Intel Core 14th Gen i9-14900KS يمكن الحواسيب المكتبية من العمل بسرعات قياسية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلنت شركة Intel عن المواصفات الكاملة ومدى توفر معالجات Intel®️ Core™️ i9-14900KS من الجيل الرابع عشر، والتي تصل لأعلى ترددات وحدات المعالجة المركزية مجدداً وتحتفظ باللقب كأسرع معالج حاسوب مكتبي في العالم1. توفر المعالجات سرعة تردد turbo قصوى تصل إلى 6.2 جيجا هرتز بشكل افتراضي، مما يضمن لعباً ذا مستوى عالمي ويخلق تجربة لعشاق أجهزة الحواسيب المكتبية الذين يريدون أقصى قدر ممكن من الطاقة.
«يستعرض معالج Intel Core i9-14900KS القوة الكاملة وإمكانيات الأداء لعائلة معالجات Intel Core المكتبية من الجيل الرابع عشر وبنيتها هجينة الأداء. يمكن الآن لعشاق أجهزة الحواسيب الفائقة، وخاصةً اللاعبين وصناع المحتوى، الاستمتاع بتردد معالج i9-14900KS القياسي البالغ 6.2 جيجا هرتز مع الارتقاء بتجربة حواسيبهم المكتبية لمستويات أداء أعلى من أي وقت مضى.»
قال روجر تشاندلر، نائب رئيس شركة Intel والمدير العام لقسم حواسيب الهواة ومحطات العمل، ومجموعة Intel Client Computing، إن معالج i9-14900KS مكسور السرعة يدفع عائلة معالجات Intel Core المكتبية من الجيل الرابع عشر إلى أعلى سرعاتها حتى الآن، استكمالاً لمعالج العام الماضي Core i9-13900KS الذي كان أول معالج بتردد 6.0 جيجا هرتز في المجال. بالإضافة إلى الترددات القياسية، يتميز معالج i9-14900KS بامتلاكه 24 نواةً، و32 خيط معالجة، و36 ميجا بايت من ذاكرة Intel®️ Smart Cache للحصول على أداء قوي للعب وصناعة المحتوى الذي يتوقعه عشاق الحواسيب المكتبية من أحدث معالجات الحواسيب المكتبية من Intel.
مع معالج Intel Core 14900KS من الجيل الرابع عشر، يمكن للاعبين تجربة أداء أفضل بنسبة تصل إلى 15% من الجيل السابق بفضل سرعاته المذهلة وميزة (Application Performance Optimization APO) من Intel2. كما سيستفيد صناع المحتوى من أداء معالج KS14900 الذي يمكنه توفير ما يصل إلى 73% من الأداء المُحسن في تدفقات العمل عالية الحاجة للمعالجة مثل تعدد مهام الإنتاج ثلاثي الأبعاد مقارنةً بالمنافسين3.
ما الذي يقدمه:
تشمل الميزات والقدرات الرئيسية لمعالج i9-14900KS ما يلي:
• سرعة تردد turbo تصل إلى 6.2 جيجا هرتز مع تقنية Intel®️ Thermal Velocity Boost، وهذه أكبر سرعات متاحة في السوق لمعالجات الحواسيب المكتبية.
• أربع وعشرون نواة (ثمان نوى للأداء و16 نواةً للكفاءة)، و32 خيط معالجة، وطاقة أساسية للمعالج تبلغ 150 واط، وذاكرة Intel Smart Cache بسعة 36 ميجا بايت، و20 مسار PCIe (16 مسار PCIe 5.0 وأربعة مسارات PCIe 4.0).
• دعم ميزة Intel®️ APO الموسع لمعالج i9-14900KS، مما يوفر زيادةً في الأداء تصل إلى 11% في التطبيقات والألعاب المدعومة4. وتواصل Intel توسيع دعم APO، والذي يتضمن الآن 14 لعبة.
• دعم ما يصل إلى 192 جيجا بايت من ذواكر DDR5 بسرعة 5,600 مليون عملية نقل في الثانية (MT/s) أو ذواكر DDR4 بسرعة 3,200 مليون عملية نقل في الثانية.
• التوافق مع اللوحات الأم من طرازي Z790 وZ690 مع أحدث إصدار BIOS موصى به للحصول على أفضل تجربة لعب وصناعة محتوى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المکتبیة من جیجا هرتز تصل إلى
إقرأ أيضاً:
هل يحطم «ثنائي» برشلونة قياسية «صلاح وفيرمينو»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
تعادل برشلونة وإنتر ميلان 3-3، في مباراة مثيرة، ضمن ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، في ملعب لويس كومبانيس الأولمبي، وتقدم الفريق الإيطالي بهدفين رائعين، بفضل ماركوس تورام ودنزل دومفريس، قبل أن يقلص لامين يامال الفارق لبرشلونة بهدف فردي رائع.
وأدرك فيران توريس التعادل، ورغم أن الإنتر تقدم بسهولة عبر دامفريز مرة أخرى، إلا أن هدفاً عكسياً من الحارس يان سومر ترك زاد من إثارة المباراة، ليتأجل الحسم إلى مواجهة العودة في ميلانو، وتألق الثنائي رافينيا ويامال طوال المباراة، ليُظهرا براعتهما التي لا تُقاوم، ولكن ما أفضل ثنائي في دوري أبطال أوروبا؟
بفضل هدف يامال الرائع وتمريرة رافينيا الرأسية الحاسمة لفيران، رفع ثنائي برشلونة مساهمتهما التهديفية في أبطال أوروبا هذا الموسم إلى 29 هدفاً، وبمساهمته العشرين في البطولة، تجاوز رافينيا النجم ليونيل ميسي «19» أكثر لاعبي برشلونة تسجيلاً للأهداف والتمريرات الحاسمة في موسم، وأسهم رافينيا وروبرت ليفاندوفسكي معاً بـ30 هدفاً في البطولة.
وربما يحطم نجما برشلونة الرقم القياسي في دوري أبطال أوروبا، والذي يحمله حالياً محمد صلاح وروبرتو فيرمينو، حيث أسهم الثنائي معاً بـ 33 هدفاً في وصول ليفربول إلى نهائي 2019، قبل خسارته أمام ريال مدريد.
ويظهر كريستيانو رونالدو، الهداف التاريخي لدوري أبطال أوروبا، 3 مرات في القائمة خلال موسم 2013-2014 مع زملائه في الفريق جاريث بيل، وكريم بنزيمة، وأنخيل دي ماريا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا