أهلاوي ولا زملكاوي؟.. عبدالله السعيد يثير الجدل بإجابتين (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يبدو إن "6 سنوات" كانت كفيلة لتغيير انتماء صانع الألعاب المخضرم عبدالله السعيد، المنضم إلى صفوف الزمالك في فترة الانتقالات الشتوية الماضية.
حل عبدالله السعيد، برفقة محمود كهربا نجم الأهلي، ضيفًا في حلقة اليوم من برنامج “رامز جاب من الآخر” مع الفنان رامز جلال.
عبدالله السعيد: سأختار الزمالك لو تلقيت من الأهلي نفس العرض لضميأثار عبدالله السعيد، الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أجاب على سؤال رامز جلال حول موقفه حال تلقيه عرضًا من الأهلي بنفس المقابل المادي الذي يحصل عليه مع الزمالك.
عبدالله السعيد اختار الانتقال إلى الزمالك مفضلًا إياه، ليؤكد على إن انتمائه في الوقت الحالي للقميص الأبيض.
عاجل.. عبدالله السعيد يصدم الأهلي بهذا الرد فرق السما والأرض.. كهربا يرفض المقارنة بين صفقتي الأهلي والزمالكواستغرب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إجابة عبدالله السعيد في حلقة اليوم، بالرغم إنه قال خلال تواجده مع رامز جلال في برنامجه “رامز تحت الصفر” عام 2018، إنه أهلاوي.
محترم عبدالله السعيد ❤️ pic.twitter.com/Q6PtS2fd3m
— عمرو جابر (@AmrGaber1911) March 18، 2024وكان رامز جلال قد سأل عبدالله السعيد في حلقته، “وحياة عيالك قول إنت أهلاوي ولا زملكاوي؟”، ليرد مؤكدًا أنه “أهلاوي”، وبالتالي يُناقض “اللاعب” نفسه بإجابته المختلفة في حلقة اليوم مع نفس المذيع.
رامز سأل عبدالله السعيد بعد خروجه من الاهلي سؤال مباشر انت اهلاوي ولا زملكاوي قاله اهلاوي، النهارده رامز سأله قال لو جالك عرض من الاهلي والزمالك هتختار مين نفس عبدالله السعيد قال الزمالك????
pic.twitter.com/YlvBVBbsHW
لفت عبدالله السعيد، الأنظار في البداياته بمستواه مع الإسماعيلي ثم انتقل إلى الأهلي خلال عام 2011 في رحلة مليئة بالإنجازات طوال 7 سنوات بالقميص الأحمر، قبل أن يحترف في صفوف كوبيون الفنلندي ثم أهلي جدة ومنه إلى بيراميدز في 2019، وانضم مؤخرًا لصفوف الزمالك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبدالله السعيد الأهلي الزمالك رامز جاب من الآخر رامز جلال عبدالله السعید رامز جلال
إقرأ أيضاً:
راتب رئيس البنك المركزي يثير الجدل على مواقع التواصل في تركيا
بعد الزيادة الأخيرة في رواتب الموظفين الحكوميين، تجاوز راتب رئيس البنك المركزي التركي، فاتح كاراهان، 600 ألف ليرة تركية، ليصل إلى حوالي 604 ألف ليرة، مما جذب انتباه واسع على منصات التواصل الاجتماعي. كما شهد مساعدو رئيس البنك المركزي، جودت أكجاي وخديجة كاراهان، زيادة كبيرة في رواتبهم التي تخطت 500 ألف ليرة، حيث بلغ راتب كل منهما حوالي 506 ألف ليرة بعد الزيادة.
على الرغم من أن الزيادة شملت جميع الموظفين الحكوميين في تركيا، إلا أن الراتب الكبير لرئيس البنك المركزي لفت الأنظار بشكل خاص على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تداول الأتراك هذا الموضوع بشكل واسع وبدأت مناقشات حادة حول الفوارق في الرواتب بين المسؤولين الحكوميين والمواطنين.