قصر باكنغهام يوضح حول “بيان وفاة الملك تشارلز الثالث”
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
نفى المكتب الصحفي لقصر #باكنغهام #الشائعات حول #وفاة #ملك_بريطانيا #تشارلز الثالث، مساء أمس الأحد عن 75 عاما.
وجاء في نفي القصر لوكالة “ريا نوفوستي” أن الملك تشارلز “يواصل إدارة الشؤون الرسمية والخاصة”.
Absolutely the flag at #BuckinghamPalace is NOT at half mast, so stop it !#KingCharlesIII https://t.
وجاء هذا النفي بعد تداول بيان عبر وسائل التواصل الاجتماعي نسب إلى القصر وفيه أن الملك توفي مساء أمس الأحد بصورة مفاجئة عن 75 عاما.
البيان المتداول حول وفاة الملك تشارلز.
وفي وقت لاحق انتشرت صور ومقاطع مصورة تظهر تنكيس العلم البريطاني فوق القصر، ليتبين أيضا أنها صورة قديمة التقطت عند وفاة الملكة إليزابيث الثانية عام 2022.
The King has died.#KingCharles #BuckinghamPalace #BREAKING pic.twitter.com/lJ0mnBFyE4
— East West Group ???????????????????????????????????????? (@MoneyMasterGuru) March 18, 2024و انتشرت أخبار عن تلقي هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” إخطارا بضرورة “التأهب” لإعلان من العائلة المالكة في أي لحظة، إلا أن الهيئة لم تصدر تأكيدا عن الموضوع.
ومن المعروف أنه قبل الإعلانات الكبرى، يحذر قصر باكنغهام وسائل الإعلام للتأهب، ومثال على ذلك الإعلان عن إصابة الملك تشارلز بالسرطان فبراير الماضي والذي تم إخطار بعض المراسلين به.
يذكر أن العائلة المالكة في بريطانيا تواجه سيلا من الانتقادات بعد نشر القصر صورة معدلة لأميرة ويلز كيت ميدلتون مع أولادها بمناسبة عيد الأم.
وقد اعتذرت كيت لاحقا “عن أي لبس” نتج عن الصورة التي تم نشرها، معترفة بأنها هي من قامت بتعديل الصورة.
وقد أثار هذا الأمر تساؤلات عديدة عن صحة زوجة ولي العهد البريطاني التي لم تظهر علنا وبصورة رسمية منذ ديسمبر الماضي.
ومطلع مارس الحالي، شوهدت كيت ميدلتون علنا للمرة الأولى منذ دخولها المستشفى منتصف يناير، في صورة نشرتها وسائل إعلام أمريكية في سيارة قرب لندن، فيما تقوم والدتها بالقيادة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف باكنغهام الشائعات وفاة ملك بريطانيا تشارلز الملک تشارلز
إقرأ أيضاً:
“وسائل التواصل الاجتماعي ومشاهير صناعة محتوى” .. جلسة حوارية
تطرق ملتقى “المسؤولية الاجتماعية 2024” في جلسة حوارية اليوم إلى “وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها منصات ومشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية “، كمحور نقاش بمشاركة أكاديميين متخصصين سلطوا الأضواء على القضايا الاجتماعية المتداول, وذلك ضمن فعاليات الملتقى المنعقد في مقر وكالة الأنباء السعودية.
وناقش المتحدثون الدكتور سعيد الغامدي والدكتورة ماجدة السويح والدكتور ماجد الغامدي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الدكتورة طرفة بن حميد، تأثيرات منصات التواصل الاجتماعي في بناء مجتمع واعٍ ومسؤول، ونظريات المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام وتنوعها وآلية العمل بها، مستعرضين عدد مستخدمي الإنترنت والجوال عالميًا ومحليًا، وأبرز المنصات المستخدمة في المملكة.
كما تناولوا ميزات وعيوب وسائل الإعلام الاجتماعي، والمكاسب المالية التي تحققها الشركات من الإعلانات، ودورها في إثارة القضايا، مشيرين إلى قدرة وسائل الإعلام الاجتماعي على نشر الوعي وتعزيز الحوار والشفافية، وتمكين الشركات من استقطاب الأفراد للمشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تأثيرها في السلوك الاستهلاكي والسياسات العامة.
ولفت الأكاديميون النظر إلى استهداف الجمهور بدقة وتعزيز الارتباط العاطفي، وأهمية المصداقية في المحتوى المقدم، ومدى توافقه مع رسالة المسؤولية الاجتماعية، مبينين أن الإعلام لا يقتصر على نقل المعلومات بل يسعى لإحداث تأثير اجتماعي من حيث تغيير القناعات والاهتمامات والمهارات والعلاقات.