شهد لوكيشن تصوير مسلسل "جودر" بطولة الفنان ياسر جلال، نشوب حريق طفيف في أحد ديكورات العمل بمدينة الإنتاج الإعلامي، وتم إخماده سريعا دون إصابات أو خسائر بشرية. 

مشهد تمثيلي

وتبين أن السبب وراء الحريق، شرز من أحد الأفران المستخدمة في أداء مشهد تمثيلي بأحد المسلسلات وراء نشوب الحريق، وامتداده إلى برميل يحتوي على تنر.

حريق باللوكيشن بمدينة الإنتاج الإعلامي

تم اندلاع الحريق باللوكيشن خلال مراحل تصوير المسلسل بمدينة الانتاج الإعلامي.

ومن جانبه كشف إسلام خيري، مخرج مسلسل جودر، عن أن الحريق كان بسيطًا، ونشب داخل لوكيشن محل في مدينة الإنتاج الإعلامي، لكن تم السيطرة عليه بشكل عاجل، وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة عليه، ولم تحدث خسائر بشرية. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدينة الانتاج الإعلامي نشوب حريق قوات الحماية المدنية الإنتاج الإعلامي مدينة الإنتاج الفنان ياسر جلال

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي يكشف السبب وراء تنفيذ عملية جديدة في الشجاعية

كشف مسؤول عسكري إسرائيلي أن العملية العسكرية الأخيرة في حي الشجاعية بقطاع غزة، كانت تهدف إلى منع حركة حماس من إعادة تنظيم صفوفها مجددا، في وقت تواصل فيه القوات الإسرائيلية عملياتها في مناطق كانت قد استهدفتها من قبل خلال أشهر الحرب التي بدأت منذ السابع من أكتوبر.

وعقب العملية العسكرية في حي الشجاعية، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل عشرات المسلحين والعثور على مخازن أسلحة وذخيرة ومواقع لتصنيع الأسلحة خلال المداهمات.

كما أمر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، بإخلاء أحياء في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، بعد إطلاق نحو 20 صاروخا على البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع دون تسجيل إصابات في هجوم تبنته حركة "الجهاد الإسلامي".

"معلومات استخباراتية"

أوضح المسؤول العسكري لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، في حديث من جانب حي الشجاعية "سننفذ مناورات بشكل متكرر في أي مكان نكتشف فيه محاولة لإعادة تجمع أو محاولة للقدرة على الحكم أو جلب أسلحة من أي نوع".

كما أشار إلى أن حماس كانت تحاول تنفيذ هجمات ضد إسرائيل من الشجاعية بإطلاق قذائف هاون وصواريخ من على الأرض وأيضًا باستخدام الأنفاق، مؤكدا: "لن نسمح بحدوث ذلك".

معارك عنيفة تدفع "عشرات الآلاف" للفرار.. عملية إسرائيلية متواصلة في الشجاعية بغزة تتواصل المعارك العنيفة في حي الشجاعية في مدينة غزة لليوم الرابع على التوالي، الأحد، ما دفع عشرات آلاف الفلسطينيين إلى الفرار.

وأوضح المسؤول أن العملية الأخيرة في الشجاعية كانت تستند إلى معلومات استخباراتية، وقال: "لم نكن لندخل إلى هناك لو لم نمتلك المعلومات".

وقصفت إسرائيل، الاثنين، جنوب قطاع غزة ردا على الهجوم الصاروخي من قطاع غزة، وفق فرانس برس.

وكانت إسرائيل أعلنت في الأشهر الماضية قيامها بتفكيك "البنية العسكرية" لحركة حماس والجهاد الإسلامي في شمال غزة وخان يونس في الجنوب.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الاثنين، إن "إسرائيل تقترب من نهاية مرحلة القضاء على القدرات العسكرية لحماس".

قتال طويل 

نقلت "وول ستريت جورنال" في تقريرها عن الفلسطيني محمد عساف، وهو أب لأربعة أطفال فر من الشجاعية بعد ساعات من غارات إسرائيلية استهدفت منطقة قريبة من منزله، الجمعة، قوله: "هربنا بالملابس التي كنا نرتديها فقط".

