الأنبا توماس عدلي يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
استقبل الأنبا توماس عدلي، مطران أبرشية الجيزة والفيوم وبني سويف للأقباط الكاثوليك، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس، الأمين العام المساعد للمجلس القس الدكتور رفعت فكري، منسقة التواصل في العلاقات الكنسية الإعلامية ليا عادل معماري في مقر المطرانية - القاهرة.
بداية، تحدث الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس عن أهداف زيارته إلى مصر، واضعاً بكل ما يقوم به المجلس على مختلف الأصعد كنسياً، اجتماعياً، وانسانياً.
كما أطلعه على نشاطات السنة الخمسين لتأسيس المجلس لا سيما النشاط الذي سيتم التحضير له في مصر، إضافة إلى إعادة تفعيل عمل مكتب المجلس.
بدوره، رحب بكل الأفكار والتطلعات التي قدمها الدكتور ميشال عبس لما لها من أهمية كبيرة على الصعيدين الكنسي والاجتماعي، وأشار إلى أن المجلس يشهد لمرحلة من الازدهار والنمو الفكري الإنساني والاجتماعي وهذا الأمر يعتبر خطوة متقدمة.
وفيما يتعلق بنشاط السنة الخمسين لتأسيس المجلس أوضح ان هذا العمل مهم جدا وجيد ان يأتي بالتزامن مع دخول العائلة المقدسة إلى مصر، مبدياً استعداده ومساندته في إنجاح هذا النشاط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا توماس عدلي الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس المجلس الأمین العام
إقرأ أيضاً:
أعضاء بالحزب الديمقراطي يطالبون ترامب بوقف الهجمات في اليمن
طالبت مجموعة من أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الإدارة الأميركية بوقف هجماتها "غير المصرّح" بها على الحوثيين في اليمن، وتقديم مبرر قانوني للضربات الأخيرة التي استهدفت صنعاء وعدة مدن يمنية.
ودعا أكثر من 30 نائبًا ديمقراطيًا في رسالة وُجهت إلى البيت الأبيض، إلى الالتزام بالدستور الأميركي، مؤكدين أن أي استخدام للقوة العسكرية يجب أن يسبقه تفويض صريح من الكونغرس، سواء بإعلان حرب أو بصيغة قانونية موازية، وفقا لموقع ذا إنترسبت.
وقال النواب في رسالتهم: "رغم أننا نتشارك القلق بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر، إلا إننا نطالب إدارتكم بوقفٍ فوري لاستخدام القوة العسكرية دون تفويض، وبالسعي للحصول على تفويض قانوني محدد من الكونغرس قبل الزج بالولايات المتحدة في نزاع غير دستوري في الشرق الأوسط، لما في ذلك من خطر على أرواح العسكريين الأميركيين وتصعيد قد يفضي إلى حرب تهدف إلى تغيير الأنظمة".
وأضافوا: "يجب أن تتاح الفرصة للكونغرس لخوض نقاش معمّق بشأن مبررات استخدام القوة الهجومية، والتصويت على أساسها، قبل تعريض الجنود الأميركيين للخطر وإنفاق المزيد من أموال دافعي الضرائب على حرب جديدة في الشرق الأوسط. فلا يملك أي رئيس الصلاحية الدستورية لتجاوز الكونغرس في قضايا تتعلق بإعلان الحرب".