دجالة وقارئة تاروت.. هل شعرت سارة عبدالرحمن بالخوف من مسلسل لحظة غضب؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
عبَّرت الفنانة سارة عبدالرحمن عن سعادتها بالتواجد في موسم مسلسلات رمضان 2024 من خلال مسلسل لحظة غضب الذي يضم مجموعة كبيرة من الفنانين على رأسهم صبا مبارك ومحمد شاهين، وتحقيقه نسب مشاهدات عالية على منصة watch it الإلكترونية.
وأشارت عبدالرحمن، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أنها تقدم من خلال مسلسل لحظة غضب الذي يعرض على watch it شخصية جديدة ومختلفة عما قدمته من قبل، حيث تجسد شخصية فاطمة التي تعمل بالدجل والشعوذة.
وشددت على أنها بذلت مجهودا كبيرا للوقوف على تفاصيل الشخصية التي تقدمها خلال أحداث مسلسل لحظة غضب وقالت «بحثت كثيراً عن تفاصيل الدور وأسراره، وتحدثت مع أشخاص مختصين بأوراق التاروت، والحقيقة شعرت بالخوف أثناء البحث ولكنه ساعدني كثيراً».
وتابعت «وتناقشت مع المخرج عبدالعزيز النجار في تفاصيل الشخصية وما الذي ينبغي عليها لتقوم به، وذلك كان ممتعا كثيراً».
واستكملت عبدالرحمن حديثها قائلة «لم أتردد في قبولي لهذا الدور كما أنني لم أشعر بالخوف تجاهه بل تحمست له كثيراً، وبالأخص لأنه دور مختلف ولم أقدمه من قبل».
وعن الصعوبات التي واجهتها أثناء التصوير قالت «كانت من الصعوبات التي واجهتها المحافظة على أداء الشخصية حتى يظهر بشكل طبيعي وحقيقي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة عبدالرحمن لحظة غضب رمضان 2024 صبا مبارك موعد عرض لحظة غضب موعد إعادة لحظة غضب مسلسل لحظة غضب
إقرأ أيضاً:
الحكومة تعلن أخبارًا سارة للمواطنين .. فيديو
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء إنَّ البنك المركزي أعلن منذ أشهر نجاح الدولة في خفض الدين الخارجي من 168 مليار دولار إلى 152 مليار دولار.
وأشار خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» إلى نجاح الدولة في تطبيق السياسات المالية والنقدية التي تساعد الدولة على تحقيق التوازن والانضباط المالي وخفض الدين الخارجي وأيضًا العمل على خفض التضخم.
وتابع: «التضخم انخفض خلال الشهور الماضية، وكل هذه السياسات تؤكّد صدق الدولة ونجاح سياساتها في تحقيق التوازن المالي والنقدي، والعمل خلال موازنة العام المالي المقبل على الاستمرار في تلك السياسات والمؤشرات الإيجابية».
وأكمل: «يؤدي ذلك إلى تحقيق الانضباط المالي والعمل على استقرار مؤشرات الاقتصاد الكلي وخفض التضخم وسيسهم قطعًا في تحسن الأسواق، والعمل على خفض الفائدة، وبالتالي خفض تكلفة الإقراض، وبالتالي سينعكس ذلك على المواطن في تحسن بانخفاض معدل التضخم».
واستكمل: «بدلا من ارتفاع الأسعار السنوية طبقًا لما وصلنا إليه في السابق إلى 30%، نأمل من خلال العام المالي المقبل أو الذى يليه أن تنخفض إلى أقل من 10%، وبالتالي فإن ذلك سوف ينعكس إيجابيًا على الأسواق والمواطن سيكون هو المستفيد الأول».