شاهد بالفيديو.. مخابرات الجيش تستولي على أضخم مستودع ذخيرة للدعم السريع داخل مدرسة بأم درمان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تمكن الجيش السوداني خلال الأيام الماضيات من بسط سيطرته الكاملة على عدد كبير من أحياء وشوارع مدينة أم درمان بالعاصمة الخرطوم.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد شهدت مدينة أم درمان الأسبوع الماضي معارك شرسة بين الجيش والدعم السريع حقق فيها الجيش انتصارات كبيرة أبرزها تحرير مياني الإذاعة والتلفزيون من قبضة الدعم السريع.
مخابرات الجيش لم تتوقف عند مباني الإذاعة حيث قامت بعمليات تمشيط نجحت من خلالها في ضبط أضخم مستودع ذخيرة للدعم السريع تم وضعه داخل مدرسة بأم درمان.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مدير مدرسة في اليمن يشهر سلاحه في وجه الطلاب.. ما السبب؟ (شاهد)
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن، تسجيلا مصورا يظهر مدير مدرسة في محافظة عمران، شمال صنعاء، الواقعة تحت سيطرة جماعة أنصار الله الحوثيين، وهو يشهر بندقية آلية لمنع الطلاب من دخول المدرسة بسبب تخلفهم عن دفع الرسوم.
وأظهر المقطع المتداول الخميس، لحظة إطلاق مدير المدرسة الرصاص في الهواء لمنع الطلاب من الدخول إلى القاعات الدراسية.
وكما أظهر الفيديو فقد أطلق مدير المدرسة رصاصتين في الهواء لتفريق الطلاب بعد احتجاجهم على قرار المدير منعهم من دخول قاعات المدرسة حتى يقوموا بتسديد الرسوم المتأخرة.
وكانت الأمم المتحدة قد حذرت في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي من "وجود 4.5 مليون طفل يمني خارج المدرسة"، معتبرة ذلك بـ"قنبلة موقوتة".
وقال ممثل منظمة اليونيسف في اليمن، بيتر هوكينز :"في غضون ما بين خمس وعشر سنوات، ربما يكون الجيل القادم أميا، وربما لا يعرف الحساب، ولديه القليل جدا من المهارات الحياتية والتأسيس، وهذا سيكون أمرا إشكاليا أكثر وأكثر مع انتقال البلاد إلى المرحلة التالية مع جيل جديد".
هكذا أصبح التعليم في #عمران في عهد الحوثي
مدير المدرسة محمد حسين الضمري في قرية الضمري بجبل عيال يزيد يطلق النار في وجوه طلابه لعدم قدرة البعض على تسديد الاشتراكات الشهرية@yousifalgohmi #الحوثي_عدو_الحياة pic.twitter.com/cmCopPfeND — أمةالرحمن المطري (@umatalmatrii) February 20, 2025
ومنذ أسابيع، ارتفعت وتيرة الأعمال القتالية في اليمن مؤخرا، في جبهات مختلفة، بين مسلحي جماعة الحوثي وقوات الجيش التابعة للحكومة المعترف بها دوليا، وذلك وسط مخاوف من عودة الحرب في ظل تعثر عملية السلام برعاية الأمم المتحدة.