شاهندة عبد الرحيم: دولة هايتي تعد من أخطر دول العالم والأكثر بؤسًا وعدم استقرار
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكدت الإعلامية شاهندة عبد الرحيم، أن دولة هايتي تعد من أخطر دول العالم والأكثر بؤسًا، بالإضافة إلى عدم استقرار الأوضاع بها، كما أنها تعد أكثر دول القارة الأمريكية فقرًا واضطرابًا.
وأضافت خلال تقديمها برنامج "focus" على قناة "إكسترا نيوز" اليوم الإثنين، أن أهالي هذه الدولة يسمونها المكان الملعون أو الموبوء، رغم أنها أحد جزر الكاريبي، فإنها تعرف دائما بمكان للعنف والقتل واضطرابات متلاحقة وعنف متواصل يهدد المواطنين.
وأشارت شاهندة عبد الرحيم، إلى أن دولة هايتي تعرف دائما بأنها دولة تتعرض للكثي من الكوارث الطبيعية، والتي كانت آخرها زلزال منذ 12 عاما، الذي دمر الدولة بالكامل ولم تتعافَ منه حتى الأن، والذي يعد أحد أسباب انهيار الدولة والوضع السيء الذي تعاني منه حاليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هايتي القارة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مستثمر عالمي يحدد 5 محطات تشكّل المستقبل
تحدث راي داليو، المستثمر العالمي، ومؤسس شركة بريدج وتر للاستثمار أحد أكبر صناديق التحوط في العالم، ومؤلف كتاب «النظام العالمي المتغير»، في جلسة ضمن فعاليات الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024، بعنوان «2025: قراءة المستقبل في 5 محطات»، وحاورته خلالها هدى الهاشمي، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، عن آرائه ونصائحه في مواجهة التغيرات التي يشهدها النظام العالمي.
وعبر داليو عن تقديره للرؤى الإماراتية التي دفعت عجلة النمو والنجاح في الدولة، مؤكداً أن دراسته لتاريخ الإمبراطوريات على مدار الـ 500 عام الماضية، إضافة للأحداث الجارية، أسهمت في فهمه للأحداث الرئيسية التي تشكل العالم، وقد لخصها في 5 محطات رئيسية تتمثل في: دورة الائتمان/الدين، والصراع الداخلي، وصراعات القوى العظمى، والكوارث الطبيعية، والإبداع البشري خصوصاً التأثير العميق للذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى ضرورة التركيز على ما اعتبره مبادئ أساسية في تحقيق النمو الاقتصادي، والتي تتمثل في: التعليم الجيد من أجل مواطنة منتجة، وممارسات مالية سليمة، مشيداً بالنجاح الذي حققته دولة الإمارات في تطبيق هذه المبادئ.
وحث داليو الحكومات على تبني الذكاء الاصطناعي ليس فقط كأداة، ولكن كشريك في صنع القرار، وهي عملية تتبناها دولة الإمارات بالفعل، لتعزيز القدرة التنافسية وخلق فرص عمل جديدة.