رمضان عبد الرازق: علاقتي بالله قائمة على الأمل وجبر الخاطر المستمر
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد الشيخ رمضان عبدالرازق، أن علاقته بالله قائمة على الأمل الدائم وجبر الخاطر المستمر، موضحًا أن جبر خاطر الله له يأتي ويقابل بكسر الخاطر من البشر.
وتابع «عبدالرازق»، خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الإعلامي أحمد الخطيب: «عمر ربنا ما يكسر خاطرك أبدا.. كسر خاطر بيكون من نفسك ومن عدوك، دايما روح لربنا فيجبر كسرك وخاطرك».
رمضان عبد الرازق: الله يعطينا دائما الراحة والاطمئنان
وأشار إلى أن الله دائمًا ما يفتح للعباد التي تلجئ له باب من الأمل، موضحا أنه يحب اسم الله «الجبار»؛ لأنه يعطينا جميعًا دائمًا الراحة والاطمئنان، ويٌشعرنا بالطمأنينة، ويجبر بخاطر الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان عبدالرازق كلم ربنا
إقرأ أيضاً:
نوفمْبَري المجيد
سلامة بنت سالم بنت سعيد المقبالية
صباحُ الْخيرِ نُوفمبري المجيد
صباحي حُـبٌّ لكَ من جديد
صباحٌ حنينٌ كأنهُ بالأمسِ جديد
يُلامسُ قلّبي وَيُحْيّ الشّوقَ البعيد
لكَ أبي الراحِلُ قابوسَ الفريدِ
ولاءَ حُبٍّ لـمْ يَخْمِدْ لا زالَ وقيد
تَشعلهُ خيراتُ فضلكَ المديد
أفضالُ خيرٍ زرعتها لشعبكَ الوحيد
رويتها بجودِ كَرَمِكَ المديد
وجَنيْتَها أحـاسيسَ شعـبٍ يُـريـد
يُريـدُ مجـدَ عمـانَ النضيـد
وبطولاتِ الصلتَ وأحمدَ السعيد
فنسيحُ بذكركَ لِكُلِ مولودٍ جديد
قــد كــانَ هنــاكَ أبٌ فــذٌ عتيـد
ويبقى نوفمبركَ عِيْدُكَ السعيد
وتبقى ذِكْـراكَ وطـنٌ لنـا مـن جـديد
قد كان فداءً لكَ شريانُ الأبهرِ العنيد
ولكنْ قضاءُ اللهِ في الكونِ حـقٌّ أكيد
نمْ بسلامٍ عيونَ الوطنِ تُرْثيكَ يا صنْديد
تغـزلُ خيوطَ حُبّكَ كـلَّ لما لاح ذكـرك الحميد
مهلاً نوفمبري باللهِ لا تحزنْ هنالكَ المزيد
هيثـمٌ للـعزِ فخـراً ومِغْـواراً شديد
هيثـمٌ للحـقِّ صــرحٌ مشيـد
هيثــمٌ مثــالَ النبــلِ ورأيٌ سـديــد
هيثمٌ لكَ من عمانَ وعيد
بــأنْ نبقـى علـى الــولاءِ الــوطيـد
وأنْ نعتلي بكَ هامات الجليد
ونـُطَوِقُـكَ فخـراً بأنـك حاكِمُنا الرشيد
سيدي فِداكَ شعْبُكَ النضيد
دومـاً لــكَ مخلِــصاً يُـثْـنـي يُـشيــد
تَجَمْعت بكَ الخصالُ فلمْ تريدْ
ســـواكَ لـها أهــلاً أيّهــا الـمجيــد
ففي الأربعةِ والخمسون يزهو بكَ العيد
فلـيس يزهـو سيدي إلا وأنتَ موجـود
لكَ هيثمُ نهرُ المحبةِ وشريانُ الوريد
ولـك سيـدي جســرُ الـولاءِ بـلا وعيـد
ونهايةُ العزِّ أنْ تبقى لنا العضيد
ومقصــدُ الــجودِ جُـــودكَ الــمديــــد
وأعوذُ باللهِ أنْ أبقى بلا عيد
وأن تبقــى أحــلامي دومـــاً بعيـــد
وختامُ قولي عيدٌ نوفمبريٌ مجيد
لِـعُمانَ وحــاكِمُها وشعبَهــا السعيــد
** المديرة المساعدة في مدرسة عاتكة بنت زيد للتعليم الأساسي (6- 10)