بعد فشل التعاقد مع منتخب عالمي .. افتتاح ستاد مصر بلقاء المنتخب الوطني ونيوزيلندا
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بعد فشل مسولي المنظومة الرياضية في مصر وعلي رأسها وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور اشرف صبحي فى التعاقد مع منتخب عالمي كما ذكر المسؤولين من قبل لخوض لقاء أمام منتخبنا الوطني افتتاح ستاد مصر بالعاصمة الادارية الجديدة أعلنت وزارة الشباب والرياضة اليوم عن استضافة ستاد مصر بالعاصمة الإدارية لقاء المنتخب المنتخب الوطني و منتخب نيوزيلندا في أول مباراة رسمية تقام علي ملعب مصر فى افتتاح النسخة الأولى من "كأس عاصمة مصر"، والتي تضم منتخبات "مصر، تونس، كرواتيا ونيوزلاندا"خلال الفترة من (٢٢-٢٦) مارس الجاري.
ورغم تأكيدات وزير الرياضة من قبل علي التعاقد مع احدي المنتخبات الكبري وعلي رأسها البرازيل تراجع عن عمل افتتاح اسطوري لأهم منشأة رياضية فى مصر في ظل الجمهورية الجديدة
الاخفاق لا تتحمله وزارة الرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي فقط وانما اتحاد الكرة شريك اساسي في فشل التعاقد مع منتخب عالمي و استثمار هذه المنشآت وفق رؤية القيادة السياسية
جدير بالذكر أن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة عقد امس اجتماعاً تنسيقياً لمناقشة الترتيبات الخاصة باستضافة النسخة الأولى من "كأس عاصمة مصر" بحضور جمال علام رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، والمهندس خالد عباس رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية الجديدة، محمد يحيى لطفي رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للرياضة، وممثلي الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وشركة تذكرتي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب عالمي المنتخب الوطني ونيوزيلندا ستاد مصر وزارة الشباب والرياضة احمد محمدي التعاقد مع
إقرأ أيضاً:
خلف: الحركة الجديدة داخل كواليس مجلس النواب لانتخاب رئيس للجمهورية ضبابية
أشار النائب ملحم خلف إلى "حركة ديناميكية جديدة داخل كواليس المجلس النيابي بهدف انتخاب رئيس للجمهورية"، معتبرًا أنها "ضبابية وغير منتجة حتى الساعة ولكن في الربع الساعة الأخير سوف تبيّن نتيجة هذه الحركة".
ولفت في حديث عبر "صوت كلّ لبنان"، إلى أن "لبنان يحتاج إلى وقت طويل لإعادة تصويب البوصلة القانونية والدستورية"، وقال: "عندما يتجاهل النواب اللبنانيون معاناة الشعب والمآسي اليومية التي يعيشها المواطن يصبحون هم الخطر الحقيقي على الشعب والوطن".
وتعليقًا على ترشيح قائد الجيش العماد جوزيف عون، أكّد خلف "ألا مشكلة مع شخص قائد الجيش فهو يمتلك كل المؤهلات لتحمل هذه المسؤولية لكن العائق يكمن في الدستور ولا يمكن الدخول بعهد رئاسي جديد من خلال مخالفة دستورية".
وشدّد خلف على أنه "لا يعتصم في مجلس النواب بل يقوم بواجبه الدستوري الذي يفرض على كل نائب الحضور إلى المجلس لانتخاب رئيس للجمهورية".