جيش الاحتلال يعلن مقتل 250 جنديا منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له مقتل 250 جنديا منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
وأشار بيان الجيش الإسرائيلي إلى أن إجمالي عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا منذ هجوم حركة "حماس" في 7 أكتوبر بلغ 593.
ورغم الخسائر الكبيرة في صفوف الجيش الإسرائيلي، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستدخل رفح خلال عدة أسابيع، مؤكدا أنه أمر سيحصل.
وقال نتنياهو: "يريد المجتمع الدولي وقف الحرب قبل تحقيق أهدافها والذهاب إلى انتخابات مبكرة على حساب استكمال الحرب، لأنهم يدركون أن ذلك سيخمد الدولة، بهذه السرعة نسيتم 7 أكتوبر الماضي؟".
وأكد أن إسرائيل "ستدخل رفح وسيكون ذلك خلال عدة أسابيع ولكنه أمر سيحصل، معبرا عن موقفه أن "وقف الحرب الآن يعني خسارة إسرائيل للحرب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو الجيش الإسرائيلى جيش الاحتلال المجتمع الدولي رئيس الوزراء انتخابات حركة حماس قطاع غزة المجتمع
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال: إسرائيل قلقة من قدرات الجيش المصري
أعرب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هيرتسي هاليفي، عن قلقه إزاء القوة العسكرية المتنامية لمصر، مشيرا إلى أسلحتها المتقدمة وقواتها الكبيرة.
وفي مقابلة مع القناة 14 الإسرائيلية، قال هاليفي: «نحن قلقون للغاية بشأن هذا الأمر، وأن مصر لديها جيش كبير مجهز بأنظمة قتالية متطورة وطائرات وغواصات وسفن حربية ودبابات حديثة، إلى جانب عدد كبير من قوات المشاة».
وفي حين أشار إلى أن مصر لا تشكل تهديدا في الوقت الراهن، إلا أنه حذر من أن الوضع قد يتغير «في لحظة».
وليست هذه المرة الأولى، التي يعلن فيها مسؤول إسرائيلي تخوفه من الوضع العسكري لمصر، إذ أعرب مندوب تل أبيب الدائم في الأمم المتحدة داني دانون، عن مخاوف إسرائيل بشأن تسلح الجيش المصري.
وقال دانون في يناير الماضي: «ليس لديهم أي تهديدات في المنطقة، لماذا يحتاجون «المصريون» إلى كل هذه الغواصات والدبابات؟».
ورد عليه السفير أسامة عبد الخالق مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، في فبراير الجاري قائلا: «بما أنه «دانون» أعطى لنفسه الحق في التساؤل، فإن الإجابة واضحة وبسيطة ومباشرة وهي: الدول القوية والكبرى مثل مصر تلزمها جيوش قوية وقادرة على الدفاع عن الأمن القومي بأبعاده الشاملة عبر تسليح كافٍ ومتنوع».
وتابع: «أؤكد أن مصر أول من أرسى دعائم السلام بالشرق الأوسط، وهي ملتزمة بقضية السلام كخيار استراتيجي، لكنها قادرة على الدفاع عن أمنها القومي بجيش قوي، وتاريخ يمتد لآلاف السنين».
وشدد عبد الخالق، على أن «العقيدة العسكرية المصرية دفاعية، كما أنها قادرة على الردع»، قائلا: في 26 مارس 1979 وقعت مصر وإسرائيل في واشنطن معاهدة سلام عقب اتفاقية «كامب ديفيد» بين الجانبين عام 1978، وأبرز بنودها وقف حالة الحرب وتطبيع العلاقات، وسحب إسرائيل الكامل لقواتها المسلحة والمدنيين من شبه جزيرة سيناء، وإبقاء المنطقة منزوعة السلاح.
اقرأ أيضاًأسامة عبد الخالق لـ«القاهرة الإخبارية»: رفضنا مشروع القرار الأمريكى أمام مجلس الأمن
مندوب مصر بمجلس الأمن: المجموعة العربية تدين الهجمات الإسرائيلية ضد الأونروا
الفريق أسامة ربيع يتفقد مواقع العمل ومنشآت الهيئة الرئيسيةفي «السويس»