نجم الهلال ميشيل : رونالدو غضب مني لهذا السبب
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث البرازيلي ميشيل ديلغادو محترف الفريق الأول بنادي الهلال ، عن مواطنه وزميله في الفريق نيمار دا سيلفا ، واحتفاله بطريقة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم النصر في نهائي كأس الملك سلمان للأندية العربية .
وأوضح ميشيل في تصريحاته لقناة «CNN BRASI» ، أنه لم يلعب مع مواطنه نيمار كثيراً بعد تعاقد الهلال معه بسبب إصابة الصليبي التي أبعدته عن الملاعب لنهاية الموسم ، مشيراً إلى أنه لم يحظ بفرصة مزاملته لفترة أطول .
وحول ما يقال بإن تركيز نيمار خارج الملعب وأنه نمط متكرر في مسيرته ، أجاب : “نيمار لاعب يعمل بجدية كبيرة ، لم أشاهده يمتعض أبداً ، وهو شخص يسهل التعامل معه ، بسبب طاقته التي ينشرها في المكان الذي يوجد فيه ، وأيضاً شخصيته ” .
وتابع : “لا أحد يمتلك ذكاء يضاهي نيمار ، وأتمنى لو كنت أمتلك جزءاً من قدراته ، بينما في الحديث عن خارج الملعب فلا يمكن حتى للمدرب أن يغيره”.
وأشار محترف الهلال إلى: “في رأيي ، إن كان اللاعب يؤدي داخل أرض الميدان، فلا شأن لأحد بما يفعله خارجه”.
ومن جانبه ، أكد ميشيل أن احتفاله أمام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر ، في نهائي بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية لم يكن يقصد به الإساءة .
واختم حديثه قائلاً : “وعدت زملائي اللاعبين قبل المباراة أنني إذا سجلت سأحتفل بطريقة رونالدو ، هذا كل ما في الأمر ، وحينما احتفلت أمامه بالهدف جاء إلي مستغربًا وقال: “لا تحتفل مثلي” لكني سرت وواصلت المباراة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: احتفالية رونالدو الهلال ميشيل ديلغادو
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.