الشيخ رمضان عبدالرازق لـ«كلم ربنا»: «ببعت رسائلي لله دون أن أنطق»
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد الشيخ رمضان عبدالرازق، أنه يحب اسم «الجبار» من أسماء الله الحسنى، مؤكدا أن الله دائمًا ما يقف معه وسينجيه من الأزمات.
وأشار «عبدالرازق»، خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الإعلامي أحمد الخطيب، إلى أنه بعث رسائله لله دون أن ينطق، قائلًا: «قولت يارب حتى نفسي سبتني أنت متسبنيش وأجبر بخاطري».
وتابع: «ربنا بيقولنا دائما اطمنوا أنا اللي هنفس هممكم وأنه أقرب لينا من حبل الوريد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان عبدالرازق كلم ربنا أحمد الخطيب
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: صيام ستة أيام من شوال يعادل صيام الدهر كاملا
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن صيام الستة أيام من شوال بعد شهر رمضان المبارك يعد من الأعمال التي تجلب الثواب العظيم، حيث قال إن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في حديثه الشريف أن "من صام رمضان ثم اتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر".
وأوضح الشيخ محمد كمال، خلال تصريح، اليوم الاثنين، أن هذا الحديث يدل على فضل كبير لصيام هذه الأيام الستة، حيث يمنح المسلم ثواب صيام السنة كاملة.
وأكد أن صيام رمضان بصيامه الكامل لله سبحانه وتعالى، الذي يؤدي إلى طهارة القلوب ونقاء الأرواح، له ثواب عظيم عند الله، لافتا إلى أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يعد وسيلة بسيطة للحصول على ثواب كبير، وهذا ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: "من صام رمضان ثم اتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر".
وأشار إلى أن صيام هذه الأيام القليلة يعادل صيام شهرين كاملين، مما يعني أن من صام رمضان واتبع ذلك بستة أيام من شوال، فإنه يحصل على ثواب صيام 12 شهرًا في مجموعها، نظرًا لأن الحسنة بعشر أمثالها، كما ورد في الحديث النبوي الشريف.
وأضاف أن الثواب الكبير الذي وعد به النبي صلى الله عليه وسلم لا يعلم قدره إلا الله سبحانه وتعالى، وأن المؤمن الذي يلتزم بهذه العبادة البسيطة يكون قد أداها كما أراد الله ورسوله.
وأكد أن النبي صلى الله عليه وسلم بشّر المؤمنين الذين يداومون على هذه العبادة في حياتهم، حيث أن من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار مسافة سبعين خريفًا، ما يعكس فضل هذه العبادة وأثرها الكبير في حياة المسلم.