الدويري يطمئن متابعيه عبر رسالة مصورة / شاهد
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
طمأن الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري متابعيه وأصدقائه على صحته عبر رسالة مصورة نشرها عبر حسابه على التلغرام ، وحصل موقع سواليف الاخباري على نسخة منها .
وأكد الدويري انه تعرّض لجلطة في #الشريان_التاجي وتبين بعد القسطرة أنه مغلق بنسبة 100% وتم تركيب ثلاث شبكات في قلبه.
وبين انه الآن في فترة نقاهة وأكد عودته الى #شاشة_الجزيرة .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري الشريان التاجي شاشة الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الدويري يوضح كيف توسع التوغل البري الإسرائيلي بلبنان وأهدافه
قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري إن التحركات الجديدة للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان تظهر سعيه لإنشاء منطقة عازلة تبعد 10 كيلومترات عن الحدود، مبينا الفرق العسكرية التي وسعت توغلها في العمق اللبناني.
ووفق حديث الدويري للجزيرة، بدأت الفرقة العسكرية الإسرائيلية 146 اليوم توغلا بريا في مناطق "طير حرفا" و"مجدل زون" بالقرب من رأس الناقورة.
ويعتقد الخبير العسكري أن توسع الفرقة 146 كان متوقعا بسبب طبيعة الأهداف التي يمكن أن تقدم لها خدمة عملياتية يمكن البناء عليها.
وكذلك بدأت الفرقة 98 أعمالها في منطقة مركبا اللبنانية، وفق الدويري، ليصل عدد الفرق الإسرائيلية التي وسعت أعمالها البرية في العمق اللبناني إلى 4 بعد الفرقتين 91 و36.
وإضافة إلى الفرق العسكرية الأربع، توجد فرقة خامسة هي 210 التي تعمل من مزارع شبعا بالقطاع الشرقي للحدود مع لبنان، لكن لم يطرأ أي جديد على تحركاتها حتى الآن.
وتضم الفرقة أكثر من لواء عسكري، وتضم وفق المعايير العسكرية أكثر من 10 آلاف جندي.
وكان الجيش الإسرائيلي قال في بيان اليوم الخميس، إن وحدات إيغوز ودوفدفان وماغلان بدأت العمل في مناطق جديدة بالجنوب اللبناني تحت قيادة فرقة الجليل.
وتحدث الجيش الإسرائيلي عن تقدم قواته في جنوب لبنان بعد أن أوردت وسائل إعلام إسرائيلية الثلاثاء الماضي تقارير عن بدء المرحلة الثانية من العملية البرية.
وتهدف الفرق العسكرية الأربع من دفع قواتها إلى العمق اللبناني إلى "تحقيق موطئ قدم في منطقة المرحلة الأولى من القرى الحدودية التي لم يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، ومن ثم التحرك باتجاه خط البلدات رقم 2″، كما قال الدويري.
وخلص إلى أن هذه التحركات العسكرية تنسجم مع خطط الجيش الإسرائيلي لفرض منطقة عازلة تتراوح من 7 إلى 10 كيلومترات من الخط الأزرق.
ويبلغ طول الخط الأزرق 120 كيلومترا، ورسمته الأمم المتحدة عام 2000 بين لبنان وإسرائيل والجولان المحتل للتحقق من انسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان.
ووسّعت إسرائيل، منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، حربها على حزب الله لتشمل جل مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت توغلا بريا جنوبه معتمدة على 5 فرق عسكرية تعمل على طول الحدود مع لبنان.