حلا شيحة: ارتدي قناع الصمت في بعض الأحيان.. وأحب الخروج عن المألوف
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أوضحت الفنانة حلا شيحة، أنه بعد إنتهاء ظهورها «لايف كوتش» على أحد البيدجات، بدأت في البكاء الشديد، موضحة أنها اتأثرت كثيرا بكلامها بهذا «اللايف»، ولم تدرك أنها كانت يشاهدها هذا الكم من الأشخاص، موضحة أنها مؤمنة جدا أنه يجب ظهور المشاعر الداخلية الحقيقية كل فترة.
حلا شيحة تشجع على الخروج عن المألوف في بعض الأحيانوأضافت خلال لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب، في برنامجها بالموسم الرمضاني 2024 «على المسرح»، المذاع على قناة «الحياة»: «مش بعرف أحط مسك بحب أعمل اللي أنا حساه، من وجهة نظري مش عيب أعمل اللي أنا حساه».
وأوضحت حلا شيحة، أنه يوجد بعض الأشخاص التي تخاف أن تخرج من النمط المألوف التي تعيش فيه، لكن أرى أحيانا أنه يجب الخروج من المألوف إلى المجهول، طبقا لظروف الحياة المتغيرة الصعبة في بعض الأحيان.
وأشارت إلى أنها عندما تتواجد في مكان يوجد به أشخاص غير مريحة نفسيا، ترتدي قناع الصمت، لكن لم تستطع أن ترتدي قناعا مختلفا عن شخصيتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلا شيحة برنامج على المسرح حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
فيديو| أول بيان لـ بشار الأسد من موسكو بعد سقوط سوريا .. 11 رسالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد أول بيان بعد مرور أيام من سقوط سوريا كاشفًا خلال أول بيان له بعض النقاط الهامة.. إليكم هذه النقاط كما جاء في البيان.
لم أغادر سوريا بشكل مُخطط له كما أشيع لم أغادر في الساعات الأخيرة من المعارك وبقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى صباح الأحد 8 ديسمبر 2024.مع تمدد الإرهاب داخل دمشق انتقلت للاذقية بالتنسيق مع الروس ووصلت لقاعدة حميميم لمتابعة القتال وعند الوصول للقاعدة تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش.مع تزايد تدهور الواقع الميداني وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية بالطيران المسير كان الوضع استحالة الخروج من قاعدة حميميم في أي اتجاه.طلبت من موسكو العمل على تأمين الخروج والإخلاء الفوري لروسيا مساء يوم الأحد ثاني أيام سقوط دمشق بعد سقوط آخر مواقع العسكرية وما تبعه من شلل مؤسسات الدولة.خلال الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أوالتنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أوجبهةو الخيار الوحيد المطروح هو استمرار القتال دفاعًا ومواجهة الهجوم الإرهابي.أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يُقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي أويساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى هو نفسه من وقف على مسافة عشرات الأمتار من الإرهابين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطرا.لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة خلال 14 عامًا من الحرب.أؤكد أن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه أو يغدر به وبجيشه.لم أكن في يومًا من الأيام من الساعين للمناصب على الستوى الشخصي واعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به حملت اليقين بإرادة الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته حتى اللحظة الأخيرة.مع سقوط الدولة بيد الإرهاب وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يُصبح النصب فارغًا لا معنى له ولامعنى لبقاء السؤول فيه.هذا لا يعني التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل لسورية وشعبها انتماء ثابتًا لا يُغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة.