صحة وطب، دراسة تحدد 7 عادات لتحسين صحتك مع تقدم العمر،حددت دراسة جديدة 7 عادات تساعد على تحسين صحتك مع تقدم العمر، وقالت الدراسة إن هذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة تحدد 7 عادات لتحسين صحتك مع تقدم العمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة تحدد 7 عادات لتحسين صحتك مع تقدم العمر

حددت دراسة جديدة 7 عادات تساعد على تحسين صحتك مع تقدم العمر، وقالت الدراسة إن هذه العادات يمكنك اتباعها في سن الأربعين أو ما قبله حتى تحصل على نتائج جيدة، بحسب موقع " cnn".

وقال مؤلف الدراسة الرئيسي تشاون نيجوين، وهو متخصص في العلوم الصحية لبرنامج المليون في VA Boston Healthcare System: "هناك فترة 20 عامًا يمكنك فيها إجراء هذه التغييرات ، سواء قمت بذلك بشكل تدريجي أو دفعة واحدة".

وأضاف "لقد أجرينا أيضًا تحليلًا لمعرفة ما إذا كنا قد استبعدنا الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 ، وارتفاع الكوليسترول ، والسكتة الدماغية ، والسرطان وما شابه."

تمكنت الدراسة من تصنيف سلوكيات نمط الحياة لمعرفة أيها يقدم أكبر دفعة في الصحة وطول العمر.

1: ممارسة الرياضة كانت من أهم السلوكيات التي يمكن لأي شخص القيام بها لتحسين الصحة، حيث أدى هذا السلوك إلى انخفاض بنسبة 46٪ في خطر الوفاة لأي سبب بالمقارنة مع أولئك الذين لم يمارسوا الرياضة.

2: عدم الإدمان على المواد الأفيونية كان ثاني أهم مساهم في حياة أطول ، مما قلل من خطر الموت المبكر بنسبة 38٪ ، كما وجدت الدراسة.

3: خلصت الدراسة إلى أن عدم استخدام التبغ يقلل من خطر الوفاة بنسبة 29٪ إذا كان الشخص مدخنًا سابقًا، وقال الخبراء إن التوقف عن التدخين في أي مرحلة من الحياة يعود بفوائد صحية كبيرة.

4: كان التحكم في التوتر حيث خفض تقليل التوتر الوفيات المبكرة بنسبة 22٪ ، كما وجدت الدراسة.

5: تناول نظام غذائي نباتي من شأنه أن يزيد من فرصك في عيش حياة أطول بنسبة 21٪ ، كما وجدت الدراسة، وكان اتباع خطة نباتية صحية مثل نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي المليء بالحبوب الكاملة والخضروات الورقية أمرًا أساسيًا.

6: الحصول على قسط جيد من النوم ليلاً - الذي يُعرَّف بأنه ما لا يقل عن سبع إلى تسع ساعات في الليلة بدون أرق - قلل الوفاة المبكرة من أي سبب بنسبة 18٪ ، ربطت عشرات الدراسات قلة النوم بجميع أنواع النتائج الصحية السيئة ، بما في ذلك الوفيات المبكرة.

7: وجدت الدراسة أن كونك محاطًا بعلاقات اجتماعية إيجابية ساعد على إطالة العمر بنسبة 5٪، ومع ذلك ، يقول الخبراء إن الوحدة والعزلة ، خاصة بين كبار السن ، أصبحت أكثر انتشارًا ومثيرة للقلق.

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة تحدد 7 عادات لتحسين صحتك مع تقدم العمر وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.

وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.

وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.

في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.

وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.

أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.

وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.

وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.

كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.

وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."

مقالات مشابهة

  • دراسة بحثية.. الهجرة غير النظامية والأزمة الديموغرافية في أوروبا «تحديات وفرص»
  • دراسة تكشف الرابط بين توقيت النوم والمزاج!
  • دراسة أكاديمية حديثة تسلط الضوء على واقع الإصلاح السياسي في الأردن
  • لسوء حالتها النفسية.. طالبة تقدم على إنهاء حياتها بالسُم في سوهاج
  • دراسة: الجراحة قد لا تفيد النساء المصابات بسرطان القنوات الموضعي بالثدي
  • كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
  • دراسة حديثة تكشف عادات تحمي من الاكتئاب
  • دراسة بحثية لـ”تريندز” تناقش أمن العملات المشفرة
  • دراسة: الفن مفيد للصحة
  • دراسة تكشف تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