خصم 4 نقاط من نوتنجهام فوريست بالدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تعرض نادي نوتنجهام فوريست الأنجليزي لعقوبة خصم أربعة نقاط من رصيده هذا الموسم بسبب اختراقه لقواعد اللعب المالي في الدوري الأنجليزي الممتاز ليكون النادي الثاني في الدوري الأنجليزي الذي يتعرض لهذه العقوبة بعد نادي ايفرتون .
خصم النقاط الأربعة وضع نوتنجهام فوريست في منطقة الأندية المهددة بالهبوط بشكل رسمي .
وكان نادي نوتنجهام فوريست قد اعترف سابقا بخرقه لقواعد اللعب المالي بالدوري الأنجليزي وتم احالة ملف الفريق الى لجنة تحقيق مستقلة لتحديد العقوبة التي سيتم توقيعها على الفريق وهو ما تم بشكل رسمي عصر اليوم بأعلان خصم أربعة نقاط من رصيد الفريق .
ويتواجد حاليا فريق نوتنجهام فوريست في منطقة الهبوط و خلف فريق لوتون تاون بنقطة واحدة .
يذكر ان اللجنة المستقلة اكدت على امكانية استئناف نوتنجهام فوريست للعقوبة وزيادتها او الغائها حسبما ترى اللجنة التي ستنظر الأستئناف .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوتنجهام فوريست الدوري الانجليزي الممتاز عقوبة خصم نقاط إيفرتون نوتنجهام فوریست
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية من سبع نقاط.. هل تضع حدّاً للصراع الأوكراني؟
وسط غياب ضمانات أمنية واضحة من الولايات المتحدة، كشفت وسائل إعلام بريطانية عن “خطة أمريكية جديدة تتألف من سبع نقاط، تهدف إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا دون تقديم ضمانات أمنية إلى كييف”.
وأشارت الصحيفة إلى “أن هذه الخطة تنص على “الاقتراح اعترافًا أمريكيًا رسميًا بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم ويعني ضمنيًا الاعتراف الفعلي بالأراضي الأخرى (التي حررتها روسيا)”.
وبحسب الصحيفة، “تتضمن المبادرة الأمريكية أيضًا على وصول الأوكرانيين دون عوائق إلى مصب نهر دنيبرو وانسحاب القوات الروسية من أجزاء من مقاطعة خيرسون”.
ووفقا لصحيفة “التلغراف”، “يتوقع المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص كيث كيلوغ أن يحصل على موافقة الجانب الأوكراني على هذه الخطة اليوم الأربعاء”.
وأضافت: “ستكون هذه الخطة بمثابة حبة دواء مريرة لأوكرانيا، حيث ستفقد أوكرانيا أراضٍ دون الحصول على أي ضمانات أمنية واضحة من الولايات المتحدة”.
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست”، يوم الثلاثاء، نقلا عن مصادر، “أن الولايات المتحدة ستقترح على الدول الأوروبية وأوكرانيا الاعتراف بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا، في اجتماع لتسوية الصراع الأوكراني، سيعقد في لندن الأربعاء، في حين يأمل حلفاء كييف في الحصول على ضمانات أمنية للجمهورية السوفييتية السابقة في المقابل”.
وبحسب مصادر للصحيفة، “اعتبر الجانب الأوكراني أن الاقتراح الأمريكي لحل النزاع الذي قدم إليه الأسبوع الماضي في باريس هو الأخير قبل أن تقرر واشنطن الانسحاب من عملية السلام”.
في السياق، أعلنت الخارجية الأمريكية أن “إدارة الرئيس دونالد ترامب على قناعة بعدم وجود حل عسكري للنزاع في أوكرانيا”.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس خلال مؤتمر صحفي لها، يوم الثلاثاء، إن الرئيس ترامب “أعرب عن تفاؤله” بشأن التسوية في أوكرانيا.
وأكدت أن “الرئيس ترامب يرغب في تسوية دبلوماسية. وقد تحدث وزير الخارجية والرئيس بأنه لا يمكن حل النزاع عسكريا”.
وبشأن الاجتماع في لندن حول أوكرانيا، الذي من المقرر أن يحضره المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوغ، قالت المتحدثة باسم الخارجية، إن “نتائجه ستظهر ما هي آفاق التسوية”، وتوقعت “معرفة النتائج قريبا” بعد اجتماع لندن الذي من المقرر أن يعقد يوم 23 أبريل بمشاركة ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وأوكرانيا”.
بدوره، أكد فلاديمير زيلينسكي أن “كييف مستعدة لأي مفاوضات مع روسيا بعد وقف إطلاق النار الكامل، ولكنه لم يتراجع بعد عن مرسومه الذي يحظر ذلك”.
وقال زيلينسكي في مؤتمر صحفي: “إذا كان الروس مستعدين لوقف كامل لإطلاق النار، وبعد وقف إطلاق النار الكامل مع التفاهم على الإطار الزمني، فنحن مستعدون لأي مفاوضات معهم، أيا كانت”.
وقال زيلينسكي في مؤتمر صحفي: “إذا كان الروس مستعدين لوقف كامل لإطلاق النار، وبعد وقف إطلاق النار الكامل مع التفاهم على الإطار الزمني، فنحن مستعدون لأي مفاوضات معهم، أيا كانت”.
فانس: واشنطن قد تنسحب من جهود إنهاء حرب أوكرانيا
أفاد نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، الأربعاء، “بأن واشنطن ستتخلى عن مساعيها للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا ما لم يتوصل البلدان إلى اتفاق”.
وقال فانس للصحفيين في الهند التي يزورها 4 أيام: “قدمنا مقترحا واضحا جدا للروس والأوكرانيين وحان الوقت للطرفين ليقولا نعم، وإلا فإن الولايات المتحدة ستتخلى عن هذه العملية”.
وأضاف فانس: “أعتقد أن الوقت حان لاتّخاذ إحدى الخطوات الأخيرة، إن لم تكن الخطوة الأخيرة… القول إننا سنوقف القتل وسنجمّد خطوط السيطرة عند مستوى قريب لما هي عليه حاليا… يعني ذلك الآن بالطبع بأنه سيتعين على الأوكرانيين والروس التخلي عن بعض الأراضي التابعة لهما الآن”.
هذا “وتتوسط إدارة ترامب لإنهاء الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، وفي هذا الإطار استضافت مدينة جدة السعودية، في 11 مارس الماضي، مباحثات بين وفدين من الولايات المتحدة وأوكرانيا، وخلال هذه المحادثات أعربت أوكرانيا عن استعدادها لقبول مقترح أمريكي بشأن التوصل لوقف فوري ومؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، يمكن تمديده باتفاق متبادل بين الأطراف، بشرط قبول روسيا وتنفيذها المتزامن للاتفاق”.