تردد قناة كراميش الفضائية وخطوات استقبالها على النايل سات 2024
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يتأثر الأطفال بشكل كبير بكل ما يقدم لهم من وسائل الإعلام إما إيجابا أو سلبا، لذا؛ يحرص الآباء والأمهات على مشاهدة أبنائهم القنوات الهادفة التي تنمي شخصيتهم وتكسبهم عادات وقيما إيجابية، ومن هذه القنوات قناة كراميش الفضائية، التي تقدم محتوى يعمل على غرس القيم الإسلامية الجميلة عن طريق الأناشيد والأغاني الممتعة، بالإضافة إلى تنمية الإبداع وغيرها، وفي هذا المقال سنتعرف على تردد قناة كراميش وخطوات استقبالها على الريسيفر.
يسعى أولياء الأمور إلى تنمية أبنائهم بكل الوسائل المتاحة ومن تلك الوسائل مشاهدة البرامج والأعمال الفنية الهادفة التي تقدمها قناة كراميش والتي يمكن استقبالها عبر التردد التالي:
نايل سات -كراميش 11430 -27500 عمودي- مجاني
كيفية استقبال القناة على النايل سات
هناك عدة خطوات بسيطة يمكن من خلالها استقبال تردد قناة كراميش على القمر الصناعي النايل سات وهي كالتالي:
الضغط على زر القائمة Menu
اختيار التركيب ثم نقوم بالضغط OK
إدخال الرقم السري المكون من أربعة أصفار في المربع الحواري.
الولوج إلى قائمة الترددات والضغط OK
إضافة تردد قناة كراميش من الخيار اللون الأحمر.
تحديد القمر الصناعي المطلوب الضبط عليه وهو (نايل سات).
اختيار إضافة باللون الأحمر ثم إدخال التردد والمعلومات المطلوبة مثل (الاستقطاب، معدل الترميز، معامل تصحيح الخطأ) كما في الجدول آنف الذكر.
الضغط على زر البحث.
الإنتظار حتى ينتهي البحث.
سيظهر أمامك قنوات على نفس التردد ومن بينها قناة كراميش.
اختيار القناة والضغط احفظ.
مميزات قناة كراميش الفضائية
تعتبر قناة كراميش ملاذا آمنا للأطفال بعيدا عن القنوات ذات المحتوى السلبي أو الضار، بالإضافة إلى أنها تتميز بالآتي:
تقدم محتوى عالي الجودة من حيث الصوت والصورة.
تقدم مضمون تربوي متميز لتنمية السلوك الإيجابي.
تعمل على غرس القيم الإسلامية بشكل مبسط وممتع للأطفال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تردد قناة کرامیش
إقرأ أيضاً:
علماء يقترحون استخدام البكتيريا فى المحطة الفضائية لتعزيز مناعة رواد الفضاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة قام بأجرها فريق من الباحثون بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو عن اقتراح جديد لاستخدام البكتيريا فى المحطة الفضائية لتعزيز مناعة روادالفضاء وفقا لما نشرتة مجلة تاس.
أقترح علماء وأطباء أمريكيون نقل البكتيريا من الأرض إلى المحطة الفضائية الدولية لإثرائها بالكائنات الدقيقة لتقليل عدد حالات فشل الجهاز المناعي والتهابات الجلد بين أفراد طاقم المحطة حيث قال الباحث رودولفو ساليدو من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو :ستكون المحطات المدارية الجديدة أكثر راحة للسكن إذا كانت تدعم التنوع "الأرضي" للمجتمعات الميكروبية، وليس بيئة معقمة مماثلة لتلك التي تسود حاليا على متن محطة الفضاء الدولية.
توصل علماء الأحياء الفلكية وأطباء الفضاء الأمريكيون إلى هذا الاستنتاج من دراستهم لأكثر من 800 عينة من الميكروبات التي جمعها رواد الفضاء الأمريكيون من مختلف الأسطح على متن المحطة في البعثة الـ64، خلال الفترة من أكتوبر 2020 إلى أبريل 2021.
وأظهر تحليل هذه العينات وجود عدد كبير جدا من البكتيريا على متن المحطة بيد أن تركيبها وتنوعها يختلف كثيرا عن تلك الموجودة في الموائل البشرية على الأرض. وذلك لأن معظم البكتيريا الموجودة على متن المحطة هي من نفس النوع الذي يعيش على الجلد البشري وأعضاء أخرى من الجسم، والسبب الآخر هو استخدام المطهرات كثيرا على متنها، حيث عثر على آثارها في معظم المناطق المدروسة في القطاع الأمريكي من المحطة.
ويعني هذا أن المحطة خالية من الميكروبات الموجودة بكثرة في التربة والمياه وغيرها من الموائل البشرية الطبيعية على الأرض، ولكنها غنية بالبكتيريا التي غالبا ما توجد في المنشآت الصناعية والمباني المكتبية والمستشفيات. أي أن المحطة تعتبر موطنا غير متوازن للبكتيريا، لذلك وفقا للباحثين هذا أحد الأسباب التي تجعل أعضاء البعثة يشكون من التهابات جلدية غير عادية وفشل في الجهاز المناعي.
واستنادا إلى هذه النتائج يقترح العلماء تعديل البكتيريا الموجودة في محطة الفضاء الدولية ومحطات الفضاء المستقبلية لتصبح شبيهة بالبيئة الأرضية النموذجية وتتفاعل مع جسم الإنسان بطريقة مماثلة وعلى المدى الطويل سيؤدي هذا إلى تطبيع الجهاز المناعي لأفراد طاقم مثل هذه المحطات ومن أجل ذلك يحتاج العلماء إلى تطوير واختبار عمليا مناهج تسمح بالحفاظ على وجود جميع الأشكال الرئيسية للميكروبات الأرضية في البيئة الفضائية.