لجنة الانتخابات الروسية: أكثر من 12 مليون هجوم سيبراني منذ بداية الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
موسكو-سانا
أكدت رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية إيلا بامفيلوفا أن أكثر من 12 مليون هجوم سيبراني استهدف الانتخابات الرئاسية منذ بداية الحملات الانتخابية فيها.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن بامفيلوفا قولها في تصريحات اليوم: إن الفارق الرئيسي بين الانتخابات الرئاسية الحالية والانتخابات السابقة هو الهجمات السيبرانية وحجمها، حيث بلغ عددها أكثر بـ 150 مرة، موضحة أن الغرب في هذا الأمر متحد أكثر من أي وقت مضى ضد روسيا.
وأشارت إلى أنه منذ بداية التصويت تم تسجيل أكثر من 19.8 ألف هجوم ذي خطورة عالية ومتوسطة على الموقع الإلكتروني للجنة الانتخابات المركزية الروسية بما في ذلك 10 هجمات موجهة بشكل مقصود لحجب الخدمة بمدة إجمالية بلغت 41 دقيقة، مضيفة: إنه على الرغم من الهجمات فإن النظام يعمل بشكل طبيعي.
ولفتت بامفيلوفا إلى أنه منذ بداية التصويت تم إحباط أكثر من 420 ألف هجوم على موارد التصويت الإلكتروني عن بعد، وكان الهجوم الرئيسي موجهاً إلى بوابة التصويت ذاتها، حيث أرادوا تعطيل عملية التصويت ولكن تم إحباط هجماتهم بشكل تام.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: منذ بدایة أکثر من
إقرأ أيضاً:
فيكتوريا وودهول.. من هي مرشحة الرئاسية الأمريكية التي حضرت التصويت في السجن
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيا بعنوان: «فيكتوريا وودهول المرشحة الرئاسية التي حضرت التصويت في السجن».
كشف التقرير أن شعارات الديموقراطية وحقوق المرأة والمساواة تنطلق في أجزاء الولايات المتحدة، لكنها لم تصل أبدًا للمكتب البيضاوي فلم تجلس فيه سيدة على مدار تاريخ أمريكا، وبرغم من خوض مرشحات عديدات للانتخابات التمهيدية داخل الأحزاب الأمريكية إلا أنهن خسرن، وحتى المرشحات التي بلغن الانتخابات النهائية فشلن في نهاية المطاف.
اللوترى الأمريكي.. آخر موعد للتسجيل في الهجرة العشوائية إلى أمريكا مع اقتراب انتخابات أمريكا.. تايوان تعلن رصد زيادة في النشاط العسكري الصيني الانتخاباتأضاف التقرير أن تاريخيًا المرأة الأمريكية كانت ممنوعة من التصويت في الانتخابات حتى كسرت الناشطة «فيكتوريا وودهول» زعيمة حركة حق المرأة في الاقتراع القاعدة وأعلنت ترشحها في الانتخابات الرئاسية عن الحزب الوطني للمساوة في الحقوق، وتمت التصديق على ترشحها عم 1872 وهو القرار الذي قُبل بالغضب، ونشرت « وودهول» مقالات في صحيفة تمتلكها روجت لأفكارها المتحررة وتم اعتقالها وأقيمت الانتخابات وهي سجينة ولم تحصل على أي أصوات انتخابية.