بعثة يابانية للعمل بالمخزن المتحفي بإهناسيا في بني سويف
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تابع الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف مع مسؤولى آثار بني سويف، سير عمل البعثة اليابانية التابعة لمتحف مصر القديمة بطوكيو، والمكلفة بالعمل بالمخزن المتحفي باهناسيا، وذلك بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار بوزارة السياحة والآثار المصرية.
جاء ذلك خلال مناقشته لتقرير، عرضه الأثرى عمر محمود زكي مدير عام آثار بني سويف، تضمن الإشارة إلى وصول أعضاء البعثة اليابانية التابعة لمتحف مصر القديمة بطوكيو لمباشرة أعمالها بالمخزن المتحفى باهناسيا من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الثانية ظهرا طوال مدة العمل المقررة، حيث تضم البعثة 12 فردا من أساتذة أكاديميين وأثريين وطلاب بقسم الآثار ودراسات عليا بجامعة واسيدا اليابانية ومتحف طوكيو
ووجه المحافظ بتقديم التيسيرات اللازمة لتسهيل عمل البعثة وتوفير كل أوجه الدعم للقيام بمهامها، في مجال ترميم وتوثيق القطع الأثرية، وإجراء أعمال الترميم والصيانة اللازمة للحفاظ على تلك القطع التي تمثل ثروة تاريخية وأثرية تمتكلها بني سويف التي كانت عاصمة لمصر في العصر الفرعوني، مما ينعكس على خطة التنمية السياحية المستهدفة بالمحافظة وأن تتبوء المحافظة مكانتها اللائقة على الخريطة الأثرية و السياحية لمصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اثار مصر اخبار بني سويف بني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب