بعد 16 جولة في الدوري.. تفوق الوجوه الجديدة بالتحكيم وغياب الدوليين
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وصل قطار الدوري المصري إلى المحطة رقم ستة عشر، ورغم التوقف الدولي المتكرر لكن شهدت أحداث مثيرة وأيضا تواجد العناصر التحكيمية الجديدة وسط غياب بعض الدوليين دون أسباب معلنة.
ويأتي الموسم الحالي على عكس المواسم السابقة حيث استطاعت الوجوه الجديدة التواجد في عدد مباريات وصل إلى 16 مباراة.
تفوق الوجوه الجديدة بالتحكيم وغياب الدوليينوعبر الفجر الرياضي نستعرض عدد مشاركات حكام الدوري المصري والذي تنوعت بين حكم الساحة وتقنية الفيديو، وحكم رابع، إضافة للحكام المساعدين.
1-مصطفى الشهدي: ظهر الشهدي في 16 مباراة ما بين حكم الساحة، وحكم رابع، كما شارك في تقنية الفيديو حكما ومساعدا.
2-حسني سلطان: الثنائي عادوا للظهور بشكل متكرر في الموسم الحالي برصيد 14 مباراة بين حكم ساحة ورابع، وفي تقنية الفيديو.
3-هشام القاضي، إبراهيم محمد: الثنائي تواجد في العدد ذاته من المباريات، حيث سجلوا الظهور في 13 مباراة بين حكم ساحة ورابع، وفي تقنية الفيديو.
أحمد سمير: مركز وسط الملعب غير مناسب لنجم الزمالك تعرف على حقيقة إصابة محمود علاء بمران الزمالك.. وموقف زيزو من اللحاق بمباراة فيوتشر في الكونفدرالية4-وأخيرا ظهر مصطفى عثمان 12 مباراة خلال الموسم الحالي.
أما الدولين فجاء عدد مبارياتهم منخفضا بالمقارنة بالعناصر الشابة وذلك بداعي المشاركات الأفريقية أولًا وغياب بعض العناصر دون سبب واضح.
1-محمود ناجي: 14 مباراة وهو أكثر الدوليين إدراة للمباريات
2- أحمد الغندور: والذي أدار عشرة مباريات بين حكم ساحة وتقنية الفيديو
3-محمد عادل، محمد معروف: الثنائي الإفريقي هو الأكثر مشاركة في المباريات عقب نهاية أمم افريقيا برصيد 8 مباريات بين التواجد حكم الساحة وفي تقنية الفيديو.
4-محمود البنا: تواجد 6 مباريات كحكم للساحة وتقنية الفيديو اخرها كان مباراة للاهلي والبنت الاهلي
5-طارق مجدي: ظهر في 5 مباريات كحكم للساحة أو تقنية الفيديو
ويأتي إبراهيم نور الدين برصيد 4 مباريات وأمين عمر برصيد 3 مباريات كأقل الحكام إدارة للمباريات وأخيرا أدار محمود عاشور مباراتين فقط في تقنية الفيديو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسني سلطان مصطفى عثمان محمود ناجي احمد الغندور فی تقنیة الفیدیو بین حکم
إقرأ أيضاً:
مهنة محرمة في عهد الأسد تزدهر في سوريا الجديدة
سرايا - لم يجد محمود حرجا في وضع كلمة "صراف" على واجهة محل الدخان الذي يعتاش منه، إلى جانب رزم عديدة من النقود ومن مختلف العملات.
وإمعانا في التسويق لمهنته الجديدة، "الكسيبة" كما يقول، لا يضير محمود أن يهتف بأعلى صوته بكلمة "صراف"، فيسمعها الناس في حي المزة المكتظ بالسكان، ويجد في المارة، وخصوصا المغتربين من زائري البلاد بعد سقوط النظام، من يشتري أو يبيع منه حسب حاجته.
لم تقتصر مهنة الصرافة على محمود، بل تعدته إلى رجال آخرين يمتهنون الكثير من الأعمال، بما فيها البيع على البسطات وفي محلات الخضرة. يمارسون المهنة بما يملكونه من رصيد مالي، حتى لو كان محدودا، فزبون واحد قد يغني عن بيع الدخان على مدى اليوم. وتقلبات الصرف تبقى رصيد هؤلاء في تراكم الربح.
يؤكد محمود لـRT أن هذه المهنة حديثة العهد في سوريا، وكانت تمارس سابقا على نطاق ضيق جدا، وضمن الحاشية القريبة من الحكومة أو الشخصيات النافذة في النظام، التي كانت ترفع سعر الصرف وتخفضه بناء على مقتضى مصلحتها. ومن كان يمسك متلبسا وهو يصرف الدولار أو اليورو في السوق السوداء، أو ينم عليه من أحد أفراد "حويصة النظام"، كان ينال عقابا شديدا يتراوح بين السجن لسنوات عديدة أو الخضوع لتسوية تجبره على دفع أرقام فلكية، لأن هذه التهمة كانت ترتبط تلقائيا بضرب اقتصاد البلاد وفق الرواية الرسمية في حينه.
في سباق مع الزمن
من جانبه، يؤكد غسان، وهو صراف آخر، لموقعنا أن الحكومة الحالية، وبسبب سياستها الاقتصادية المبنية على الاقتصاد الحر، وإدراكا منها لحاجة أغلب أبناء الشعب السوري إلى العمل، لا تدقق في مسألة الصرافة. فهي تعلم أن الكثيرين عادوا إلى البلاد ومعهم عملات أجنبية، والمصارف السورية لا تملك في الوقت الحالي من السيولة ما يكفي لتلبية احتياجاتهم، فتترك الأمر لمن يرغب في امتهان هذا العمل.
ولا يستبعد غسان أن تبادر الحكومة إلى ضبط عملية الصرافة لاحقا بأسلوب قانوني ناعم، دون أن تبطش بالصيارفة كما كان يفعل النظام السابق. ولهذا فإنه يبدو في عجلة من أمره، خاصة بغية توفير أكبر قدر من الأرباح قبل أن تسن قوانين جديدة تحد من عمله ونشاطه.
حسن، أحد العاملين في مصرف إسلامي سوري، أشار في حديثه لموقع RT إلى أن الحكومة الحالية ترغب في جمع العملات الأجنبية، وخاصة الدولار، من السوق. لذلك فإنها قامت بإعطاء مرابح للمواطنين في سعر صرف الدولار تفوق ما يدفعه الصيارفة في السوق السوداء.
ويضيف حسن بأن الأمر في البداية جذب عددا كبيرا من السوريين، وخاصة المغتربين منهم المتواجدين حاليا في البلاد، طمعا في ألا يصيبهم الغبن في عملية التصريف. لكن قلة السيولة في المصارف الحكومية أدت إلى تقنين عملية السحب، وصولا إلى عدم توفرها لأيام عديدة في الأسبوع الواحد. بعد ربط عملية السحب بالإيداع بالدولار أو بقية العملات الأجنبية، دفع ذلك الكثيرين للعودة مرة أخرى للتصريف في السوق السوداء المنتشرة بكثرة في سوريا. مشيرا إلى أن في الأمر خسارة نسبية بسبب السعر المنخفض عن المصارف، لكن الدفع فوري وغير قابل للتقسيط.
ويأمل حسن أن تساهم عملية عودة النشاط الاقتصادي في البلاد، وفق سياسة الانفتاح المدروسة، في توفر السيولة بالشكل المطلوب الذي يخدم المواطن والدولة على السواء.
المصدر: RT
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1411
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 24-01-2025 01:30 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...