صحافة العرب:
2025-01-18@23:15:33 GMT

القيروان: 11 حريقا في يوم.. وخسائر مادية جسيمة

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

القيروان: 11 حريقا في يوم.. وخسائر مادية جسيمة

شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن القيروان 11 حريقا في يوم  وخسائر مادية جسيمة، 26 07 2023 11 54تمكن أعوان الحماية المدنية بالتعاون مع أعوان الغابات اليوم الأربعاء 26 جويلية 2023 من السيطرة على الحريق الذي اندلع أمس .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيروان: 11 حريقا في يوم.

. وخسائر مادية جسيمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القيروان: 11 حريقا في يوم.. وخسائر مادية جسيمة
26/07/2023 11:54

تمكن أعوان الحماية المدنية بالتعاون مع أعوان الغابات اليوم الأربعاء 26 جويلية 2023 من السيطرة على الحريق الذي اندلع أمس الثلاثاء بجبل زغدود من معتمدية الوسلاتية من ولاية القيروان ولا تزال فرق الإطفاء تقوم بعملية تبريد جيوب النيران.

وخلّف الحريق خسائر فلاحية جسيمة تتمثل في حرق الأعشاب الغابية (الزعتر والاكليل والصنوبر) وكذلك الأعشاب الطفيلية الممتدة على مساحات شاسعة.

ويشار إلى أن ولاية القيروان سجلت أمس الثلاثاء 11 حريقا منها حرائق للاعشاب الجافة بمعتمدية القيروان الجنوبية وبوحجلة وحفوز حريق بالمصب العشوائي ببوحجلة وحريق داخل منزل وحرق شاحنة وحريق داخل فواضل البلاستيكية.

وتسببت هذه الحرائق في خسائر مادية كبيرة دون تسجيل أضرار بشرية تذكر وذلك بعد تدخل أعوان الحماية المدنية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القيروان: 11 حريقا في يوم.. وخسائر مادية جسيمة وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"ناشيونال إنترست" تكشف: الحوثيون يواجهون طريقاً وعراً في 2025.. خيارات محدودة وخسائر متزايدة

كشف تحليل نشرته مجلة دولية عن مأزق حقيقي تعيشه مليشيا الحوثي، بعد أن أصبحت الذراع الإيرانية الوحيدة في المنطقة، عقب سقوط أذرعها في لبنان وسوريا، والتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل. بذلك، خسرت مزاعمها حول العدوان على غزة وأفقدتها ذريعة تصعيد هجماتها في البحر الأحمر، التي كانت تهدف إلى الابتزاز والتهديد على المستويين المحلي والدولي، وأبرز تلك المحاولات كان الضغط على السعودية لدفع مليارات الدولارات لصالحها.

تقول مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية، في تحليل ترجمته وكالة "خبر"، إن "الحوثيين يدخلون العام الجديد في وضع أسوأ بكثير كمنظمة، بعد أن وقعت حماس وإسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار. تعطيلهم للتجارة العالمية وفقدانهم للشرعية ينذر بطريق وعر في المستقبل".

ويرى التحليل أنه "بعد أقل من عام ونصف من ظهورهم الكبير على الساحة الدولية، تبدو الخيارات الاستراتيجية للحوثيين أسوأ بكثير مما كانت عليه في أكتوبر 2023"، وهو الشهر الذي شنت فيه حركة حماس هجوماً على إسرائيل نشبت عنه حرب طاحنة بين الطرفين. دفع هذا الصراع، في 19 نوفمبر من العام نفسه، طهران إلى توجيه ذراعها في اليمن (مليشيا الحوثي) لشن هجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر، تحت إشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني.

أزمة الشرعية

ووفقاً للمجلة، فإن "جماعة مثل الحوثيين، كحزب الله، تُعرف بالحكم الفاسد". وأكد التحليل أن "ادعاءهم بالشرعية لا يعتمد على تعزيز الاقتصاد المزدهر أو احترام إرادة الشعب عبر الانتخابات الوطنية -حيث إن هذين الأمرين معدومان تماماً- بل يرتكز على سردية المقاومة". وهي السردية التي تعمل تحت إمرة طهران، وتنفذ أجندتها الخاصة، بعكس ما تزعم أنه مواجهة لإسرائيل وغيرها.

يستعرض التحليل أبرز النقاط التي تستخدمها مليشيا الحوثي للحفاظ على بقائها وحمايتها من أي ضربات عسكرية أو سياسية، متخفية خلف شعارات "المقاومة" الذي ترفعه بمعية أذرع إيران في المنطقة.

ويضيف: "للحفاظ على هذه السردية، يستمرون في إثارة التوترات مع الأطراف الخارجية لتشويه صورة الكيانات المحلية، وبالتالي تصوير أنفسهم كـ"مدافعين" عن البلاد". كما أن سردية "القوى الأجنبية التي تقوض البلاد" تُستخدم كذريعة لصرف اللوم عن إخفاقاتهم في الحكم.

