شبانة: لابد من فتح صفحة جديدة بين الأهلي وبيراميدز
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أنه حان الوقت لوجود علاقة طبيعية بين الأهلي وبيراميدز بدلا من حالة التربص الدائم من جانب مسئولي بيراميدز الذي يلجأون للقضاء ويدخلون في أزمات كثيرة مع القلعة الحمراء، موجها الدعوة لفتح صفحة جديدة بين الناديين.
وقال في تصريحات إعلامية: "بيراميدز لديه استقرار مالي وقام بضم لاعبين كثيرين بمبالغ مالية كبيرة، ولم يتوج بأي بطولة حتى الآن، رغم أن طموحاتهم عالية".
وأضاف: "بيراميدز أصبح له تصنيف حاليا أفضل من الزمالك على مستوى قارة إفريقيا، والفريق اصبح يحافظ على تواجده في المربع الذهبي ولعب في دوري الأبطال هذا الموسم، ولكن التاريخ لا يذكر إلا البطل".
وزاد: "أقول لـ شريف إكرامي حارس بيراميدز، أن التاريخ لا يذكر سوى الأبطال، ولن يتذكر أحد مسألة التصنيف، والجميع يتذكر تتويج المقاولون العرب بالبطولات في الثمانينات، والاسماعيلي فاز بلقب افريقيا 1969".
وأكمل: "متفق مع إكرامي ان بيراميدز صنع حالة جيدة في الكرة المصرية، لكن الأمور لم تكتمل سوى بالفوز ببطولة".
ووجه شبانة رسالة إلى ممدوح عيد ومسئولي بيراميدز، بضرورة اغلاق صفحة الأزمات مع النادي الأهلي، وأن يكون هناك مساحة للود والتصالح بين الطرفين. وأن تكون العلاقات جيدة بين الجانبين، بعيدا عن ساحات القضاء، وتستمر المنافسة بقوة داخل الملعب فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيراميدز الأهلي النادي الأهلي إكرامي شبانة المقاولون العرب الاسماعيلي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يتلقى دعوة لزيارة العراق وفتح صفحة جديدة
قالت وزارة الخارجية السورية اليوم الجمعة إن الوزير أسعد الشيباني تلقى دعوة رسمية لزيارة العراق، لمناقشة عدد من القضايا المشتركة وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين.
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية أن موعد الزيارة سيحدد لاحقا بعد "استكمال جدول الأعمال وإجراء المشاورات التقنية اللازمة لتحديد التوقيت المناسب".
وفي وقت سابق، نقلت وكالة رويترز عن مصدرين عراقيين أن وزير الخارجية السوري سيؤدي زيارة رسمية لبغداد غدا السبت.
وقبل نحو أسبوع، قال المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي إن الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية السوري تحمل دلالات كبيرة وتهدف إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات تقوم على التعاون والاحترام المتبادل وتتناول ملفات مختلفة، على رأسها الملف الأمني، وذلك بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وأشار العوادي في تصريحات للجزيرة نت إلى أن بغداد كانت ترغب في إتمام هذه الزيارة في وقت مبكر، لكنها "آثرت التريث لتبديد مخاوف بعض الدول العربية، ولإتاحة الفرصة للإدارة السورية الجديدة لترسيخ مؤسساتها، وهو ما تحقق خلال الأسابيع الماضية".
إعلانوقد أوفد العراق رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري إلى العاصمة السورية دمشق في 26 ديسمبر/كانون الأول الماضي.