أفكار هدايا مميزة في عيد الأم بأقل من 200 جنيه
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بدأ العد التنازلي لاحتفالات عيد الأم، حيث يقترب عيد الأم، وتنشغل الكثير من الفتيات بفكرة هدية هذا العام، ولكون كل أم مميزة في حياة ابنتها، تسعى الفتيات لاختيار كل شئ مميز وقيم لأمها.
وترصد بوابة الفجر الإلكترونية مجموعة مميزة من الهدايا التي تناسب معظم الأمهات بمختلف الفئات العمرية، كونها تكون ذات أهمية لدى أي سيدة بشكل عام.
في عيد الأم، يمكنك اختيار هدايا مميزة لتعبر عن حبك وامتنانك لوالدتك. إليك بعض الأفكار لهدايا مميزة في هذه المناسبة:
1. باقة زهور: الزهور تعبر عن الجمال والحب، وتعتبر هدية تقليدية ومميزة في عيد الأم. اختر باقة من زهورها المفضلة لوالدتك وقدمها لها بحب.
2. تذكار شخصي: ابحث عن تذكار شخصي يحمل قيمة عاطفية لوالدتك. يمكنك تخصيص إطار صورة مع صورة لك ولوالدتك، أو صنع قلادة محفورة بأسماءكما.
3. سبا أو جلسة تدليك: قدم لوالدتك يومًا من الاسترخاء والعناية الذاتية بحجز جلسة تدليك أو زيارة للسبا. ستستمتع والدتك بتجربة مريحة ومنعشة.
4. كتاب مفضل أو دورة تعليمية: إذا كانت والدتك تهتم بالقراءة أو ترغب في تطوير مهاراتها، فقدم لها نسخة من كتابها المفضل أو اشترك لها في دورة تعليمية تهمها.
5. وجبة خاصة: قم بتحضير وجبة خاصة لوالدتك في المنزل أو احجز مكانًا في مطعم فاخر. يكون تناول الطعام سويًا فرصة رائعة للتواصل وقضاء وقت ممتع.
6. هدية مخصصة: قم بصنع هدية مخصصة وفريدة لوالدتك، مثل قميص مطبوع بصورة لكما، أو قطعة فنية يدوية صنعتها بنفسك.
تأكد من اختيار هدية تناسب اهتمامات وشخصية والدتك. الأهم هو أن تكون الهدية صادقة ومعبّرة عن حبك وتقديرك لها.
هدايا عيد الأم بميزانية لا تتجاوز 200 جنيهيمكننا أن نقدم لكم مجموعة من الأفكار البسيطة لشراء هدايا عيد الأم في حدود ٢٠٠ جنيه، وهي تكلفة تناسب غالبية الفئات من أطفال وطلاب وحتى الكبار.
-طرحة عادية من 50 إلى 75 جنيها أو سواريه للمناسبات الخاصة سعرها من 100 إلى 150 جنيها.
-عقد أو حلي فرعونية من خان الخليلي سعرها 100 إلى 150 جنيهًا.
-مصحف بمسند يناسب الصلاة سعره ما بين 150 إلى 180 جنيهًا.
-علبة شوكولاتة من النوع المفضلة لها.
-باقة من أجمل الزهور.
-بوكيه من الزهور مع علبة شوكولاتة.
-إطار بسيط لصورة تجمع الأم مع أفراد أسرتها.
-مج بتصميم جديد يلفت الانتباه.
-مجموعة من الشموع المعطرة.
-ميدالية مفاتيح بتصميم محبب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هدايا عيد الأم افكار هدايا عيد الام 2024 ممیزة فی
إقرأ أيضاً:
بـ"هدايا ترامب".. إسرائيل وحماس تقتربان من إبرام صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدخل مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس مراحلها الأخيرة، وسط تسريبات إسرائيلية تكشف عن تفاصيل الاتفاق الذي يتضمن في مرحلته الأولى إطلاق سراح 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم نساء وأطفال وجرحى، مقابل الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين وفق آلية محددة، بالإضافة إلى وقف إطلاق النار في غزة.
ويشمل الاتفاق ترتيبات أمنية في مناطق استراتيجية مثل "نيتساريم" و"فيلادلفيا"، وتقديم مساعدات إنسانية كبيرة إلى غزة، ومع ذلك، ستظل القوات الإسرائيلية موجودة في بعض المواقع، مع فتح المجال لمفاوضات إضافية لإتمام إطلاق سراح باقي الأسرى في مرحلة لاحقة.
تأتي هذه التطورات وسط تقارير تشير إلى أن حركة حماس قدمت ردها النهائي للوسطاء دون اعتراضات على مسودة الاتفاق، بينما تشير وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى دعم أغلبية في حكومة بنيامين نتنياهو للموافقة على الصفقة، رغم معارضة وزيري المالية والأمن القومي.
