سكاي نيوز : جنود يحاصرون القصر الرئاسي في النيجر
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد جنود يحاصرون القصر الرئاسي في النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي هنا أبرز المستجدات حول الأحداث في النيجر شاهد مراسل من رويترز عربات عسكرية تغلق مدخل القصر الرئاسي.ذكرت المصادر الأمنية أنه .، والان مشاهدة التفاصيل.
جنود يحاصرون القصر الرئاسي في النيجرهنا أبرز المستجدات حول الأحداث في النيجر:
شاهد مراسل من رويترز عربات عسكرية تغلق مدخل القصر الرئاسي.ذكرت المصادر الأمنية أنه تم منع الوصول إلى مقرات الوزارات الواقعة بجوار القصر. قال مسؤول في الرئاسة إن العاملين داخل القصر لم يتمكنوا من الوصول إلى مكاتبهم. لم يتضح حتى الآن ما إذا كان الرئيس محمد بازوم بالداخل. مصادر إفريقية تشير إلى أن مفاوضات تجري الآن بين الرئيس النيجري وقادة الحرس الرئاسي. مصادر تشير إلى أن وزير الداخلية محتجز في منزله.
54.191.103.148
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جنود يحاصرون القصر الرئاسي في النيجر وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بوليفيا تعلن حبس قادة الانقلاب الفاشل احتياطيًا
أمر القضاء البوليفي، بوضع القادة الثلاثة المفترضين للانقلاب الفاشل رهن الحبس الاحتياطي، لمدة 6 أشهر، على ما أعلنت النيابة العامة، أمس الجمعة.
وسيُسجن القائد السابق للجيش خوان خوسيه زونيغا، والقائد السابق للقوات البحرية خوان أرنيز، والقائد السابق للواء الميكانيكي في الجيش أليخاندرو إيراهولا، في سجن شديد الحراسة، يقع على مشارف مدينة "إل آلتو" القريبة من لاباز.
وقال المدّعي العام سيسار سيليس "سيُشكّل بلا شكّ هذا الحبس الاحتياطي الذي أمر به القاضي، سابقة وإشارة جيدة لاستمرار التحقيق".
والقادة الثلاثة الذين يُشتبه في أنهم أرادوا الإطاحة بالرئيس لويس آرسي، الأربعاء الماضي، متهمون بتنفيذ انتفاضة مسلحة وبالإرهاب ويواجهون خطر السجن لمدة تصل إلى 20 عامًا. وفي المجموع، أُلقي القبض على 21 عسكريًا عاملًا ومتقاعدًا ومدنيًا في إطار محاولة الانقلاب، التي حاصرت خلالها قوات مجهّزة بدبابات القصر الرئاسي لعدّة ساعات، قبل أن تنسحب.
وقال الجنرال زونيغا، وقد أحاط به عسكريون و8 دبّابات، إنّ "القوات المسلّحة تحاول إعادة هيكلة الديمقراطية، لجعلها ديمقراطية حقيقية. ليس ديمقراطية بعض الأسياد الذين يديرون البلاد منذ 30 أو 40 عامًا".
وسرعان ما أقال الرئيس آرسي قائد الجيش، وعيّن قيادة عسكرية جديدة أدّت اليمين الدستورية أمامه في القصر الرئاسي. ومن بين الموقوفين الـ21 القائد السابق للقوات الجوية مارسيلو زيغارا، الذي يُتوقع أن يمثل أمام القضاء في الساعات المقبلة.
ومع هذا الانقلاب الفاشل، تدخل بوليفيا فترة جديدة من الاضطرابات السياسية، على خلفية أزمة اقتصادية حادّة.
ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في العام 2025، يسود قلق داخل المؤسسة العسكرية، على خلفية سخط شعبي من ارتفاع الأسعار ونقص النفط، في بلد تُعدّ موارده من الغاز والليثيوم عامل جذب على الساحة الدولية.