معاناة الأطفال الذين أصيبوا ويتضورون جوعا في حرب اليمن المنسية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن معاناة الأطفال الذين أصيبوا ويتضورون جوعا في حرب اليمن المنسية، إذا كان للمعاناة عنوان، فقد يكون شارع الرشيد في تعز، وهي مدينة يمنية مُحاطة بالجبال ومقاتلي الحوثي المتمردين. في هذا الشارع الضيق المليء بالمنازل .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معاناة الأطفال الذين أصيبوا ويتضورون جوعا في حرب اليمن المنسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إذا كان للمعاناة عنوان، فقد يكون شارع الرشيد في تعز، وهي مدينة يمنية مُحاطة بالجبال ومقاتلي الحوثي المتمردين. في هذا الشارع الضيق المليء بالمنازل المهجورة، لا يستطيع الشباب الهروب من صراع طاحن
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معاناة الأطفال الذين أصيبوا ويتضورون جوعا في حرب اليمن المنسية وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة الغاز تتفاقم في المحافظات الجنوبية المحتلة
الثورة نت
تشهد المحافظات والمناطق الخاضعة لسيطرة العدوان ومرتزقته أزمة غاز منزلي خانقة، بعد أن كانت محصورة في عدن وتعز، لتشمل مؤخرًا حضرموت الغنية بالثروات النفطية والغازية، وسط صمت وتجاهل من قبل حكومة المرتزقة.
وباتت مدينة المكلا اليوم تعاني من شح حاد في مادة الغاز المنزلي، حيث اختفى تمامًا من الأسواق الرسمية، بينما انتشر في السوق السوداء بأسعار مضاعفة، ما أثار استياءً واسعًا بين المواطنين الذين اضطروا للانتظار لساعات طويلة أمام محطات التعبئة بحثًا عن أسطوانة غاز.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو توثق معاناة السكان في المكلا المحتلة في مشهد يعكس حجم الأزمة التي تضرب المحافظات الواقعة تحت سيطرة العدوان، من تعز وعدن إلى أبين ولحج وشبوة، رغم أن جميع منشآت تعبئة الغاز تخضع لسيطرة العدوان ومرتزقته في مأرب.
وتداول ناشطون خلال الأسبوعين الماضيين صورًا لعمليات تهريب كميات كبيرة من الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة، في وقت تشهد فيه المحافظات المحتلة ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الغاز، حيث وصلت إلى نحو 25 ألف ريال للأسطوانة، ما يفاقم معاناة المواطنين ويفتح الباب أمام مزيد من الاحتجاجات الشعبية.