«المرور» تعزز تنظيم 5 وسائل للنقل من وإلى الحرم المكي خلال أيام رمضان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تواصل الإدارة العامة للمرور إجراءات التيسير على المعتمرين والمصلين في الحرم المكي الشريف.
وذكرت الإدارة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أنه يتم تنظيم خمس وسائل للنقل من وإلى الحرم المكي الشريف خلال أيام شهر رمضان المبارك.
وتشمل تلك الوسائل تشمل حافلات النقل العام التي تعد الطريقة الأسرع والأسهل، والنقل العام الترددي باعتباره الوسيلة الأمثل للوصول إلى المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام.
وتابع، أن سيارات الأجرة أيضا هي الوسيلة البديلة للوصول إلى أقرب موقع للمسجد الحرام، وكذلك السيارات الخاصة للوصول إلى مواقف السيارات، أما المشي على الأقدام يعد الوسيلة الأفضل لسكان الأحياء المجاورة والقريبة من المنطقة المركزية.
تيسيرًا على المعتمرين والمصلين .. #المرور_السعودي يعزز تنظيم (5) وسائل للنقل من وإلى الحرم المكي الشريف خلال أيام شهر رمضان المبارك.#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/lji2Nw2p4b
— المرور السعودي (@eMoroor) March 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحرم المكي المرور الحرم المکی
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للنقل تختتم مشاركتها بالمعرض الدولي “Transport Logistics” في الصين
اختتمت الهيئة العامة للنقل مشاركتها ضمن جناح المملكة في المعرض الدولي “Transport Logistics” والمقام في مدينة شنغهاي الصينية خلال الفترة من 25 – 27 يونيو 2024.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها لزوار المعرض من مختلف دول العالم، أبرز مبادراتها في الخدمات اللوجستية والنقلات النوعية التي تشهدها المملكة في هذا القطاع الحيوي في ظل رؤية المملكة 2030، حيث سلطت الضوء على تطوير الأنظمة والتشريعات لخلق بيئة استثمارية محفزة للمستثمرين والشركات الرائدة، إضافةً إلى تبنيها للتقنيات الحديثة في القطاع اللوجستي كدشين الشاحنات الكهربائية والهيدروجينية الصديقة للبيئة للارتقاء بالكفاءة التشغيلية للخدمات اللوجستية، والتكامل مع مشاريع المملكة ومبادراتها في الحفاظ على البيئة وفي مقدمة ذلك مبادرة السعودية الخضراء.
وتأتي مشاركة الهيئة في هذا المعرض، ضمن برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب) وضمن 13 جهة من الجهات المعنية بالنقل والخدمات اللوجستية في المملكة، بهدف التركيز على التطور القائم في البنية التحتية للخدمات اللوجستية في السعودية لجميع القطاعات (البحري – الجوي – البري – السككي)، وبناء التصور الذهني للنمو في القطاع اللوجستي، واستمرار العمل على رفع مستوى الربط مع الأسواق المحلية والدولية وتطوير القطاع؛ ليسهم في الاستفادة من الموقع الجغرافي المميز للمملكة، وبالتالي تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.