“البلدي” يوافق على تبرع بقيمة 650 ألف دينار للمساهمة بترميم نفق وشارع دروازة العبد الرزاق
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وافق المجلس البلدي في جلسته الرئيسية اليوم الاثنين برئاسة عبدالله المحري على التبرع المقدم من أحد البنوك التجارية بقيمة 650 ألف دينار كويتي (نحو 1ر2 مليون دولار أمريكي) للمساهمة في أعمال ترميم نفق وشارع دروازة العبد الرزاق.
ووافق المجلس على طلب المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بإضافة أنشطة في فرع منطقة مبارك العبدالله الجابر ومن الأنشطة التي تمت الموافقة عليها في فرع المنطقة مركز علاج طبيعي وعلاج تقويم الأعضاء ومعهد صحي وكافيه ومطعم إضافة إلى الخدمات الطبية في المصحات المتخصصة.
وصادق على محضر الاجتماع العادي الرابع عشر لدور الانعقاد الثاني الذي عقد في 4 مارس الماضي كما أحيط علما بكتاب الأمين العام لمجلس الوزراء بشأن قراره المتعلق بموافقة المجلس البلدي على الشكوى المقدمة من أهالي منطقة أبوالحصاني بشأن تسمية منطقة أبو الحصاني والإبقاء على تسمية القطعتين 1و2 باسم أبو الحصانية.
وأحال المجلس إلى الجهاز التنفيذي اقتراح خاص بشأن نقل الموقع المحدد كمحطة بنزين ضمن مشروع مدينة لؤلؤة الخيران السكني إلى موقع آخر بالمشروع.
كما احال اقتراح استحداث جدول في لائحة تنظيم أعمال البناء يتضمن الاشتراطات والمواصفات الخاصة بتنفيذ لوحات للطاقة الشمسية تشمل المواقع والمباني الحكومية والخاصة.
المصدر كونا الوسومالمجلس البلدي دروازة العبد الرزاقالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: المجلس البلدي
إقرأ أيضاً:
غارات “إسرائيلية” تخرق اتفاق وقف النار في لبنان
الثورة نت/وكالات شن جيش العدو الصهيوني، مساء الخميس، غارات جوية على مناطق في جنوب لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني. وأغار طيران العدو على محيط بلدة زبقين بقضاء صور جنوبي لبنان. كما شن غارة على دفعتين على منطقة بين بلدتي دير سريان ويحمر الشقيف بقضاء النبطية. وزعم جيش العدو أن سلاح الجو شن غارات على مواقع عسكرية تابعة لحزب الله، مدعيا أن المواقع تحتوي على وسائل قتالية ومنصات إطلاق تشكل تهديدا للجبهة الداخلية الإسرائيلية. من جهة أخرى، قال رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري إن الجانب الأمريكي أبلغه أن قوات الاحتلال ستنسحب في 18 فبراير/شباط من القرى التي تحتلها في جنوب لبنان، لكنه سيبقى في 5 نقاط حدودية داخل لبنان. وأشار بري إلى أن الدولة اللبنانية هي المسؤولة إزاء بقاء الاحتلال، وأن الجيش يقوم بواجبه كاملا في منطقة جنوب الليطاني، أما في شمال الليطاني فأكد أن الأمر يعود للبنانيين ولطاولة حوار تناقش مسألة الإستراتيجية الدفاعية.