صحة الشرقية: الكشف على 45 ألف مواطن خلال الأسبوع الأول من رمضان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال وكيل وزارة الصحة بمحافظة الشرقية الدكتور هشام مسعود، إن الفرق الطبية التابعة للإدارات الصحية قامت - بمشاركة العيادات المتنقلة والثابتة بمختلف مراكز ومدن المحافظة - بالانتشار المكثف أمام المساجد الكبرى وأماكن التجمعات خلال شهر رمضان المبارك، ونجحت خلال الأسبوع الأول منه في تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 45 ألف مواطن، وذلك ضمن المبادرات الرئاسية الصحية.
وأوضح مسعود، في بيان اليوم "الاثنين"، أنه تم تقديم الخدمة الطبية لـ 33 ألفا و506 مواطنين ضمن مبادرة دعم صحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي، و12 ألفا و62 شخصا بمبادرة متابعة وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، بالإضافة إلى توقيع الكشف الطبي على المواطنين في التخصصات الطبية المختلفة، عن طريق الطبيب الزائر، مع تنفيذ الحملات التوعوية والتثقيفية بواسطة فرق التثقيف الصحي والتواصل المجتمعي.
ونوه بأن ذلك يأتي في إطار خطة وزارة الصحة والسكان للتأمين الطبي للمواطنين خلال شهر رمضان، وتنفيذا لتوجيهات وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبدالغفار ومحافظ الشرقية الدكتور ممدوح غراب.. مؤكدا المتابعة المستمرة؛ للتأكد من جودة الخدمات الطبية المقدمة، والاطمئنان على انتشار العيادات المتنقلة بمختلف المدن والقرى والتوابع على مستوى المحافظة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الكشف على اكثر من 250 طفل ضمن القافلة الطبية "أطفالنا بخير" بالدقهلية
نفذت مديرية التضامن الإجتماعي بالدقهلية، قافلة طبية مجانية تحت عنوان ( اطفالنا بخير )، للكشف علي الاطفال بمدينة منية سمنود، بمركز اجا والقري المجاورة بالمركز، بالتعاون مع مديرية الصحة والسكان بالدقهلية، والمؤسسة الوطنية للتدريب والتنمية .
ومن جهتها تابعت اليوم الدكتورة ماجدة جلالة "مدير تضامن الدقهلية " القافلة الطبية التي تضمنت تخصصات،اطفال،. وانف وأذون بالتنسيق مع جمعية نور الايمان بمنية سمنود مركز اجا بالكشف علي اكثر من 250 طفل.
تأتي القافلة في اطار مبادره رئيس الجمهورية "بدايه جديده لبناء الإنسان" وتحت رعايه الدكتوره مايا مرسي وزير التضامن الاجتماعي واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية والدكتوره ماجده جلاله وكيل وزاره التضامن الاجتماعي بالدقهلية والدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية واشراف اداره التضامن الاجتماعي بمركز اجا.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