة على القرى الفلسطينية جزء من سياسة دائمة، تحدث دون الحاجة لدافع أو عذر محدد، كما حدث في قريتي "سنجل وجت". 

وأوضح أنه "في كثير من الحالات، فإن معظم من أنشأوا البؤرة الاستيطانية من المستوطنين القاصرين، ولكن عندما يبدأون بمهاجمة الفلسطينيين، يصل البالغون للمكان، وبعضهم مسلحاً، ويوزعون تعليماتٍ عليهم: أين يذهبون في القرية، ومن يهاجمون، بحيث يبدو لديهم خطةٌ مُحكمة، وفقا لشهادات مماثلة حصلنا عليها من الفلسطينيين في هجمات سابقة، مع أن العنف لا يأتي فقط من جانب المستوطنين، بل يساهم الجنود فيه". 


وأشار إلى أن "الكثير من هجمات المستوطنين في الماضي تركزت على المراعي في المناطق المفتوحة، لكنهم اليوم يسعون لجعل الحياة داخل التجمعات السكنية الفلسطينية، وداخل القرى والبلدات الأكبر، لا تطاق، مع بروز اتجاه واسع النطاق نحو زيادة عمليات الاقتحام للقرى نفسها، ومع بداية الحرب على غزة، زادت الهجمات، وبدأ الفلسطينيون بالمغادرة، بعد أن حرق المستوطنون أسرّتهم وأدوات المطبخ والملابس، واختفى المنزل بالكامل، حيث يتسلل المستوطنون للمنطقة، وينفذوا جريمتهم". 

ونقل عن حركة "السلام الآن" ومنظمة "كيريم نافوت"، فقد "سيطر المستوطنون على 70% من كامل مناطق المزارع الرعوية التي تبلغ مساحتها الفعلية 786 ألف دونم، 14% من الضفة الغربية، ومنذ بداية حرب غزة طردوا أكثر من 60 تجمعاً فلسطينياً ومجموعات من الرعاة، وبصورة إجمالية تم إنشاء 85 بؤرة استيطانية جديدة في كامل أرجاء الضفة الغربية، على أنقاض المنازل الفلسطينية، أو بالقرب منها، مع العلم أن قرية سنجل محاطة بثلاث بؤر: غفعات هرئيل، غفعات هرويه، مزرعة نحال شيلو".

مقالات مشابهة

  • تصعيد صهيوني واسع: إصابات واعتداءات متكررة تطال الفلسطينيين شمال القدس والخليل والأغوار
  • تصعيد خطير.. الاحتلال يزيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين في غزة
  • قائد سابق في جيش الاحتلال: الدمار بغزة هدفه إعطاءُ انطباعٍ بانتصارٍ لم يتحقّق .. مسؤول أممي: الفلسطينيون يموتون جُوعًا
  • المستوطنون يقيمون 85 بؤرة استيطانية في الضفة.. استغلوا الإبادة بغزة
  • مركز حقوقي بغزة: “إسرائيل” تتعمد قتل الصحفيين لترهيبهم ومنعهم من نقل الحقيقة
  • بالفيديو.. القسام توثق قنص 4 من جيش الاحتلال ببندقية "الغول"
  • ببندقية الغول.. قنص 4 من جنود الاحتلال شرق بيت حانون (شاهد)
  • ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة إلى 212
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة إلى 212 شهيداً