وفاة 5 أطفال في إدلب جراء انهيار جدار إسمنتي
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
البوابة- توفي خمسة أطفال وأصيب عدد آخر، اليوم الاثنين، بسبب سقوط جدار على خيمة تعليمية في ريف محافظة إدلب السورية.
اقرأ ايضاً
وقالت مصادر طبية: إن خمسة أطفال توفوا في حين أصيب 12 طفلا ومعلمة بعد انهيار جدار خيمة دراسية.
وفاة 5 أطفال وإصابة 8 آخرين بينهم معلّمة بجروح خطرة، جراء انهيار جدار مستودع للحبوب بسبب ضغط أكياس القمح والأعلاف على خيمة تعليمية للأطفال، داخل بناء روضةٍ خاصة في مدينة سرمدا بريف #إدلب الشمالي، اليوم الاثنين 18 آذار، فرقنا انتشلت جثامين بعض الوفيات وأسعفت وبعض المصابين إلى… pic.
وأضافت تلك المصادر أن الانهيار جاء بسبب ضغط على الجدار الاسمنتي الملاصق للخيمة، وذلك بعد تعرضه لأمطار غزيرة هطلت على المنطقة ليلة أمس.
وتعد كثير من الأبنية في مناطق إدلب متصدعة أو آيلة للسقوط بسبب تعرضها لقصف قوات النظام وروسيا، وكذلك بفعل تأثير الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق تركيا وسوريا في شباط العام الماضي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إدلب
إقرأ أيضاً:
غزة: 34 شهيدا جراء القصف الإسرائيلي منذ فجر اليوم
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، باستشهاد 34 فلسطينياً، بينهم نساء وأطفال، نتيجة الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة التي استهدفت عدة مناطق في القطاع منذ فجر اليوم.
وأفادت وزارة الصحة بغزة، بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 52365 شهيدا و117905 مصابين منذ 7 أكتوبر 2023.
أفادت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
أن المساعدات الإنسانية جاهزة للدخول إلى غزة وتنتظر إعادة فتح المعابر.
وذكرت أونروا في بيان أن الإمدادات الأساسية المخصصة للمحتاجين تفسد فيما يشتد الجوع في غزة.
وأشارت إلى أن لديها 3000 شاحنة من المساعدات بانتظار إدخالها إلى غزة وعلى "إسرائيل" رفع الحصار.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن غالبية سكان قطاع غزة من الأطفال والنساء والمدنيين، ويواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة لا يمكن وصفها.
وأوضحت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن العقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تبريره تحت أي ظرف، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.
وتدير "أونروا" حاليًا 115 مركزًا للإيواء موزعة في أنحاء غزة، تأوي فيها أكثر من 90 ألف نازح.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني المتفاقم يزداد سوءًا بسبب القصف المستمر والحصار الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية والمواد التجارية الأساسية.
ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 420 ألف شخص اضطروا للنزوح مجددًا منذ أن استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومها على غزة في 18 مارس الماضي.