سواليف:
2025-04-10@07:01:41 GMT

مجمع الشفاء وإنتقام الصهاينة هناك

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

#مجمع_الشفاء و #إنتقام #الصهاينة هناك

عادت الحرب لشمال غزّة كبدايتها في شهرها السادس .
عادت الجريمة في أشد و أبشع صور لها لتحقق إنتقام مجرم الشفاء الصهيوني.
أول أمس إنتقمت المقاومة الإسلامية بجناحها العسكري من ملازم أول كان قد أعلن حصار مجمع الشفاء الطبي وقام بأبشع جريمة عرفتها البشرية من خلال تحقيق إبادة جماعية لمصابين بالمجمع وتجريف المقابر الجماعية في ساحة الشفاء بدبابات صهيونية وترك الأطفال الخدج يموتون دون رعاية صحية بعدما حرم وصول الحليب ومنع الأوكسجين وترك الخدج يستشهدون وتنبش كلابهم الضالة بأجسادهم الصغيرة.


في طائرة إستطلاع أسقطها القسام وتابع كل معلومات الملازم المجرم لكي ينتقم بقنص مباشر من سفاح إبادة الشفاء.
إنتقام علني ومقدم للجانب الصهيوني الذي لم يفصح عن مقتل الملازم إلا بعد فضحه في فيديو مصور من كتائب الشهيد عزّ الدين القسام.
عاد الكيان النازي بالأمس وقام بمحرقة في مجمع الشفاء من خلال الأحزمة النارية وإغتيال مباشر لقائد شرطة شمال غزّة.
وقام بإعتقال صحفي الجزيرة الزميل (إسماعيل الغول) و زملائه بعدما أبرحه ضربا وجرده من ملابس وقاده لوجهة غير معروفة.
الصهاينة ينتقمون لفشلهم العسكري من خلال محاصرة وإقتحام المنشئات الحيوية ومراكز العلاج والنزوح.
الكيان النازي لا يريد أن ينهي الحرب على غزّة بعدما أصبح يمثل أول مجرم حرب سجلها التاريخ وطالب العالم بمحاسبة هذا المجرم في ساحات الإعدام القضائية.
فكيف سينسحب الصهاينة من مجمع الشفاء ؟
و ما هي السيناريوهات المتوقعة في أساليب الموت لشعب غزّة الصامد الأعزل الذي يكافح لوحده ويصمد على كل وسائل الموت الجهنمية؟

#ليندا_حمدود

مقالات ذات صلة أدعية في شهر رمضان 2024/03/18

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: إنتقام الصهاينة مجمع الشفاء

إقرأ أيضاً:

برشلونة يُبدع ويقسو على دورتموند برباعية.. أمسية أوروبية تُعيد الهيبة الكتالونية

في ليلة أوروبية ساحرة، أعاد نادي برشلونة كتابة بعضٍ من أمجاده، ووجه رسالة قوية إلى كبار القارة العجوز، بعدما أمطر شباك بوروسيا دورتموند الألماني بأربعة أهداف دون رد، في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، على أرضية ملعب “استادي أولمبيك لويس كومبانيس” في كتالونيا.

جماهير البلوغرانا خرجت من الملعب وهي تردد الهتاف التاريخي: “Sí se puede!”، بعدما شاهدت أداءً جماعيًا راقيًا، يجمع بين الفن والفاعلية، ويُجسد روح برشلونة التي غابت طويلًا عن الليالي الكبيرة في دوري الأبطال.

رُباعية متنوعة بأقدام مبدعة

بدأت المباراة بضغط عالٍ من الفريق الكتالوني، الذي بدا واضحًا أنه لا يريد الاكتفاء بالفوز، بل يسعى لحسم التأهل من الذهاب.

وجاء الهدف الأول في الدقيقة 25، عبر البرازيلي رافينيا، الذي تابع كرة مرتدة داخل منطقة الجزاء ليسكنها الشباك بثقة.

في الشوط الثاني، واصل برشلونة تفوّقه، ليُسجل روبرت ليفاندوفسكي هدفًا ثانيًا في الدقيقة 48، برأسية مذهلة بعد عرضية من رافينيا، ليؤكد حضوره الكبير في المواعيد الكبرى.

نفس النجم عاد في الدقيقة 66، ليوقع على الثنائية الشخصية والثالثة للفريق، بعد عمل جماعي قاده فيرمين لوبيز، ليُترجمها ليفا بتسديدة ذكية.

ثم اختتم الشاب المتألق لامين يامال مهرجان الأهداف في الدقيقة 77، بعد هجمة مرتدة نموذجية، أنهاها ببراعة داخل المرمى، وسط فرحة جنونية من الجماهير.

تكتيك محكم وروح قتالية

المدرب هانسي فليك أثبت أنه الرجل المناسب في التوقيت المناسب، إذ لعب بتوازن كبير بين الدفاع والهجوم، ونجح في إغلاق مفاتيح لعب الفريق الألماني، خصوصًا على مستوى الأطراف.

أما وسط الميدان بقيادة بيدري ودي يونغ، فقد تحكّم في الرتم طوال اللقاء، وفرض الإيقاع الذي أراده برشلونة.

في المقابل، ظهر دورتموند شاحبًا ومفكك الخطوط، وعجز عن مجاراة السرعة والمهارة التي لعب بها أصحاب الأرض، ليُصبح مطالبًا بمعجزة في مباراة الإياب.

أصداء ما بعد المباراة

أشاد المحللون بالأداء الجماعي للفريق، وروح اللاعبين الشباب الذين قدموا مباراة ناضجة فنيًا وذهنيًا، في حين اعتبر البعض أن برشلونة بهذا الأداء بات مرشحًا حقيقيًا للمنافسة على اللقب الأوروبي الغائب منذ عام 2015.

وقال المدرب فليك بعد اللقاء:
“أنا فخور بما قدمه الفريق الليلة، لعبنا بشخصية قوية، لكن المهمة لم تنتهِ بعد. علينا أن نكون بنفس التركيز في الإياب.”

نحو الإياب بثقة

بهذا الانتصار العريض، يضع برشلونة قدمًا في نصف النهائي، قبل مواجهة الإياب في ملعب “سيغنال إيدونا بارك” الأسبوع المقبل، حيث يكفيه تجنّب الخسارة بفارق أربعة أهداف أو أكثر.

أمسية كانت كتالونية بامتياز، قد تكون بداية جديدة لأحلام مشجعين اشتاقوا للمعانقة الأوروبية

مقالات مشابهة

  • بعدما استخدمها ماكرون في مترو الأنفاق.. كل ما تريد معرفته عن كارت المحفظة
  • برشلونة يُبدع ويقسو على دورتموند برباعية.. أمسية أوروبية تُعيد الهيبة الكتالونية
  • هند عاكف: أرفض الأدوار التي لا تتناسب مع شخصيتي
  • كتاب: الحب والطب والمعجزات
  • تمارة.. شاب يقتل والدته ويحاول الإنتحار
  • المستوطنون الصهاينة يجددون اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى
  • بحماية قوات العدو.. المستوطنون الصهاينة يجددون اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى
  • “أمانة نجران” تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة مجمع تجاري بمحافظة شرورة
  • هل هناك رقم مقبول لعدد ضحايا حوادث المرور؟
  • بدون دعوتنا ؟ أم بدون موافقتنا ؟! هناك فرق