تفاصيل ظهور الأميرة كيت ميدلتون بعد اختفائها وشائعات وفاتها
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بعد جدل اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون، وتكهّنات وسائل الأعلام بمعظم دول العالم، حول مصيرها وسبب اختفائها، فاجأت كيت ميدلتون محبيها في بريطانيا بظهورها خلال رحلة إلى متجر Windsor Farm Shop المفضل لديها.
تفاصيل ظهور كيت ميدلتون بعد شائعات وفاتهاوأفادت صحيفة «ذا صن» البريطانية، بأنّ شهود عيان شاهدوا أميرة ويلز وقالوا إنّها بدت «سعيدة ومرتاحة وبصحة جيدة» في أثناء الزيارة على بعد ميل من منزلها في أديلايد كوتيدج في وندسور، السبت الماضي، هي وزوجها دون وجود أطفالهما.
وتابع شهود العيان بأنّ الأميرة كيت ميدلتون قضت الصباح مع زوجه الأمير ويليام وهما يشاهدان أطفالهما جورج، 10 أعوام، وشارلوت، 8 أعوام، ولويس، 5 أعوام، وهم يشاركون في الألعاب الرياضية.
شاهد عيان: رؤية أميرة ويلز أذهلتنيوقال شاهد في المتجر: «بعد كل الشائعات التي كنت أسمعها وتردد حولي، أذهلتني رؤيتهم هناك».
وعلقت صحيفة ديلي ميل على ظهور أميرة ويلز بعد الشائعات حولها بأنها بدت «سعيدة وصحية ومرتاحة»، مشيرة إلى أنّ هذه هي المرة الأولى التي تتم رؤيتها منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن.
وأكدت الصحيفة، أنّ مشاهدة كيت علانية ستمثل رسالة اطمئنان إلى الجمهور البريطاني الذي أصبح أكثر قلقًا بشأن صحة الأميرة في خضم تسونامي من التكهنات حول حالتها غير المعروفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة كيت ميدلتون ظهور الأميرة كيت ميدلتون كيت ميدلتون أميرة ويلز ظهور أميرة ويلز أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.
على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".
بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".
تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".
تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".