أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الاثنين على انخفاض مؤشرها العام 90ر29 نقطة ليبلغ مستوى 04ر7408 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 40ر0 في المئة.

وتم تداول 9ر122 مليون سهم عبر 8413 صفقة نقدية بقيمة 5ر30 مليون دينار (نحو 93 مليون دولار).

وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 15ر35 نقطة ليبلغ مستوى 25ر6081 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 57ر0 في المئة من خلال تداول 8ر37 مليون سهم عبر 2601 صفقة نقدية بقيمة 3ر5 مليون دينار (نحو 16ر16 مليون دولار).

كما انخفض مؤشر السوق الأول 94ر29 نقطة ليبلغ مستوى 52ر8117 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 37ر0 في المئة من خلال تداول 85 مليون سهم عبر 5812 صفقة بقيمة 2ر25 مليون دينار (نحو 8ر76 مليون دولار).

في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 43ر41 نقطة ليبلغ مستوى 11ر5949 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 69ر0 في المئة من خلال تداول 8ر32 مليون سهم عبر 2025 صفقة نقدية بقيمة 9ر4 مليون دينار (نحو 15 مليون دولار).

وكانت شركات (إيفا فنادق) و(مدار) و(المتكاملة) و(مراكز) الأكثر ارتفاعا أما شركات (مشاريع) و(بيتك) و(وطني) و(برقان) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (النخيل) و(الخليجي) و(استثمارات) و(وثاق) الأكثر انخفاضا.

المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويت

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة

إقرأ أيضاً:

بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار

وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.

وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".

وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية  متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.

ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.

ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".

وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".

والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.

بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.

وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.

وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.

ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.

مقالات مشابهة

  • العراق يحبط محاولة هدر للمال العام بأكثر من 30 مليون دينار
  • فضيحة جديدة: إحباط محاولة هدر 30 مليون دينار في منفذ سفوان الحدودي
  • إحباط محاولة هدر بالمال العام بأكثر من 30 مليون دينار في منفذ سفوان الحدودي
  • احباط عملية تلاعب في منفذ سفوان بقيمة أكثر من 30 مليون دينار
  • اسعار الدولار تغلق على انخفاض في بغداد واربيل ببداية الاسبوع
  • بايدن يوافق على تقديم دعم دفاعي لتايوان بقيمة 571 مليون دولار
  • بايدن يوافق على تقديم دعم دفاعي لجزيرة تايوان بقيمة 571 مليون دولار
  • بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان
  • بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
  • بورصة مسقط تسجل تراجعًا طفيفًا في مؤشرها الأسبوعي مع ارتفاع ملحوظ في التداولات