مأزق استراتيجي

يرى التحليل أنه "رغم اعتبار الحوثيين آخر من تبقى في محور المقاومة، يبدو أنهم في وضع أسوأ استراتيجياً". وأشارت المجلة إلى أن "هجماتهم على إسرائيل أكسبتهم احتراماً جديداً من الحرس الثوري الإيراني وبعض الفصائل المعادية لإسرائيل في العالم العربي، رغم أنهم لا يتمتعون بشعبية كبيرة في وطنهم اليمن". إلا أن هذا الاحترام لا يعكس الصورة الكاملة.

وعلى المستوى الاستراتيجي، أوضح التحليل أن النظام الذي يتمتع بموقع جيد ينبغي أن يمتلك خيارات تعزز مصالحه الأساسية. ولأن الحوثيين يفتقدون كلياً لهذا الامتياز، فقد فشلوا في استغلال الفرص المتاحة خلال ذروة قوتهم في عامي 2022 و2023. على سبيل المثال، رفضوا "عرض السلام السخي من السعودية" واستمروا في "زيادة الضغط لانتزاع المزيد من التنازلات من المملكة".

تصعيد انتحاري

الضغوط الدولية على التحالف العربي والحكومة اليمنية المعترف بها دولياً للقبول بتسوية سياسية بعيداً عن الحسم العسكري لم تكن السبب الرئيسي وراء تهرب الحوثيين من أي تسوية. بل يعود ذلك إلى محاولاتهم استغلال ما وصفه التحليل بـ"يأس السعودية الواضح للخروج من الصراع". لذلك، اختار الحوثيون تأخير التوقيع على أي اتفاق، محاولين انتزاع المزيد من المكاسب.

مع تراجع ورقة "حرب غزة"، يتوقع التحليل أن يلجأ الحوثيون إلى تصعيد جديد ضد السعودية، من خلال استهداف البنية التحتية الحيوية أو المناطق الحدودية للضغط على المملكة. ولكن مثل هذا التصعيد قد تكون نتائجه كارثية، خاصة في ظل الدعم المتوقع لمحمد بن سلمان من الرئيس الأمريكي القادم، دونالد ترامب.

وأشار التحليل إلى أن "أي تصعيد من قبل الحوثيين قد يؤدي إلى نتائج عكسية، ويعرض احتمالات التوصل إلى اتفاق للخطر، وربما يدفع السعوديين إلى موقف أكثر تشدداً في دعم التحالف المناهض للحوثيين".

فرص ضائعة

من بين الخسائر التي مُنيت بها المليشيا نتيجة تهربها من التوقيع على خارطة الطريق، اكتسبت القوات المناهضة للحوثيين زخماً جديداً.

وأوضح التحليل أنه بينما كان من المتوقع أن يؤدي اتفاق سعودي-حوثي إلى إضعاف هذه القوات، أصبحت المخاطر التي يشكلها توسع الحوثيين واضحة للجميع.

ورجح التحليل أن تحصل القوات اليمنية المناهضة للحوثيين على المزيد من الموارد والأسلحة والتدريب. في حين يسعى الحوثيون خلال الأشهر القليلة المقبلة إلى اختبار خيارات مختلفة، أبرزها استمرار الهجمات على إسرائيل وحركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر، إضافة إلى تصعيد ضغوطها على السعودية والقوات العسكرية اليمنية المناهضة لها، وجميعها لغرض قياس مدى قوة رد الفعل.

ولم يستبعد أن يقابل التصعيد الحوثي بـ"مقاومة كبيرة على جميع الجبهات". وهُنا سيجدون أنفسهم مضطرين على "الاختيار بين الخيارات الأفضل أو السيئة إذا كانوا يريدون الحفاظ على الاحتكاك اللازم لتبرير بقاء سيطرتهم".

والأكثر أهمية من كل ذلك، أن ضمان أن يواجه الحوثيون مقاومة حازمة لكل مغامراتهم الإقليمية سيجعل معضلاتهم الاستراتيجية أكثر صعوبة.

مقالات مشابهة

  • معلومات تهمك.. أفضل الطرق لحماية سيارتك من الحريق
  • "ناشيونال إنترست" تكشف: الحوثيون يواجهون طريقاً وعراً في 2025.. خيارات محدودة وخسائر متزايدة
  • الأهالي يشاركون في اطفاء حريق بمطعم مأكولات شعبية بالمحلة| شاهد
  • عمرو أديب: مصر لم تتخلى عن دعمها لغزة مقابل أي مغريات مادية
  • تنصيب جهاز أمني بالشريعة وإسعاف 23 شخصا
  • خبراء يرصدون حصيلة مكاسب وخسائر مصر من وقف إطلاق النار في غزة
  • خسائر مادية في حريق محطة غاز بتعز جنوب غربي اليمن
  • الدخيسي: موظفي الشرطة يتعرضون لمخاطر جسيمة وحملات تشهير
  • وزير الداخلية يكشف ترقية 133 من أعوان السلطة خلال سنة 2024
  • سعوديون لـ"اليوم": جهود سفارة المملكة أنقذت حياتنا من خطر الحريق