وفي هذا السياق، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن المفاوضات مع حماس قد وصلت إلى مرحلة متقدمة، مع تقدم ملحوظ في صياغة الاتفاق، وأكدت هذه المصادر أن الظروف الآن مهيأة لتحقيق صفقة كانت قد بدت مستحيلة في وقت سابق.
وكشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن معظم بنود مسودة الاتفاق، التي تضمنت عدة نقاط هامة تتعلق بالأسرى والوضع العسكري في قطاع غزة.
وتوصف المرحلة الأولى بـ"الإنسانية"، وتشمل الإفراج عن 33 أسيرًا إسرائيليًا، إضافة إلى وقف إطلاق النار لمدة 42 يومًا، وتشمل عملية الإفراج نساء وأطفال وكبار السن فوق 50 عامًا، جرحى ومرضى، ولكن لن يشمل الأسرى الذين تم تصنيفهم كمتوفين رغم المخاوف بشأن صحة البعض.
فيما يتعلق بالعمليات العسكرية، لن تلتزم إسرائيل بإنهاء الحرب، وستحتفظ بحق استئناف العمليات العسكرية بعد انتهاء المرحلة الأولى، كما ستبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية بعد 16 يومًا من تنفيذ المرحلة الأولى.
وفيما يتعلق بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، سيتم وفقًا لعدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء الذين سيتم إطلاق سراحهم، لكن لن يشمل ذلك الأسرى المدانين بقتل إسرائيليين، كما سيتم السماح بعودة المدنيين الفلسطينيين إلى شمال القطاع، مع تطبيق إجراءات أمنية لمنع تهريب الأسلحة والمسلحين.
من الناحية العسكرية، ستظل القوات الإسرائيلية موجودة في "المنطقة العازلة" على حدود غزة ولن تنسحب بشكل كامل، مع انسحاب تدريجي مرتبط بوقف إطلاق النار.
وعلى الصعيد الإنساني، يتضمن الاتفاق إدخال مساعدات ضخمة إلى قطاع غزة تشمل نحو 600 شاحنة يوميًا، إضافة إلى توفير معدات لوجستية.
كما ستحتفظ إسرائيل ببعض الأوراق التفاوضية المهمة، مثل السيطرة على مواقع في القطاع وأسرى فلسطينيين لن يتم الإفراج عنهم إلا بعد إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين.
هدايا ترامب لإسرائيلوبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" فإن موافقة الحكومة الإسرائيلية على صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، جاءت بعد أن قدم الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، الذي سيتولى المنصب الأسبوع المقبل، لنتنياهو ووزرائه عدة "هدايا"، هي عبارة عن مطالب إسرائيلية.
وتعهد ترامب لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، بأنه إذا وافقا على وقف إطلاق نار وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، فإنه سيدعم إسرائيل لاحقا إذا قررت استئناف الحرب على غزة وانتهاك وقف إطلاق النار، حسبما نقل محلل الشؤون الاستخباراتية في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، رونين بيرجمان، عن مصدر مطلع على التفاصيل.
وادعت مصادر إسرائيلية أخرى، حسب بيرغمان، أن "كل ما يحدث أمام الجمهور، وبضمن ذلك معارضة اليمين، هو جزء من مسرحية".
ولفت بيرغمان إلى أن ترامب ومستشاريه أثبتوا في الماضي قدرتهم على تنفيذ أمور غير متوقعة، مثل "اتفاقيات أبراهام"، والآن صفقة التبادل ووقف الحرب، وليس من خلال اتفاقيات ذات نصوص ملائمة لجميع الأطراف، وإنما من خلال إنشاء "سبب جيد ومنافع شخصية" في مكان آخر.
وأوضحت المصادر، أن ترامب سيسمح لشركة التجسس الهجومي الإسرائيلية (NSO) التي طورت "بيغاسوس" وتخضع لعقوبات أميركية) بالعودة إلى لعب دور مركزي في الدبلوماسية الدولية".
واستكمل، أن عددا من المصادر يفيدون بأن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش سيحصل مقابل الصفقة مع غزة على موافقة أمريكية لتنفيذ أعمال بناء استيطاني واسعة في الضفة الغربية، "مثلما تعهد مسؤولون كبار في إدارة ترامب المستقبلية".
وتشمل "سلة هدايا" ترامب أيضا، وفقا لبيرجمان، إلغاء قائمة العقوبات التي فرضتها إدارة بايدن على المستوطنين الإرهابيين، وثمة مؤشرات على أن ترامب يعتزم شن "حرب ضروس" ضد المحكمتين الدولتين في لاهاي وضد إصدار مذكرات الاعتقال الدولية ضد نتنياهو ووزير الأمن السابق، يوآف جالانت، وضد خطوات أخرى قد تتخذ ضد مسؤولين إسرائيليين آخرين.