أسرة أحمد رفعت تكشف تطورات حالته الصحية.. ماذا فعل محمد صلاح؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
جسد راقد لم يحرك له ساكنًا، منذ أن سقط مغشيًا عليه، خلال مواجهة فريقه مودرن فيوتشر أمام الاتحاد السكندري بمنافسات الدوري المصري، ليتوقف قلبه عن العمل نحو 90 دقيقة، وينقل على أثره إلى المستشفى، ليتم التدخل السريع مع حالته محاولا إنقاذ حياته، إلا أن الأوضاع لا تزال كما هي، وفقًا لما أشار إليه وسام فادي، ابن خال أحمد رفعت، خلال حديثه لـ«الوطن».
«خاطب بقاله سنة، وخطيبته موجودة هي وأهلها على طول عنده في المستشفى، ونفسي أشوفه بيمشي على رجليه تاني» بصوت مليء بالأسى والحزن، روى ابن خال أحمد رفعت آخر تطورات حالته الصحية، التي يأمل أن تتحسن بعض الشيء، ويمكن إزالة جهاز التنفس، الذي بات يرافقه طيلة الوقت، إلى جانب جهاز الغسيل الكلوي فهو يعاني من مشاكل في الرئة والكلى.
آخر تطورات الحالة الصحية للاعب أحمد رفعت«آخر مرة كنت عنده أول إمبارح، والقلب شغال الحمد لله ومحطوط على جهاز التنفس الصناعي أنا ابن خاله الكبير، وأحمد رفعت ده زي أخويا ربنا يشفيه، ده حتى الأكل بياخده بالمحاليل، وأهله كلهم موجودين عنده كل يوم».
وبشأن حقيقة عرض محمد صلاح للتكفل بعلاج أحمد رفعت، أكد «فادي» حقيقة ذلك، وأنه تواصل معهم بالفعل، إلا أن الطبيب المتابع لحالة أحمد رفعت رفض ذلك في الوقت الحالي لأن حالته لا تسمح: «قال لما يفوق وحب أنه يسافر يعمل كده لكن دلوقتي صعب جدًا».
أمنية أسرة أحمد رفعت الوحيدةتأمل أسرة أحمد رفعت في الشهر الكريم، أن يعود اللاعب إلى صوابه مجددًا ويتحدث ويتحرك كعادته، فهو معروف بكونه إنسانا اجتماعيا، لا يختلف على حبه الكبير أو الصغير: «أمنيتنا الوحيدة دلوقتي إنه يقوم بالسلامة ويقف على رجله، ويقدر يرجع يلعب تاني ويتكلم مع كل الناس، ويفوق علشان حتى خاطر خطيبته اللي هتموت عليه دي».
الزيارة ممنوعة عن اللاعب أحمد رفعت في الوقت الحالي، بحسب رواية «فادي» ابن خاله؛ إذ يتم إصدار يوميًا قرارات مختلفة بشأن حالته، في محاولة لاستغلال أي خطوة من شأنها أن تكون إيجابية في رحلة العلاج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد رفعت الحالة الصحية لأحمد رفعت أسرة أحمد رفعت أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس.. تحسن طفيف بعد تلقي العلاج التنفسي والحركي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت مصادر مطلعة بأن البابا فرنسيس أظهر تحسنًا طفيفًا في حالته الصحية، وذلك بعد تلقيه العلاج التنفسي والحركي.
وأكدت التقارير أن البابا أصبح يستخدم الأكسجين عالي التدفق بشكل أقل، وفي بعض الأحيان لا يحتاج إلى العلاج بالأوكسجين على الإطلاق. كما لوحظ انخفاض التورم في يده، الذي كان واضحًا في الصور الأخيرة.
وقد قضى البابا يومه بين الصلاة والراحة، إلى جانب القيام ببعض الأعمال. يذكر أن البابا يواصل تلقي الرعاية الطبية اللازمة تحت إشراف الفريق الطبي المعالج له