RT Arabic:
2025-02-19@20:44:43 GMT

الروس والعثمانيون وخانية القِرم. مقدمات المواجهة

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

بعد انهيار "القبيلة الذهبية" أواسط القرن الخامس عشر نشأت في شبه الجزيرة "خانية القرم" التي بقيت سنين طويلة إقطاعية تابعة للإمبراطورية العثمانية.

وبمرور الزمن صارت خانية القرم هذه موضع نزاع بين الإمبراطوريتين الروسية والعثمانية.

إذن كيف تطورت القرم بعد استيلاء الدولة العثمانية عليها وكيف سيطرت روسيا عليها في نهاية المطاف؟ يحدثنا اليوم عن ذلك الباحث إيليا زايتسيف نائب المدير العام لمتحف الشرق في موسكو.

. الدكتور في علوم التاريخ.. البروفيسور بأكاديمية العلوم الروسية.. صاحب العديد من الأبحاث العلمية في تاريخ القرم، وتاريخ روسيا والدولة العثمانية. وهو إلى جانب ذلك، باحثٌ في المخطوطات التاريخية للقرم ما بين القرنين الخامس عشر والتاسع عشر.

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: تاريخ روسيا شبه جزيرة القرم موسكو

إقرأ أيضاً:

الشيطان ليس رحيمًا بمن يناصرونه

منى ناصر

“إسرائيل” وأمريكا لا تستطيعان المواجهة بعد أن رأين بسالة وقوة المقاومة وهن الآن تسعيان وتحاولان الضغط على الموالين لهن وتحاولان كذلك دفعهم وإجبارهم على تنفيذ مالم تستطيعان إنجازه عبر المواجهة مع محور المقاومة، فتارة تحاولان تهجير وإجبار مصر والأردن والسعوديّة القبول بتهجير أهل غزة إلى بلدانهم، وتارة أُخرى تقومان بالضغط بتصريحات دونالد ترامب لتحويل غزة إلى منتجع سياحي.

نعم هو يهدّد ويتوعد محور المقاومة في غزة الضاغط في المفاوضات والمنتصر في الحرب بأنهم سوف يحولون غزة إلى جحيم وآخر بالضغط على الدولة اللبنانية تنفيذ أوامرهم كمنع الطائرة الإيرانية من الهبوط، إذن هم غير قادرين على المواجهة من جديد عسكريًّا، فلجئ العدوّ إلى جلد أنصاره، فالعقرب إذَا أحس بالموت لدغ نفسه والشيطان ليس رحيمًا في من يناصرونه.

اليوم يظهر انتصارٌ جديدٌ للمقاومة وذلك واضح من تخبط العدوّ في تصريحاته وفي ضغطه على أنصاره.

لذلك نقولها اليوم مرارا وتكرار ثقة بالله وتوكلا عليه ولأن زمام الأمور أصبحت اليوم بفضل من الله ثم بفضل محور المقاومة وتكاتف جميع أحرار الأُمَّــة بأيدينا؛ نقولها وبملء الفم خسأت أمريكا والكيان الصهيوني وكل أدواتهم بالمنطقة، والذين هم بإذن الله عاجلا أم آجلا إلى زوال محتوم، لذلك اليوم نشكر الله عز وجل ثم نشكر كُـلّ محور المقاومة بقيادة القائد العربي المسلم/ عبد الملك بدر الدين الحوثي حفظه الله ورعاه وزاده قوه ونصر وتمكين، كذلك الشكر لكل القادة الشهداء العظماء الذين لولا ثمرة تضحياتهم لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من عزة وكرامة ونصر.

والمقاومة بإذن الله تعالى مُستمرّة شاء من شاء وأبى من أبى، والله حسبنا ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير عاشت فلسطين حرة مستقلة.

مقالات مشابهة

  • ترامب: الروس لم يسعوا لتدمير كييف ولو أرادوا لفعلوا.. وزيلينسكي غير كفء
  • إصلاحات خط همايوني.. محاولة إنقاذ الدولة العثمانية من الانهيار.. ماذا حدث؟
  • أردوغان في آسيا.. استدعاء العثمانية وتعزيز النفوذ التركي
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • أحمد موسى: الروس وضعوا فيتو على مشاركة الاتحاد الأوروبي بمحادثات أوكرانيا
  • الشيطان ليس رحيمًا بمن يناصرونه
  • وأمَّا(ثُ…مُود) فاستحبوا المداهنة علی المواجهة !!
  • انضمام مركز خور كلباء لأشجار القرم إلى الرابطة العالمية للأراضي الرطبة
  • باحثة سياسية: «7 أكتوبر» ذريعة لإسرائيل لتنفيذ خطتها بإنهاء القضية الفلسطينية
  • 7 علامات تدل على إصابتك بمقدمات السكر.. و3 فحوصات ضروية