وأضاف: "قيل لنا إن الدبابات قادمة... حلمي الأكبر هو الحصول على الماء لأسرتي".

وتوجه عساف وأسرته إلى المناطق الغربية من مدينة غزة مثل حي الرمال، وهو أحد الأحياء الراقية الذي تعرض للدمار الكبير.

جانب من مدينة خان يونس في غزة بعد ضربة إسرائيلية- صورة بتاريخ 30 يونيو 2024

وتواصلت المعارك العنيفة في حي الشجاعية، مما دفع عشرات آلاف الفلسطينيين إلى الفرار.

وبحسب الأمم المتحدة، فر ما بين 60 ألفا إلى 80 ألف فلسطيني من شرق وشمال شرق مدينة غزة، بعد أن أمرهم الجيش بإخلائها الخميس.

وقال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، جوست هلترمان، للصحيفة: "الصراع سيكون منخفض الحدة، ولكن سوف يستمر لفترة طويلة".

وتابع: "يمكن دفع حماس إلى مناطق صغيرة في غزة عبر العمليات العسكرية، لكن في النهاية ينتقلون (مقاتلو الحركة) مرة أخرى عبر الأنفاق أو برا، ويجندون بشكل يومي مزيد من الشباب الذين فقدوا عائلاتهم".

بعد هجوم "الجهاد".. أوامر إخلاء إسرائيلية في خان يونس أمر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، بإخلاء أحياء في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، فيما تقترب الحرب في القطاع من شهرها التاسع

واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم حركة حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل نحو 38 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنته السلطات الصحية في القطاع.

ويشهد القطاع المحاصر والذي أُغلِق منفذه الوحيد إلى الخارج، معبر رفح، أزمة إنسانية كبيرة منذ دخول القوات الإسرائيلية إلى المدينة الحدودية مع مصر في مايو.

وقالت متحدثة باسم الأمم المتحدة، الجمعة، إن المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة مجبرون على العيش في مبان أو مخيمات دمرها القصف بجوار أكوام ضخمة من القمامة. ونددت بظروف "لا تطاق" في القطاع، وفق فرانس برس.

وعرض الرئيس الأميركي، جو بايدن، في أواخر مايو، "مقترحا إسرائيليا" يُنفذ على 3 مراحل، يفضي إلى وضع حد للنزاع والإفراج عن الرهائن وإعادة إعمار قطاع غزة من دون أي وجود لحماس في السلطة.

لكن هذا المقترح الذي تبناه مجلس الأمن الدولي، لم يُفضِ إلى نتيجة حتى الآن.

ونقل موقع "أكسيوس" الجمعة، عن "3 مصادر مطلعة بشكل مباشر" أن "إدارة بايدن قدمت في الأيام الأخيرة صيغة جديدة لبعض أجزاء الصفقة المقترحة حول الرهائن ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في محاولة لسد الفجوات بينهما والتوصل إلى اتفاق".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل حريق التهم شقة سكنية في الطوابق
  • مسؤول إسرائيلي يكشف السبب وراء تنفيذ عملية جديدة في الشجاعية
  • ماس كهربائي.. تفاصيل نشوب حريق داخل منزل في أوسيم
  • نشوب حريق في سيارة بمحطة وقود بمدينة كوم أمبو بأسوان
  • حريق بسيارة داخل محطة وقود فى كوم أمبو بأسوان والحماية المدنية تحاول السيطرة
  • حريق يلتهم مركبة أمام جامعة الحسين في معان
  • السيطرة على حريق اندلع في مجموعة أشجار بالدقي
  • محافظ الاسكندرية.. إرتفاع درجات الحرارة وراء حريق الاستاد
  • السيطرة على حريق بمطعم للمأكولات فى حى الكوثر بسوهاج دون إصابات
  • الكويت.. السيطرة على حريق محدود داخل إحدى مناطق التخزين بمصفاة الزور