يستعرض اليوم السابع سلسلة حلقات بعنوان "أبطال في نهار رمضان"، أشهر القضاة والقيادات الأمنية من الرموز المصرية التى كانت وما زالت مؤثرة فى المجتمع، وذلك من خلال تناول بروفايل لتلك الشخصيات على مدار شهر رمضان المبارك.   عرف قانون السلطة القضائية المحضرين بأنهم من أعوان القضاء والذى اختصه القانون دون غيره بالانتقال إلى المدعى عليهم وإعلانهم بالدعوى والبلاغات والتنبيهات والإنذارات وتنفذ أوامر الضبط والإحضار والإجراءات التحفظية، وغيرها من المهام.

  قلم المحضرين في كل نيابة أو محكمة، مسئول عن تبليغ مختلف الاوراق القضائية الصادرة عن المحكمة الى الاشخاص المعنيين بشكل رسمي سواء أكان لهؤلاء خصوما ، أو شهودا ، أو خبراء ، أو سواهم   كما يتمثل دور المحضرين في الجرد والتقييم والبيع بالمزاد العلني للمنقولات المادية أو غير المادية والعقارات التي ينص عليها القانون أو الأحكام والقرارات القضائية أو بطلب من الأطراف، مع مراعاة أحكام نص المادة 720 من قانون الإجراءات المدنية والإدارية، المعدل والمتمم، وصلاحيات إدارة أملاك الدولة.    





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: المحاكم قانون السلطة القضائية

إقرأ أيضاً:

التعديلات المتوقعة على ملف الإيجارات القديمة.. تفاصيل

كشف الدكتور أحمد البحيري، المستشار القانوني لجمعية المتضررين من قانون الإيجار القديم، عن وجود إجماع على أن مشروع قانون الإيجار القديم، الذي يأتي استجابة لحكم المحكمة الدستورية الصادر في نوفمبر الماضي، من المتوقع أن يشهد نقاشات خلال شهر رمضان المبارك. وقد  يتم الانتهاء  منه نهاية شهر رمضان  في توقعاته.


وشدد البحيري، خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، على ضرورة عدم التعجل في إصدار القانون، مشيرًا إلى أن المعيار الأساسي يجب أن يكون تحقيق الإنصاف الكامل وتحرير العلاقة الإيجارية، وليس مجرد إجراء تعديلات على ثبات  القيمة الإيجارية فقط، لأن ذلك لن يكون كافيًا لحل الأزمة. مؤكدا : ولا هيكون عملنا حاجة لو تم قصر التعديلات على ذلك فقط ".

من جانبه، قال المستشار أيمن عصام، المستشار القانوني لرابطة المستأجرين، إن شهر رمضان سيشهد عقد العديد من جلسات الاستماع ومناقشة المقترحات، التي سيتم تقديمها قريبًا، تمهيدًا لإقرار القانون في شكله النهائي بعد الشهر الكريم.


وخلال لقائه في البرنامج، أوضح عصام أنه يرفض أي نصوص قانونية تؤدي إلى تحرير العلاقة الإيجارية بالكامل، معتبرًا أن ذلك يتجاوز حدود حكم المحكمة الدستورية، التي تناولت فقط مسألة ثبات القيم الإيجارية.


وأضاف: "حكم المحكمة الدستورية خاص بالقانون رقم 36 لسنة 1981، وبالتالي فإن تطبيق هذا الحكم سيقتصر فقط على العقارات والوحدات الخاضعة لهذا القانون، بينما تبقى أوضاع العقارات المؤجرة قبل هذا القانون وبعده مسألة مختلفة."


في المقابل، علّق المستشار أحمد البحيري موضحًا عدم وجود أي علاقة مباشرة بين المحكمة الدستورية ومجلس النواب، إذ أن هناك مبدأً دستوريًا يفرض الفصل بين السلطات.


وأكد أن دور المحكمة الدستورية هو البت في مدى دستورية القوانين، وليس توجيه البرلمان نحو تعديلات معينة، مضيفًا: "مجلس النواب هو الجهة التشريعية الوحيدة في البلاد، ومن حقه تعديل القانون بالكامل، وليس فقط في حدود نصوص معينة. حكم المحكمة الدستورية  بمثابة  رفع الحرج عن الحكومة والبرلمان لمناقشة القضية بشكل كامل."


واختتم حديثه قائلًا: "وفقاً لنص المحكمة الدستورية الثابت  فيه أنه ذكر  عبارة هامة مفادها أن قانون الإيجار القديم هو قانون استثنائي يجب تغييره، لأن وضعه الحالي لا يمثل حلًا نهائيًا للأزمة."

مقالات مشابهة

  • التعديلات المتوقعة على ملف الإيجارات القديمة.. تفاصيل
  • قبل انطلاق مرحلة خروج المغلوب.. تعرف على هدافي دوري أبطال أوروبا!
  • تعرف على برنامج مباريات دوري أبطال أوروبا الأربعاء
  • تعرف على مباريات اليوم في دوري أبطال أوروبا
  • 10 ساعات يوميا.. تعرف على ضوابط العمل وفترات الراحة في القانون الجديد
  • بمشاركة مرموش.. تعرف على مواعيد مباريات ملحق دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا
  • خلافات سياسية تُؤجل تعديل قانون الحشد الشعبي في العراق
  • تعرف على معلق مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا 2024-25
  • أستاذ قانون تجاري: القيادة المصرية أدارت أزمة غزة بحكمة
  • تعرف على شروط استخراج بطاقة الرقم القومي طبقا للقانون