بقيمة 7.4 مليار يورو..هكذا ستستفيد مصر من اتفاقياتها مع الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء" رويترز"، أن مصر أبرمت مع الاتحاد الأوروبي اتفاقيات بقيمة 7.4 مليارات يورو، منها مساعدات، واستثمارات ، وقروض، إضافة إلى التعاون في ملفي الهجرة غير الشرعية ومكافحة الإرهاب.
اقرأ ايضاًالأضخم بتاريخ مصر..صفقة رأس الحكمة تدر مليارات الدولارات و تخلق ملايين فرص العملوأضافت الوكالة أن الحكومات الأوروبية متخوفة منذ فترة طويلة من عدم الاستقرار في مصر، التي تعاني من أزمة اقتصادية دفعت اعدادا متزايدة من السكان إلى الهجرة غير النظامية.
ونقلت الوكالة عن رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني قولها : إن مثل هذه الصفقات هي أفضل طريقة لمعالجة تدفق الهجرة غير النظامية" .
بدورها نقلت" وكالة الصحافة الفرنسية" عن مسؤول أوروبي، لم يكشف عن هويته، قوله : "هذه الشراكة الاستراتيجية والشاملة، تتضمن قروضا بقيمة 5 مليارات يورو لمصر، واستثمارات ب1.8 مليار يورو، إضافة إلى مساعدات ب400 مليون يورو".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مصر الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم الموافقة على توريد جرافات وقنابل بقيمة مليار دولار لـإسرائيل
قبل يوم من اجتماع ترامب مع نتنياهو، طلبت الإدارة الأمريكية من قادة الكونغرس الموافقة على نقل أسلحة إلى "إسرائيل" بقيمة نحو مليار دولار، وفقًا لما أفادت به صحيفة "وول ستريت جورنال".
ومن بين وسائل القتال التي ستصل إلى "إسرائيل": 4700 قنبلة تزن حوالي نصف طن وجرافات "دي9 - D9" المدرعة بقيمة 300 مليون دولار، التي تم استخدامها بشكل مكثف في الحرب الأخيرة.
وجاء في تقرير الصحيفة الأمريكية أنه من المتوقع تمويل صفقة الشراء المذكورة من أموال المساعدات الأمنية الأمريكية لـ"إسرائيل"، وأن يضغط نتنياهو على ترامب لدفع العديد من صفقات بيع الأسلحة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية أكثر من 8 مليارات دولار.
وأكد التقرير أنه "من بين الوسائل التي تطلب إسرائيل الحصول عليها: قنابل جديدة، وصواريخ وقذائف مدفعية".
وأوضح أنه "في الواقع، طلب بايدن من الكونغرس الموافقة على الصفقات المذكورة في أيامه الأخيرة في المنصب،إلا أن بعض المشرعين الديمقراطيين أوقفوا هذه الخطوة، والموافقة من لجان العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ومجلس النواب ضرورية لنقل الأسلحة بسبب حجمها".
في الأسبوع الماضي، ألغت إدارة ترامب الحظر على نقل قنابل ثقيلة تزن حوالي 900 كجم إلى "إسرائيل"، وكان هذا الحظر قد فرضته إدارة بايدن في نيسان/ أبريل 2024 ردًا على عملية جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح.
وعندما سُئل ترامب عن سبب موافقته على نقل القنابل، أجاب قائلا: "لأنهم دفعوا مقابل ذلك".
والأحد، غادر نتنياهو إلى واشنطن للقاء ترامب، في زيارة رسمية من المتوقع أن تستمر حتى الخميس.
ويعتبر نتنياهو أول زعيم يستقبله ترامب في البيت الأبيض منذ بدء ولايته الثانية في 20 كانون الثاني/ يناير، لكن ذلك سيعرضه لضغوط في عدد من الملفات الهامة، أهمها استئناف المفاوضات مع حركة حماس، خاصة مع انقسام داخل "إسرائيل" بشأن استئناف الحرب على غزة.
لا شك أن نتنياهو سيبحث مع ترامب المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى مع حماس، خاصة مع إرجائه إرسال الوفد الإسرائيلي المفاوض إلى الدوحة إلى ما بعد لقائه ترامب، واستبداله رئيس فريق التفاوض.
وبخصوص ذلك، قال المعلق البارز بصحيفة "يديعوت أحرونوت" ناحوم برنياع، الاثنين: "لا أعلم ما إذا كان نتنياهو ينوي إتمام الصفقة حتى النهاية".